أحمد بن مبارك رئيس وزراء حكومة عدن (مواقع)

وفقا لمصادر مطلعة فإن المجلس الرئاسي يناقش إجراء تعديل وزاري يشمل 5 حقائب وزارية في حكومة د. أحمد بن مبارك.

وذكرت المصادر أن منها وزارات الإعلام والثقافة والسياحة، الاتصالات، ووزارة الشؤون القانونية وحقوق الانسان.

اقرأ أيضاً أول تعليق من السعودية على وصول سفن حربية روسية إلى البحر الأحمر 29 مارس، 2024 صنعاء تكشف عن موقفها من الانتشار العسكري الروسي في البحر الأحمر 28 مارس، 2024

ووفق المصدر، فإن أبرز الترشيحات في التعديل المرتقب لأسماء من المجلس الانتقالي الجنوبي، والمرشحين يحضون بدعم كبير من رئيس المجلس رشاد العليمي.

المصادر أشارت إلى أن رئيس المجلس الرئاسي دعم وأصدر قرارات متكررة خلال الفترة الأخيرة جميعها هدفت إلى ترتيب وضع مكون سياسي وحيد ( الانتقالي الجنوبي) وهو ما يعني تجاوز للشراكة ولــ اتفاق الرياض الذي رعته السعودية.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الانتقالي السعودية اليمن صنعاء عدن

إقرأ أيضاً:

استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان

البلاد – لندن
أكد نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، أن أية خطوات أو إجراءات تُتّخذ خارج إطار المؤسسات الرسمية للدولة السودانية، تشكّل مساسًا بوحدة السودان، وخرقًا للشرعية، وتجاوزًا لإرادة شعبه.
وقال في كلمة ألقاها لدى حضوره أمس (الثلاثاء)- نيابة عن وزير الخارجية- مؤتمر “لندن حول السودان” في المملكة المتحدة: “تُحذّر المملكة من الدعوات إلى تشكيل حكومة موازية، أو أي كيان بديل؛ باعتبارها محاولات غير مشروعة تُهدّد المسار السياسي، وتُعمّق الانقسام، وتُعرقل جهود التوصل إلى حل وطني شامل”، مجددًا تأكيد المملكة على أن الحل للأزمة هو حل سياسي سوداني- سوداني، يحترم سيادة ووحدة السودان، ويقوم على دعم مؤسسات الدولة السودانية.
وأشار إلى أن ما يجري في السودان لا يمس فقط أبناء شعب السودان، وإنما يمثل تهديدًا للاستقرار الإقليمي والأمن الوطني العربي والأفريقي. وأضاف:” إن مسؤوليتنا الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار، ووقف إطلاق النار، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة، والحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، والحفاظ على وحدته وسلامة أراضيه ومقدراته”، مستعرضًا الجهود الدبلوماسية للمملكة منذ اندلاع الأزمة في سبيل حل الأزمة السودانية، متمثلة في استضافة مباحثات جدة (1) وجدة (2)، التي نتج عنهما توقيع طرفي النزاع على إعلان جدة “الالتزام بحماية المدنيين في السودان”، واتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد والترتيبات الإنسانية. كما أُسس في مباحثات جدة (2) المنبر الإنساني برئاسة “الأوتشا”، والموافقة على أربعة إجراءات لبناء الثقة، والموافقة على صيغة لحل مسألة الارتكازات”. وأضاف:” وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع مسألة جوهرية لا بد منها؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف إطلاق النار، وفتح الطريق أمام حلٍ سياسي شاملٍ”.
ولفت الخريجي إلى أن “تحييد التدخلات الخارجية يمهّد لتسهيل العمليات الإنسانية، وفي مقدّمتها فتح الممرات الآمنة، بما يضمن إيصال المساعدات إلى مستحقيها في مختلف مناطق السودان دون إبطاء، وقد رأينا الأثر الإيجابي لفتح معبر(أدري) الحدودي”.

مقالات مشابهة

  • الرئاسي يدخل خط الخلاف حول المناصب السيادية ويلوّح بالتدخل
  • استعرض جهود المملكة الدبلوماسية لحل الأزمة.. نائب وزير الخارجية: السعودية تحذر من دعوات تشكيل حكومة موازية بالسودان
  • "الرئاسي الليبي" يحذر من التصعيد غير المبرر بالساحة السياسية في البلاد
  • أحمد الرئيسي مديراً لمكتب رئيس «تنفيذي عجمان»
  • شبوة بعد حضرموت.. ما الذي تعد له السعودية في الجنوب ..! 
  • المجلس الرئاسي يصدر بياناً حول ما تشهده الساحة السياسية من تصعيد
  • البرلمان يوافق على تعديل اجتماع المجلس الأعلى للأجور ليصبح كل ٦ أشهر
  • الخلاف يتزايد بشأن قانون الرياضة الجديد ومطالبات بتدخل رئيس الوزارء
  • الرئاسي: سفير قطر أشاد بدور المنفي في قيادة المرحلة الحالية
  • الرئاسي: المنفي بحث مع سفير الاتحاد الأوروبي التطورات الاقتصادية والأمنية