طريقة بسيطة لخفض نسبة السكر في الدم بدقيقتين فقط
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
كشف أحد أخصائيي مرض السكري عن طريقة بسيطة لخفض مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام، يبدأ مفعولها في أقل من دقيقتين.
ويرتفع مستوى السكر في الدم مباشرة بعد تناول الطعام، خاصة عندما يحتوي على الكربوهيدرات. ولا تعود مستويات السكر "من تلقاء نفسها" إلى مستوى ما قبل الوجبة عند مرضى السكري.
إقرأ المزيد "نوع ثالث من مرض السكري" يسلبنا ذاكرتنا!وقال خبير الغدد الصماء، المعروف على "تيك توك" باسم The Voice of Diabetes: "تظهر الدراسات الجديدة أن المشي لمدة دقيقتين إلى 5 دقائق فقط بعد تناول الوجبة (المشي الخفيف) يمكن أن يحسن مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ.
وتدعم الأبحاث أيضا تأثير المشي على نسبة الغلوكوز في الدم. وثبت سابقا أن المشي لمدة 5 دقائق كل نصف ساعة يخفض مستويات السكر في الدم بمقدار كبير، وفقا لدراسة نشرت في مجلة الكلية الأمريكية للطب الرياضي.
وتشير النتائج إلى أن الالتزام بنظام المشي يقلل من ارتفاع نسبة السكر في الدم بنسبة 60%، مقارنة بالجلوس طوال اليوم.
المصدر: إكسبريس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البحوث الطبية السكر الطب امراض مرض السكري مستویات السکر فی الدم بعد تناول
إقرأ أيضاً:
علامات على السرطان لدى المرأة يمكن رصدها أثناء تناول الطعام
تفيد التقارير الطبية بأن تشخيص سرطن المبيض في مراحل مبكرة يمنح معدل بقاء على الحياة يبلغ 95%، وينخفض هذا المعدّل إلى 15% إذا تم التشخيص في المرحلة الرابعة والأخيرة.
وجمعت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا قائمة بالأعراض، التي قد تكون علامات تحذير مبكرة.
وبحسب "سوري لايف"، قد تظهر إحدى هذه الأعراض أثناء تناول الطعام، أو بعده بفترة وجيزة.
ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن هذه الأعراض قد تتداخل مع أعراض متلازمة القولون العصبي، ومتلازمة ما قبل الحيض.
العلاماتوتشمل المؤشرات المبكرة الرئيسية لسرطان المبيض: انتفاخ البطن: أو الانتفاخ المستمر، والشعور بالشبع بسرعة أثناء تناول الطعام، والشعور بالألم أو الحساسية للمس في منطقة البطن، أو بين الوركين.
وقد تكون هذه الأعراض مصحوبة أيضاً بانخفاض ملحوظ في الشهية، وزيادة الحاجة الملحة للتبول أو تكراره.
وإذا لاحظت أياً من هذه الأعراض، فمن الضروري الاتصال بالطبيب.
أعراض مبكرة لسرطان المبيض:• صعوبة البلع، والشعور بحرقة المعدة، أو ارتجاع الحمض أو عسر الهضم.
• الشعور بالشبع بعد تناول كميات صغيرة.
• فقدان أكثر من 5 كغم من الوزن دون تغيير النظام الغذائي أو مستوى النشاط.
• الانتفاخ الذي لا يختفي من تلقاء نفسه، وخاصة إذا كان هناك فقدان للوزن أو نزيف غير عادي.
• ألم في المعدة أو البطن أو الحوض، أو ألم أثناء الجماع.
• الغثيان أو القيء أو البراز الداكن أو التعب أو الإمساك.
• دورة شهرية أقل تكراراً، أو نزيف أكثر غزارة، أو نزيف غير منتظم، أو نزيف بعد انقطاع الطمث.