أهالي ضحايا تفجير المرفأ: ٤ آب ليس يوم عطلة إنما حداد وطني
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أهالي ضحايا تفجير المرفأ ٤ آب ليس يوم عطلة إنما حداد وطني، عقد أهالي شهداء وضحايا وجرحى تفجير مرفأ بيروت مؤتمراً صحافياً، في نادي الصحافة، وذلك للإعلان عن .،بحسب ما نشر موقع آخر الأخبار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أهالي ضحايا تفجير المرفأ: ٤ آب ليس يوم عطلة إنما حداد وطني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقد أهالي شهداء وضحايا وجرحى تفجير مرفأ بيروت مؤتمراً صحافياً، في نادي الصحافة، وذلك للإعلان عن...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أهالي ضحايا تفجير المرفأ: ٤ آب ليس يوم عطلة إنما حداد وطني وتم نقلها من موقع آخر الأخبار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
باحثة سياسية: إسرائيل تعتمد استراتيجية «الدفاع متعدد الطبقات» لتعزيز سيطرتها الأمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت الدكتورة تمارا حداد، الكاتبة و الباحثة السياسية، أن الجيش الإسرائيلي بدأ في تطبيق استراتيجية عسكرية جديدة تُعرف بـ «الدفاع متعدد الطبقات»،
تهدف إلى تعزيز تموضعه الأمني عبر تطوير العمليات العسكرية على عدة مستويات.
و أوضحت “حداد”، خلال مداخلة هاتفية مع قناة القاهرة الإخبارية، أن هذه الاستراتيجية تشمل إنشاء مناطق عازلة وآمنة في الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن مساعٍ إسرائيلية لضمان سيطرة أمنية دائمة في المنطقة.
وأضافت أن هذه الاستراتيجية تستند إلى نزع السلاح وإعادة هيكلة التركيبة الديموغرافية، خاصة في شمال الضفة الغربية، بما يسهم في تعزيز الوجود العسكري والسياسي الإسرائيلي، كما أشارت إلى أن إسرائيل تسعى من خلالها إلى فرض ما يُعرف بـ «التعايش القسري»، وهو نهج يهدد الحقوق الفلسطينية ويزيد من تعقيد المشهد السياسي.
وأكدت أن هذه الاستراتيجية تمثل خطوة تصعيدية تهدف إلى تكريس الاحتلال وفرض واقع جديد بالقوة، مما يؤدي إلى تعميق الأزمات الإنسانية وتقويض فرص تحقيق السلام في المنطقة.