"صلاح" درس القانون وأبدع فى الإنشاد الدينى والابتهالات
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
استطاع صلاح أبو الخير محمد حواش البالغ من العمر 32 عاما ؛والحاصل على ليسانس حقوق جامعة الأزهر دمنهور والمقيم بمركز الدلنجات محافظة البحيرة فى إبهار الجميع بصوته المتميز فى الإنشاد الديني والابتهالات لينال اعجاب الجميع مما شاهده .
حصد تصويت الجميع من أهالى قريته ويكون سبب فى دعم العديد من المواهب الخاصة بالانشاد الدينى والابتهالات كما استطاع من خلال موهبته أن يتحدى الظروف المختلفة لتكوين تلك الشخصية التي نبت عليها من الصغر من خلال مشاركة الاصدقاء حيث أنه درس القانون ولكنه احب الابداع فى الإنشاد والابتهالات الدينية كما أنه شارك بصوت يخطف الألباب ويأخذك إلى حالة من العشق الإلهى أثناء تلاوة آيات من كتاب الله أو مدح النبى صلى الله عليه وسلم بصوت عذب جميل فى العديد من الندوات الثقافية .
ويقول: صلاح لم يكن احد من ابناء القرى بعيد عن حفظ القران و التلاوات والابتهالات فهذه هى طبيعة الريف المصري والقرى البسيطة كلنا صاعدين على تلك المبادئ الاساسية فى حياتنا بالقرآن تطمئن القلوب وحبي للإنشاد عموما داعم اساسى ليا بعد الاصدقاء والاهل والبداية معايا من أكثر من ثلاث سنوات".
وأضاف والدي دائما صاحب الدعم ليا فى كل حاجة بعد ربنا سبحانه وتعالى.
وذكر انه يحلم بالوصول إلى اعلى القمة من خلال تلك الرسالة السامية التى وهبها الله له من خلال مساعدة الآخرين من الشباب الموهوبين فى تلك المجالات وغيرها ليشهد العالم اننا رمز الحضارة والإبداع .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انشاد قانون ابتهالات مشاركة ثقافة من خلال
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.
كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الخامسة عشر ..مذبحة غامضة تودي بحياة أسرة كاملة
استيقظ سكان مدينة الرحاب على جريمة مروعة، بعد العثور على 5 جثث داخل فيلا فاخرة، حيث قُتل الأب “عماد سعد” وزوجته وأبناؤه الثلاثة في ظروف غامضة، ما أثار جدلًا واسعًا حول ملابسات الحادث.
عند وصول قوات الأمن، كان المشهد صادمًا؛ خمس جثث هامدة، وسلاح ناري بجوار الأب، بينما كانت جميع الهواتف مغلقة منذ عصر يوم الحادث، باستثناء هاتف الأب، الذي توقف عن استقبال الرسائل في تمام الرابعة عصرًا.
التحقيقات الأولية وضعت فرضيتين؛ الأولى أن الأب قتل أسرته ثم انتحر بسبب أزمة مالية طاحنة، والثانية تشير إلى وجود شبهة جنائية مدبرة بعناية. تقارير الطب الشرعي دعّمت احتمال الانتحار، لكن أقارب الضحايا رفضوا هذه الفرضية مؤكدين أن الأب لم يكن ليقتل عائلته تحت أي ظرف.
ورغم مرور السنوات، لم تُحسم حقيقة ما جرى داخل تلك الفيلا، ليظل لغز “مذبحة الرحاب” بلا حل، وتُقيَّد القضية ضد مجهول.
مشاركة