اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الحكومة: نستهدف تحقيق معدل نمو 4.2% بالعام الجديد
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى– الحكومة: نستهدف تحقيق معدل نمو 4.2% بالعام الجديد.. و«التعليم والصحة» أولوية
- «السعيد»: 150 مليار جنيه للعام الأول من المرحلة الثانية لمبادرة «حياة كريمة»
- إسرائيل تتحدى «مجلس الأمن والعدل الدولية» وتواصل حرب الإبادة فى غزة
- قوات الاحتلال ارتكبت 7 مجازر أدت لاستشهاد 71 فلسطينياً وإصابة 112 آخرين
- «التعليم»: مسابقة الـ18 ألف وظيفة لسد العجز بالوزارة
«التنظيم والإدارة»: نشرنا كل المعلومات الموثقة عن جميع المسابقات وإتاحتها إلكترونياً
- «الصحة»: فحص 6.
-عائشة بن أحمد: «بدون سابق إنذار» رسالة للتعامل مع المرض اللعين
- زيارة الطبيب النفسى ليست رفاهية.. و«مروان وليلى» قدما روشتة لتجاوز الخلافات الزوجية
-استلهمت مشاعر الأمومة فى المسلسل من والدتى ومشاهد المستشفى أرهقتنى
عبدالعزيز مخيون: «المعلم» ما زال يحمل مفاجآت ومصطفى شعبان ممثل جبار و«جودر» سيبهر الجمهور
- طوارئ «أفريقيا» مستمرة داخل الزمالك والأهلى
- «الأبيض» جاهز لـ«فيوتشر» و«الأحمر» يعود من تنزانيا اليوم
الصفحة الثانية
- مواقع عالمية: مصر من بين أفضل ثلاث وجهات سياحية لقضاء الإجازات خلال 2024
- «forbes»: تتميز بالعديد من الأماكن التى يمكن للسائح زيارتها.. و«Global Highlights»: شرم الشيخ ودهب والقاهرة والجيزة الأفضل فى الصيف.. و«The Telegraph» توصى بزيارة الغردقة
.. و«الغرف»: نستهدف جذب 18 مليون سائح.. وعيدا «الربيع والفطر» سينعشان القطاع
«-التضامن»: إطلاق مرحلة جديدة لحملة «أنت أقوى من المخدرات» لرفع الوعى بخطورة الإدمان وحماية الشباب من أضرار التعاطى
- «القباج»: انخفاض نسب التعاطى بين الموظفين إلى 1%.. وتراجع مشاهد التدخين إلى أقل من 3% فى الأعمال الدرامية خلال الثلث الأول من رمضان
«-الرعاية الصحية»: برنامج تدريبى لتعزيز قدرة الأطقم الطبية على استخدام التقنيات الحديثة
- تعاون مصرى - إيطالى فى المشروعات الصغيرة والمتوسطة والتعليم
- «الإسكان»: إزالات فورية لمخالفات بناء فى «6 أكتوبر والشيخ زايد»
- «الجزار»: الدولة لن تسمح بتكرار هذه الظواهر التى تضر بالمجتمع.. وتطبيق القانون على المخالفين
- «شحاتة»: حقوق المرأة مصونة فى «الجمهورية الجديدة»
الصفحة الثالثة
- «التخطيط»: خطة العام المالى الجديد تستهدف تحقيق معدل نمو 4.2%.. وتضع «التعليم والصحة» ضمن أولوياتها
- «السعيد»: 42.4% من الاستثمارات للتنمية البشرية.. و25.4% من الاستثمارات الحكومية لمياه الشرب والصرف الصحى.. وإقامة 5 تجمعات تنموية بشمال سيناء
- وزير التعليم العالى: ضرورة ربط المنتج البحثى بالصناعة وتوجيه الأبحاث لخدمة المجتمع والاقتصاد الوطنى
- «التعليم» تفتتح «استوديو المحتوى الجديد» بالتعاون مع «يونيسكو»
- «الرى»: حصر المقتنيات والمنشآت التاريخية تمهيداً لترميمها
- مقال رأي لـ د. محمود خليل، بعنوان: لماذا لا يقرأ «طه حسين» القرآن؟
الصفحة الرابعة
- مقال رأي لـ مصطفى عمار، بعنوان: مليحة.. الدراما المصرية تنتصر
- مقال رأي لـ عصام زكريا، بعنوان: العدالة الدرامية بين «مسار إجباري» و«لحظة غضب»
- مقال رأي لـ محمود فوزي السيد، بعنوان، 5x15
- مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: «بابا جه».. كوميديا الأسئلة الحرجو
- مقال رأي لـ محمد غالب، بعنوان: آن أوان جيل عصام عمر
الصفحة الخامسة
- مقال رأي لـ فريدة الشوباشي، بعنوان: مسلسلات الحوار الوطني
- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: السلطة الذكورية في «بيت الرفاعي»
- مقال رأي لـ د. محمد حسن، بعنوان: بيت الرفاعي..«إخوات وأفاعي»
- مقال رأي لـ رامي المتولي، بعنوان: «لحظة غضب».. الاختلاف لصناعة التفرد
- مقال رأي لـ مصطفى الكيلاني، بعنوان: الكوميديا.. الخروج من حيز الشاشات العربية
- مقال رأي لـ إمام أحمد، بعنوان: رسالة.. أم ترفيه.. أم كلاهما؟
الصفحة السادسة
-حنان سليمان: لست من نجوم الصف الأول.. وأدوارى تركت بصمة لدى الجمهور.. وشخصية «موزة» فى «الضوء الشارد» من أقرب الأدوار إلى قلبى
-لم أعترض على صغر مساحة الدور فى «المال والبنون» ومشهد الوفاة
-بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ).. نهاد أبوالقمصان: «أمر إلهى للوفاء بالعهد»
الصفحة السابعة
- عائشة بن أحمد: «بدون سابق إنذار».. رسالة مهمة للتعامل مع المرض اللعين
- عبدالعزيز مخيون:«المعلم» ما زال يحمل مفاجآت ومصطفى شعبان ممثل جبار و«جودر» سيبهر الجمهور
- مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: بدون سابق إنذار
- مقال رأي لـ أحمد رفعت، بعنوان: «الشركة المتحدة» كيف ولماذا؟ (9) الطريق إلى رمضان 2024
الصفحة الثامنة
- صائمون أمام لهيب الفرن: «محدش بياكلها بالساهل»
- سر الكنافة البلدى يكشفه «عم على»: مصنوعة بحب.. ومن ريحة زمان
- أحمد ماهر: صاحبت الخيل من 30 سنة.. ولعبت جودو
المحفِّظة المثالية.. «أبلة عزة» تنير قلوب أبناء القرية بالقرآن
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن الوطن مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
واشنطن تبلغ طهران رسالة عاجلة عبر بغداد: لا تحرك بانتظار الضيف الجديد
بغداد اليوم - بغداد
أكد مصدر مطلع، اليوم الثلاثاء (7 كانون الثاني 2025)، أن واشنطن أبلغت طهران عبر بغداد برسالة عاجلة من البيت الأبيض قبل يومين.
وأوضح المصدر لـ"بغداد اليوم"، أن "واشنطن تواجه متغيرًا مهمًا مع قرب تسليم مفاتيح البيت الأبيض للرئيس المنتخب دونالد ترامب بعد فوزه في الانتخابات، حيث هناك خلاف جوهري في نظر الرئيسين بايدن وترامب حيال الملف الإيراني".
وأضاف، أن "الرسالة المقتضبة التي تم نقلها إلى طهران عبر بعض الوسطاء العراقيين من واشنطن كانت تدعو إلى عدم التحرك في أي مفاوضات أو اتخاذ أي إجراءات بخصوص المواضيع الخلافية بين الجانبين، في انتظار تسلم ترامب لمهامه الرئاسية".
وأكد، أن "هذا التطور ليس مفاجئًا، بل يأتي ضمن الإجراءات المعتادة التي تتبعها الإدارات الأمريكية مع اقتراب انتقال السلطة إلى الإدارة الجديدة".
ولفت إلى أن "بدء مفاوضات أو تبادل رسائل استراتيجية بين البلدين سيظل مؤجلًا إلى حين استلام الرئيس الجديد السلطة، خاصة مع وجود خلافات في الرؤى وأولويات كل رئيس".
وأشار إلى أن "هناك تعاطيًا إيجابيًا من قبل واشنطن وطهران لحل الخلافات بينهما بطريقة تمنع التصعيد العسكري وتجنب التوترات، حيث لا ترغب واشنطن في الانخراط بتصادم عسكري مباشر مع طهران، والأخيرة أيضًا تشارك في هذا التوجه".
وأكد، أن "طبيعة سياسة ترامب، وتجربته السابقة، قد تفرز مفاجآت، لكن تبقى الخيارات المطروحة هي عقد صفقة شاملة تشمل جميع المواضيع الخلافية بين البلدين، لكن يبدو أن بغداد ستكون جزءًا من نافذة التفاهم بين واشنطن وطهران، إلى جانب بعض البلدان العربية والأجنبية الأخرى".
ومنذ أشهر طويلة يلعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.
بدوره، كشف مصدر مطلع في الـ 21 من تشرين الثاني 2024، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "طهران ارسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من انهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وايقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية".
وأضاف أن "الرسالة الايرانية حملت اشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر".
وأشار الى أنه "يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس امريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بانهاء الحرب".
وبين المصدر أن "ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة".
ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.