كوفيد-19 بالمغرب.. تسجيل سبع إصابات جديدة خلال أسبوع
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل سبع إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة مابين 23 و29 مارس الجاري، دون تسجيل أي حالة وفاة.
وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و654 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و672 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و888 ألفا و987 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و477 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و80 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 1.9 في المائة، فيما بلغ معدل الفتك العام 1.3 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات درعة تافيلالت (ثلاث حالات)، والرباط-سلا-القنيطرة (حالتان)، وسوس ماسة (حالة واحدة)، وطنجة تطوان الحسيمة (حالة واحدة).
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف الآثار طويلة المدى لإصابات الرأس وتأثيرها على التحصيل الدراسي والمهني
#سواليف
أظهرت دراسة أجرتها جامعة “تامبيري” الفنلندية أن #إصابات #الرأس يمكن أن تؤثر إلى حد بعيد على #التعليم المستقبلي للأطفال والمراهقين، وبالتالي على مسيرتهم المهنية.
حتى #ارتجاج خفيف في #الدماغ قد تكون له عواقب وخيمة. نُشرت الدراسة في مجلة European Journal of Epidemiology الأوروبية لعلم الأوبئة
وقارنت الدراسة بين الأطفال والمراهقين (بعمر 0-17 سنة) الذين تعرضوا لإصابات دماغية وأقرانهم الذين عانوا من إصابات في الأطراف، مثل كسر الكاحل أو الرسغ.
مقالات ذات صلة أخطاء شائعة عند إذابة اللحوم 2025/04/03وأظهرت النتائج أن المصابين بإصابات الرأس كانوا أقل حظا في الحصول على #التعليم_العالي خلال العشرين سنة التالية، مقارنة بأولئك الذين أصيبوا بجروح في الأطراف.
اعتمدت الدراسة على بيانات واردة من معهد الصحة والرفاهية الفنلندي في أعوام 1998 – 2018، وشملت 8487 شخصا تعرضوا لإصابات دماغية رضية مقابل 15552 شخصا عانوا من كسور في الكاحل أو الرسغ. وكان جميع المشاركين في نهاية فترة المتابعة قد بلغوا 26 عاما على الأقل.
وكان المصابون بإصابات دماغية أقل بنسبة 15% في إكمال التعليم الجامعي، مقارنة بالمجموعة الضابطة. كما أن الذين عانوا من #إصابات_دماغية داخلية محددة كانوا أكثر عرضة لعدم الحصول على التعليم العالي، مقارنة بأصحاب الارتجاجات الخفيفة. وحتى ارتجاج واحد يمكن أن يؤثر على التحصيل الدراسي.
وشددت الدراسة على ضرورة تقديم دعم أفضل للأطفال والمراهقين الذين يعانون من إصابات الدماغ، وكذلك لأولياء أمورهم، لضمان تكافؤ الفرص التعليمية وحياة ناجحة.
"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزة