يمنع تبخر مياه الجسم.. حسام موافي: الجلد من معجزات الله للإنسان
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تحدث الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب القصر العيني، أهمية الجلد بالنسبة لحياة الإنسان.
وأوضح حسام موافى خلال تقديمه برنامج “رب زدني علما”، المذاع على قناة “صدى البلد” أن القرآن الكريم وضح نعمة الجلد من خلال "الإحساس"، من خلال اللمس أو الألم أو الحرارة.
مياه الجسموتابع أستاذ الحالات الحرجة بكلية القصر العيني، أن الجلد يحافظ على المياه فى الجسم ويمنع تبخرها.
وأكد حسام موافي أن الجلد يحمي الجسم من الإصابة بالبكتيريا الضارة، فهو بمثابة معجزة من معجزات الله للإنسان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد البكتيريا الضارة الدكتور حسام موافي القرآن الكريم حسام موافي
إقرأ أيضاً:
وكيل صحة الدقهلية يترأس اجتماعًا مع فريق " المستشفيات " و" الرعاية الحرجة "
ترأس الدكتور تامر مدكور، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، اجتماعًا موسعًا مع فريق مع مشرفى إدارتى المستشفيات والرعاية الحرجة وذلك لبحث مؤشرات الآداء ووضع خطط تطويرية لرفع كفاءتها.
جاء ذلك بحضور الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى والدكتورالسيد فاروق مدير إدارة المستشفيات والدكتورة نجلاء فتحى مدير إدارة الرعاية الحرجة علاوة على الدكتورة شيرين يحيى نائب مدير إدارة المستشفيات.
تناول الاجتماع مناقشة الخطة الاستراتيجية خلال المرحلة المقبلة لتحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين، مع التركيز على تعزيز معايير الجودة وتطوير خدمات المستشفى بما يتماشى مع احتياجات المرضى.
وأكد مدكور خلال الاجتماع على ضرورة على الإلمام التام بالقوى البشرية بكل مستشفى، وإمكانياتها وقدراتها الاستيعابية، ووضع رؤية مستقبلية القوى البشرية الخاصة، والعمل على سد العجز بأي قسم بمستشفيات المحافظة.
كما شدد على أهمية المتابعة المستمرة لتقديم الخدمات بجودة عالية، مع ضمان انتظام عمل العيادات الخارجية، والعمل على تقليل قوائم الانتظار للعمليات الجراحية،بالإضافة إلى الالتزام بتطبيق معايير الجودة وسياسات مكافحة العدوى فى كافة الأقسام.
وتابع خلال الاجتماع نسب إشغال الاسرة في أقسام الرعايات الحرجة والحضانات في المستشفيات واطلع على عرض تفصيلي لخطة عمل تضمن سرعة توفير أسرة الرعايات، وتيسير نقل مرضى الرعايات بين المستشفيات مؤكدًا على تذليل أي معوقات لتطوير أداء العمل بغرفة الطوارئ، وتحويلات الحالات.