إسبانيا تفرض قانوناً مثيراً للجدل: رسوم اضافية للجلوس في الظل
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
إسبانيا تفرض قانوناً مثيراً للجدل: رسوم اضافية للجلوس في الظل.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسبانيا قانون مثير للجدل
إقرأ أيضاً:
«مدافع عن حقوق الأقليات».. من هو ديفيد لامي وزير خارجية بريطانيا الجديد؟
أعلن رئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر تعيين ديفيد لامي وزيرًا للخارجية، في حكومته الجديدة التي شكلها عقب تكليف الملك تشارلز الثالث له بعد فوز حزب العمال في الانتخابات.
ديفيد لامي هو عضو البرلمان عن دائرة توتنهاموزير الخارجية البريطاني الجديد ديفيد لامي هو عضو البرلمان عن دائرة توتنهام وكان يشغل منصب وزير الخارجية في حكومة الظل، وهو أحد أبرز واضعي الأجندات في مجالات النشاط الاجتماعي والتنوع والتعددية الثقافية، وكان عضوًا في حكومة حزب العمال السابقة (2001-2010)، ويحظى بالاحترام في مختلف أطياف الحزب، ويعد شخصية معروفة بين عامة الناس وكان وزيرًا للعدل في حكومة الظل من أبريل 2020 حتى نوفمبر 2021.
وبحسب الموقع الرسمي لديفيد لامي، فإن وزير الخارجية الجديد يعتبر مدافعًا معروفًا عن النشاط الاجتماعي والتنوع والتعددية الثقافية، ويواصل معالجة القضايا الكبرى التي تواجه المجتمع وتقديم حلولا ملموسة لإحداث تغيير فعّال.
ونشر ديفيد مراجعة معترف بها على نطاق واسع حول معاملة الأفراد السود والآسيويين والأقليات العرقية في نظام العدالة الجنائية والنتائج المترتبة عليها وذلك في عام 2017.
في 2018، قاد «ديفيد» حملة من أجل منح مواطني ويندراش البريطانيين الجنسية البريطانية الكاملة.
وفي عام 2017، نشر ديفيد مراجعة معترف بها على نطاق واسع حول معاملة الأفراد السود والآسيويين والأقليات العرقية في نظام العدالة الجنائية والنتائج المترتبة على ذلك.
وفي عام 2020، دعا إلى الاعتراف العالمي بأننا لا نستطيع حل مشكلة تغير المناخ بدون العدالة العرقية والاجتماعية.