الخارجية الأمريكية: نسعى لحشد المجتمع الدولي لزيادة المساعدات الإغاثية للفلسطينيين
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قال مسؤول بارز في الخارجية الأمريكية، إن واشنطن تركز بشدة على حشد جهود المجتمع الدولي لمساعدة الأمم المتحدة في زيادة شاحنات المساعدات لإغاثة الفلسطينيين.
وأوضح المسؤول الأمريكي - حسبما أفادت قناة «الحرة» الأمريكية اليوم، الجمعة، أن عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية محدود في الوقت الحالي، مما يحد من قدرة التوزيع في جنوب ووسط قطاع غزة.
وأضاف أن مؤشرات المجاعة، خطر محدق في جنوب ووسط غزة ولكنها لم تحدث، مبينا أنها قد تكون موجودة بالفعل في إحدى مناطق شمال قطاع غزة، معربا عن أمله في أن يتم فتح ممر المساعدات البحرية بين منتصف وأواخر أبريل.
وأشار إلى أن واشنطن تلقت إفادة ببعض جوانب الخطة الإسرائيلية في حال الهجوم المحتمل على مدينة رفح الفلسطينية، ولكنها لم تر بعد خطة شاملة للاقتحام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المساعدات المجتمع الدولي الامم المتحده الخارجية الأمريكية الفلسطينيين غزة
إقرأ أيضاً:
أول اجتماع لهما.. مستشارا الأمن القومي لـ بايدن وترامب يبحثان الحرب في غزة
قال موقع أكسيوس نقلا عن مصدرين، اليوم الأحد، إن مستشارا الأمن القومي الأمريكي للرئيس المنتهية ولايته جو بايدن والرئيس الجديد دونالد ترمب يبحثان في أول اجتماع لهما الحرب في غزة وقضية الأسرى الإسرائيليين في القطاع.
واضطر مئات المواطنين الفلسطينيين للنزوح قسرًا من حي الشجاعية شرق مدينة غزة، باتجاه مناطق أخرى جنوب ووسط المدينة، عقب إصدار الاحتلال الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة وتهديدات باستهداف الحي بالقصف.
ونزحت عشرات العائلات من الحي سيرًا على الأقدام تاركين منازلهم أو ما تبقى منها، متجهين إلى مناطق جنوب ووسط مدينة غزة، حاملين على ظهورهم بعض الأمتعة والأغطية، وفقا لما ذكرته وفا.
ويعتمد المواطنون على السير في تنقلاتهم، بسبب ندرة وسائل النقل والمواصلات، في ظل شح الوقود وتدمير الاحتلال الإسرائيلي لآلاف المركبات المدنية أثناء اجتياحاته البرية في مختلف المناطق.
ومنذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يواجه المواطنون معاناة النزوح، حيث يأمر الاحتلال الإسرائيلي أهالي مناطق وأحياء سكنية بإخلائها استعدادا لقصفها وتدميرها والتوغل داخلها.
وتؤكد التقارير الأممية أن قطاع غزة لا يوجد به مكان آمن، في ظل استهداف الاحتلال لأنحاء القطاع كافة، حتى المناطق التي ادعى بأنها "آمنة أو إنسانية".