نصائح مهمة للحفاظ على صحة الفم من عمر 51 لـ 65
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
نستعرض لكم ضمن السطور التالية أبرز التفاصيل حول صحة الأسنان والفم للفئة العمرية من 51 لـ 65)، وإليكم التفاصيل:-
نصائح مهمة للحفاظ على صحة الفم من عمر 51 لـ 65صحة اللثة: انتبه لصحة اللثة. تصبح أمراض اللثة أكثر انتشارًا مع التقدم في السن. فرشاة بلطف والخيط بانتظام.
التحقق من سرطان الفم: قم بإجراء فحوصات منتظمة للأسنان، وكن على دراية بأي تغييرات في الفم.
زيارات الأسنان المنتظمة: استمر في زيارات الأسنان المنتظمة للتنظيف والفحوصات. معالجة أي مشاكل على الفور.
العناية المناسبة بأطقم الأسنان: في حالة ارتداء أطقم الأسنان، قم بتنظيفها يوميًا وقم بزيارة طبيب الأسنان بانتظام لإجراء التعديلات.
حافظ على رطوبة جسمك: جفاف الفم أمر شائع بين كبار السن. حافظ على رطوبة جسمك واستخدم مرطبات الفم إذا لزم الأمر.
وباتباع هذه النصائح الخاصة بصحة الفم الخاصة بالعمر، يمكنك الاستمتاع بابتسامة صحية وجميلة في كل مرحلة من مراحل الحياة.
وتذكر أن الابتسامة الصحية لا تساهم في صحتك الجسدية فحسب، بل أيضًا في تعزيز ثقتك بنفسك ونوعية حياتك بشكل عام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صحة الفم
إقرأ أيضاً:
باحثون: الأنف يكشف خطر الزهايمر مبكراً
طوّر باحثون اختبارات شم، يشم فيها المشاركون علامات الروائح الموضوعة على بطاقة، لتقييم قدراتهم على تمييز الروائح وتحديدها وتذكرها.
ووجدوا أن المشاركين تمكنوا من إجراء الاختبار بنجاح في المنزل، وأن كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي سجلوا درجات أقل في الاختبار مقارنةً مع البالغين الأيوياء إدراكياً.
وحسب "ساينس دايلي"، طوّر باحثون في مستشفى ماساتشوستس العام هذا الاختبار، بالتعاون مع مختبر الترجمة العصبية الشمية، ومركز ماكناس لصحة الدماغ.
ولتقييم اختبار الشم، قارن الباحثون نتائج اختبارات المشاركين مع نتائج اختبارات الذين فقدوا حاسة الشم، ونتائج اختبارات أخرى مع آخرين طبيعيين إدراكياً.
تراجع تمييز الروائحووجد فريق البحث أن القدرة على تمييز الروائح والذاكرة والتمييز تتراجع مع التقدم في السن.
كما وجدوا أن كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف سجلوا درجات أقل في تمييز الروائح والتعرف عليها مقارنةً مع كبار السن الطبيعيين إدراكياً.
وبشكل عام، وجد الباحثون أن المشاركين أجروا الاختبار بنجاح متساوٍ بغض النظر عما إذا كانوا تحت إشراف مساعد باحث أم لا، ما يعني إمكانية إجراء الاختبار في المنزل.
وقال الباحث الرئيسي مارك ألبرز: "تشير نتائجنا إلى إمكانية استخدام اختبار الشم في بيئات البحث السريري، وبين كبار السن، للتنبؤ بالأمراض العصبية التنكسية وتطور الأعراض السريرية".