مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 19.. شهدت الحلقة 19 من مسلسل الكبير أوي 8، العديد من الأحداث الكوميدية.

مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 19

وبدأتالحلقة 19 من مسلسل الكبير أوي 8، بعزومة جوني لفروحة على الغداء، وذلك بعدما أنقذته من أزمته مع الكبير، وطلبت منه أن يحكي لها عن نفسة ليرفض، وتكشف له أنها كانت تعيش في الدقهلية، ويغضب منها جوني ويطلب أخذ الأكل وتناوله في المنزل، وتهدده فروحة إذا لم يتناولا الغداء في المطعم ستخبر الكبير بأنه صرف أموال العلف.

واعترفت مربوحة للكبير بعدم حملها، وأنها كذبت عليه، بسبب فروحة، بعد إيهامها لها بأن الكبير على علاقة بفتاة أخرى، ليقول لها الكبير، إنها جاموسة وليست فتاة أخرى كما اعتقدت مربوحة، و اعترف العترة بكذبه بسرقة لاب توب مدحت من أجل تغيير الدرجات لأنه رسب في الامتحانات.

كما اتعرف جوني بأنه كذب على الكبير وأخذ أموال العلف وأحضر بها أدوات مشروعه الجديد «البينج بول»، واختتمت الحلقة بإعطاء الكبير كل من مربوحة والعترة وجوني درسا في عدم الكذب، وأن الكذب هو مفتاح كل الحظايا.

مواعيد مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 19

يعرض مسلسل الكبير أوي 8، يوميا خلال شهر رمضان في تمام الساعة 6:05 مساء، عقب أذان المغرب مباشرة، والإعادة الأولى في الـ3 فجرا، كما يعاد للمرة الثانية في تمام الساعة 3 عصرا.

مسلسل الكبير أوي 8مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن

تدور أحداث مسلسل الكبير أوي 8، حول سرقة «حزلقوم» لأحد البنوك، وينزع فتيل القنبلة اليدوية، ويحاول الفرار، كما تحتفل قرية «المزاريطة» بعيد الهالوين، ويتعرض عمدة المزاريطة «الكبير أوي» إلى العديد من الضغوطات، ليجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل المحيطين به.

اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. محمد ثروت ضيف شرف في «الكبير اوي 8»

مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 17.. فروحه تخطط للزواج من جوني (فيديو)

مسلسل «الكبير اوي 8» الحلقة 5.. نفادي يتزوج من أمينة خليل «صور»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: احمد مكي مسلسلات رمضان 2024 الكبير أوي 8 مسلسل الكبير اوي الجزء الثامن مسلسل الكبير أوي 8 حلقات الكبير أوي مسلسل الكبير اوي 8 في رمضان 2024 مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 19 الكبير أوي 8 الحلقة 19 مسلسل الكبير اوي لـ أحمد مكي مسلسل الکبیر أوی 8 الحلقة الحلقة 19

إقرأ أيضاً:

حرص المؤتمرين ودوافع المصريين

عادل محجوب على

adelmhjoubali49@gmail.com

ينعقد خلال اليومين السادس والسابع من يوليو الجارى بالقاهره مؤتمر حول الأزمة السودانية الدافع اليه حسب بيان الخارجية المصرية
• حرص مصر على خروج السودان من الأزمة الراهنة ، خشية من تداعياتها السالبة على الشعب السودانى ودول الجوار والمنطقة
•وحضور المؤتمر يشمل كل القوى السودانية الفاعلة حسب تقديرات المصريين ، و الشركاء الإقليمين و الدوليين المعنيين .
• ويهدف المؤتمر إلى التوصل لتوافق ، بين مختلف القوى السياسية المدنية السودانية، حول سبل بناء السلام الشامل والدائم فى السودان ، عبر الحوار وفق رؤية سودانية خالصة .
• ويراعى المؤتمر ،إحترام مبادئ السيادة السودانية ، ووحدة أراضيه، وعدم التدخل فى شئونه ،والحفاظ على مؤسسات الدولة .
• ومصر والسودان ، كما يقولون أخوان و جيران ،وهذه حقيقة لا مفر منها وقدر يجب حسن التعامل مع متطلباته ويعطى مصر حق الحرص على خروج السودان من أزماته .
• ونحاح المؤتمر والخروج من الأزمة السودانية يتطلب صدق المؤتمرين فى توصيف اسبابها ، و تجردهم من أسقاط ذواتهم على أعتابها .و مراعاتهم للمآسىى الانسانية الفظيعة التى تولدت من انطلاق شرارتها ، وضرورة وقف استمراريتها .
• و إقرار الداعين ، بأن الحضور ماهم الا ممثلين ،حددتهم تقديراتهم و حساباتهم ، وفق حدود معرفتهم و تعريفاتهم للقوى السودانية الفاعلة ، والشركاء المعنيين ،وككل جهد بشرى يعتريه القصور وتحيط به النوايا .
• و ليضع المؤتمرين أمام بصيرتهم وبصرهم كبنى آدميين أنين المحتجزين داخل مناطق المعارك ومعاناة الجوعى والمرضى والمشردين بدول الجوار وولايات النزوح والبقاع الأخرى من جراء الحرب اللعينة وتداعياتها المريعة على مجمل أوضاع الوطن .وان يتحسسوا وازع قيمهم كمسلمين ،ورأى الدين واضح ،فيما يدور من سفك دم وظلم وقصور ، وان يستندوا على وطنيتهم الحقة، فى نظرهم و مداولاتهم لا على انتماءاتهم الحزبية والقبلية والذاتية الصغيرة ، التى كان لها النصيب الكبير فى الوصول لهذا الدرك الخطير .
• وسيكون هذا هو المدخل السليم لولوج كيفية تحقيق الهدف العظيم ،السلام الشامل والدائم لوطن يستحق وشعب مقهور.
•وذلك عبر آليات تداول مسؤول وفكر قادر على وضع الحلول ، بعيدا عن ضغائن الشقاق ، وأحاديث النفاق ، و أستعراض المقدرات ، و الإنتصار إلى الذات .
• و تجسيدا لشفافية الطرح ،وإتساقا لصدق القول حول ماجاء بالدعوة للمؤتمر ، من مراعاة سيادة الدولة ، وعدم التدخل فى شئونها الداخلية ، نقول بلا شك أن عدم التدخل ، قد تلاشى فى الحالة السودانية .
• وما كثرة المبادرات ، والمؤتمرات الدولية والإقليمية المعنية بالحالة السودانية ، التى تعقد بالعواصم الخارجية، ومنها العاصمة المصرية نفسها ، إلا دليل على التدخل والتداخل ، الذى قد يمتد لما هو أخطر من ذلك ، إذا لم يتم التدارك عبر هذا مؤتمر .
• و رؤيتنا حول سبل الوصول لحل المشكلة السودانية ، منشورة بسلسلة مقالات حول التنازلات الكبرى لأجل الحقيقة والمصالحة .
• وهنا لا نكرر ولكن نذكر بأن الاعترافات الكبرى المطلوبة التى توصل المؤتمرين للنتائج المرغوبة تتمثل فى الاتى :- اولا/ إعتراف الحركة الإسلامية ( المؤتمر الوطنى و..) بالأنانية الغبية التى دفعتهم لأدلجة القوات النظامية .وإخراج الدعم السريع من قمقم العدم ، وما لهذا الأمر من تداعيات ، كان لها الأثر المباشر فى الوصول للأزمة الراهنة ،وحتما للمؤتمر الوطنى وجود داخل المؤتمر وإن لبس ثياب آخرى .
ثانيا / إعتراف الكتلة الديمقراطية بأدوارها السلبية أفراد وتنظيمات وكتلة، التى أدت لانهيار الفترة الانتقالية، واستغلتها القوات المسلحة مدعاة لتعويق سيرها ، و الإنقضاض عليها بانقلاب ٢٥/اكتوبر /٢٠٢١ ، وهذه كانت قدحا لزناد الأزمة .
ثالثا / إعتراف قوى الحرية والتغيير المجلس المركزى بأنانية سعيها للانفراد بالسلطة و تشاكسها مع عسكر متسبب، و عجز عناصرها وأدواتها التى تصدت لمواقع الحكم بعد الثورة عن العمل الفاعل والحاسم ، الذى يمكن من التحول السريع المطلوب من دولة الحزب لدولة الوطن ، لضعف إلمام الكثير من قياداتها بعمق التمكين ،و الإعتراف بتماديها فى الإقصاء بالإتفاق الإطارى .
رابعا/اعتراف الحكومة المصرية بادوارها السلبية تجاه الفترة الانتقالية والتحول المدنى الديمقراطى فى السودان وخطئها الكبير الذى يشير إليه الكثيرين المتمثل فى دعم الشق العسكرى بمجلس السيادة ودعم انقلابه على حكومة الثورة .وعدم تقديرها للمزاج السودانى المتطلع للحكم المدنى الديمقراطى ومحاولاتها المتكررة مساندة عسكرة الحكم بالسودان و أشاراتها للحرص على مؤسسات الدولة ،رغم علمها بما أصابها من تجيير ،بغير إصلاحه لن يكون للاستقرار بالسودان من سبيل .
خامسا/على الأحزاب العقائدية اليسارية التى لها وجود بالمؤتمر تحت لافتات ظاهرة أو مخفية الإعتراف بدورها الكبير فى شق صف قوى الحرية والتغيير ، وعدم واقعية كثير من مطالب الحلول الجذرية التى عكرت صفو سير الفترة الإنتقالية ، وعند نظر قضايا الوطن المصيرية يحب خروجها من قوقعة القوالب الأيديولوجية إلى آفاق الأفكار والمصالح الوطنية المناسبة للحالة السودانية الراهنة ، فما لا يدرك كله لا يترك جله .
• مثلنا السودانى يقول إن فلان يفلق و يداوى ، يعنى يحدث الإصابة و يعالجها و للمؤتمرين جميعا أيادى متفاوتة الحجم والأثر فى ما حدث للسودان من فلق كبير أوصله إلى هذا الدرك السحيق من الأزمة
فيجب من خلال هذا المؤتمر أن يكون جهدهم المشترك فى صناعة واعطاء الدواء لعلاج الأزمة السودانية يفوق ما أحدثوه من فلق وفتق يتطلب سرعة الرتق حتى لا يتعرض الوطن للمزيد من التعرى .
يا مؤتمر بالبصيرة والبصر
القى النظر على الوطن الحطام
يسود بين ربوعه الدم
والجوع والموت الزؤام
والشعب المعذب بالمنافى
و القابعين تحت أنقاض الركام
والصابرين على الأذى
بين الخوف وأقبية الظلام
يا تعسهم إن كان الجمع
مقصده الوصول الى السلام
وساد بين القوم و رجغة اللئام
ويا سعده الوطن التمام
أن صفت النفوس تكلل الجو الوئام
و دبجت أفكارهم عبق الكلام
نحو السلم توجت المهام  

مقالات مشابهة

  • أحمد كمال يكشف كواليس مسلسل "الهرشة السابعة".. فيديو
  • حرص المؤتمرين ودوافع المصريين
  • غدًا.. بدء العرض الثاني من مسلسل "الكبير أوي 8"
  • طبيبة :يجب غسل اليدين جيدا قبل ملامسة الحيوانات ومنع دخولهم غرفة النوم ..فيديو
  • بشكل مفاجئ... اصالة تعترف بخطئها الكبير وهكذا صححته!
  • watch it تطرح الحلقات الأخيرة من مسلسل «أم الدنيا 2» بطولة سوسن بدر | فيديو
  • خاص| أروى جودة: شخصيتي في "حرب نفسية" أرهقتني.. وعدم التفاعل مع أشخاص في المسلسل كانت تجربة مجهدة
  • إسرائيل تعترف باغتصاب وتعذيب الأسرى الفلسطينيين
  • إسلام إبراهيم يعلن انتهاء تصوير مسلسل «روح جدو» (فيديو)
  • وزيرة الإسكان تعترف بصعوبة القضاء على دور الصفيح