حماس: استهداف مجموعة جنود إسرائيليين تحصنت داخل منزل غربي خان يونس
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
عرضت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد من استهدافها لمجموعة من جنود الجيش الإسرائيلي تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG"، في محيط مستشفى ناصر غربي مدينة خان يونس بغزة.
ونشر الإعلام العسكري في "القسام" مقطع فيديو يظهر كشاهد من "استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG" في محيط مستشفى ناصر غربي مدينة خان يونس".
وقالت "القسام في بيان لها: "تمكن مجاهدو القسام من استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاعها بين قتيل وجريح في محيط مستشفى ناصر غرب مدينة خان يونس وهبوط مروحية صهيونية لإخلائهم".
وأمس الخميس، أعلنت "القسام" أنها فجرت منزلا تم تفخيخه مسبقا بقوة إسرائيلية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح شمالي مدينة خان يونس بجنوب غزة.
من جهته، يفيد الجيش الإسرائيلي على موقعه الرسمي بأن عدد القتلى في صفوفه بلغ 597، بينهم ضباط وجنود، منذ 7 أكتوبر، وسط استمرار الاشتباكات مع الفصائل الفلسطينية بمناطق مختلفي في قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى غزة فلسطين حركة حماس الفصائل الفلسطينية جيش الاسرائيلي كتائب القسام تحصنت داخل منزل مدینة خان یونس
إقرأ أيضاً:
القسام تقنص جندياً صهيونياً شرق مخيم جباليا شمال غزة
يمانيون../
بثت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس اليوم الأربعاء، مشاهد من قنص أحد جنود العدو الصهيوني شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، وثقت المشاهد اعتلاء خمسة جنود صهاينة دبابة من طراز “ميركافا” قبل إصابة أحدهم برصاصة أطلقها قناص قسامي.
ووفق اللقطات، فإن الجندي أصيب بصورة مباشرة سقط على إثرها أرضا، في حين سارع باقي الجنود للهرب ومحاولة الاختباء.
وحضر سلاح القنص لكتائب القسام بقوة في الحرب الصهيونية على غزة بفضل بندقية الغول القسامية المحليّة الصنع، التي أطلق عليها هذا الاسم تيمنا بمطورها الشهيد عدنان الغول، ويصل مداها القاتل إلى 2000 متر.
وتعود آخر إحصائية أعلنتها القسام عن عمليات القنص خلال الحرب الحالية إلى 22 فبراير الماضي، عندما قالت: إن مقاتليها نفذوا “57 مهمة قنص، منها 34 ببندقية الغول القسامية، وأدت إلى مصرع العشرات من جنود الاحتلال”.
ومنذ ذلك الحين، أعلنت القسام عن عشرات عمليات القنص التي استهدفت جنود العدو في مختلف محاور القتال بقطاع غزة.
وكان جيش العدو الصهيوني قد أعلن في السادس من أكتوبر الماضي بدء عملية عسكرية جديدة في شمال القطاع، بذريعة “منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة”.
وأواخر الشهر الماضي، قالت القناة 13 الصهيونية: إن القتال في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمالي القطاع “ضار وصعب”، وقدرت وجود نحو 200 مقاوم من حركة حماس في جباليا “يقاتلون حتى الموت”.