أسرة غزاوية بسيناء: مائدة الإفطار بدون طعام دليل على دعم أهالي العريش للفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أشادت أسرة غزاوية بسيناء بأطول مائدة إفطار على ساحل مدينة العريش، «بدون طعام»، والتي تأتي تضامنًا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة نظرا للأحداث التي يمر بها القطاع نتيجة العدوان الإسرائيلي.
وقال سليم، شاعر فلسطيني يقطن بالعريش، إن فكرة المائدة رسالة واضحة وقوية تدل على وقوف الشعب المصري وشعب سيناء بجانب الأشقاء في فلسطين.
وأضاف في تصريحات خاصة، أن المائدة يتم تنظيمها من خلال مجلس القبائل والعائلات المصرية ويشارك بها أهالي العريش الأمر الذي يدل على تكاتفهم مع فلسطين، مؤكداً أن فكرة المائدة ترفع الروح المعنوية لدى أهالي غزة.
أهالي سيناء يبذلون جهودا مضنية لدعم غزةووصفت سالي سليم ابنة سليم الشاعر، خريجة كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية فكرة المائدة بالرائعة، مؤكدة أن أهالي سيناء يبذلون جهودا مضنية لدعم غزة: «مقصروش معاهم».
وأكدت أنها تشعر وأسرتها بالأمان في سيناء: «أهالي طيبة وجدعة» يحرصون على دعم أهالي غزة بمختلف الطرق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة سيناء فلسطين الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم يشارك منسوبي الصحة بالمنطقة طعام الإفطار
شارك صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم, اليوم، منسوبي الصحة بالمنطقة طعام الإفطار خلال الزيارة التي قام بها.
وكان في استقبال سموه, مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة القصيم أيمن الرقيبة، والرئيس التنفيذي للتجمع الصحي بالقصيم الدكتور موسى الحربي، وقادة ومديرو عدد من القطاعات الصحية بالمنطقة وبعض الأطباء والفنيين المناوبين.
ونوّه سمو الأمير الدكتور فيصل بن مشعل, بما يقدمه أبطال الصحة من عطاءاتٍ وأعمال إنسانية وخدمية مشرفة لخدمة المرضى وتقديم العناية الطبية لهم، مبديًا سعادته بلقائه بمنسوبي الصحة من أطباء وفنيين وإداريين وموظفين، ومشاركته لهم إفطارهم في ميدان عملهم.
وأكد سموه أن دورهم جليل لأنهم خدموا في أشرف الأعمال وهي الخدمة الإنسانية، داعيًا إلى احتساب الأجر عند الله تعالى لما يقدمونه في مصلحة المرضى والمحتاجين، مشيدًا بالجهود الكبيرة التي يبذلها أبطال الصحة في المجال الصحي خدمةً لدينهم ووطنهم، وترجمة الدعم السخي الذي تقدمه القيادة الرشيدة -أعزها الله- لتوفير أفضل برامج الرعاية الصحية للمواطنين، والإسهام في تحقيق رؤية المملكة 2030.