3 أسس علمية تجعل التمارين المنزلية بفعالية الصالة الرياضية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 3 أسس علمية تجعل التمارين المنزلية بفعالية الصالة الرياضية، يعد التحمل القلبي الوعائي وقوة العضلات ومرونتها من أهم مكونات اللياقة البدنية، ويمكن تدريب كل منهم بمعدات قليلة أو معدومة.1 تمارين التحمل القلبي .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 أسس علمية تجعل التمارين المنزلية بفعالية الصالة الرياضية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يعد التحمل القلبي الوعائي وقوة العضلات ومرونتها من أهم مكونات اللياقة البدنية، ويمكن تدريب كل منهم بمعدات قليلة أو معدومة.1- تمارين التحمل القلبي الوعائييعتبر تمرين التحمل القلبي الوعائي أو تمرين "القلب" من التمارين الرئيسية التي تجبر القلب والرئتين على زيادة إمداد العضلات العاملة بالأكسجين، حيث تُعد أمراض القلب سببًا رئيسيًا للوفاة، كما أن تمارين التحمل القلبي الوعائي تساعد في الحفاظ على صحة القلب.هناك طريقتان لتحقيق أقصى قدر من التحمل القلبي الوعائي:المتارين المتقطعة العالية الكثافة (HIIT)وهي تمارين قصيرة المدة وسريعة الحركة وهي من التمارين الشاقة، وتمرين الحالة الثابتة المنخفضة الكثافة (LISS)، كلاهما خياران رائعان في حين أن التدريب المتقطع العالي الكثافة يمكن أن يكون أكثر كفاءة من حيث الوقت، أما التدريب المنخفض الكثافة في الحالة الثابتة قد يكون أكثر متعة وأسهل للاستمرار على المدى الطويل.2. قوة العضلاتبمجرد اختيارك للتمارين، قم بإجراء 2-3 مجموعات من 8-12 تكرارًا بكثافة معتدلة إلى أعلى، مع راحة 90 ثانية تقريبًا بين كل مجموعة.المرونةيمكن أن تزيد المرونة المحسّنة من نطاق حركتك وتحسن قدرتك على إدارة الحياة اليومية.على الرغم من أننا لا نعرف أفضل الوسائل لزيادة المرونة، فإن أبسط الطرق التي يمكن الوصول إليها بسهولة هي التمدد الثابت.كن مستمتعا في التدريبمهما كان اختيارك، تأكد من أنك تستمتع بالتمرين، وبعد كل شيء، يتعلق الأمر بإنشاء التزام مستمر بممارسة الرياضة التي ستحقق فوائد صحية طويلة الأجل، بحسب مجلة "ساينس أليرت" العلمية.ويمكن أن يساعدك فحص ما قبل التمرين في تحديد ما إذا كان يجب عليك زيارة الطبيب أو أخصائي الصحة المساعد قبل بدء برنامج التمرين وللحصول على إرشادات بشأن الخطوات التالية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 3 أسس علمية تجعل التمارين المنزلية بفعالية الصالة الرياضية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مواهب مجيدة استثنائية تكشفها الدورة الرياضية الخليجية لمؤسسات التعليم العالي
أسدل الستار على منافسات الدورة الرياضية العاشرة لطلبة جامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي كشفت عن مواهب مجيدة واستثنائية في مختلف الألعاب، وأقيم حفل الختام بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، برعاية معالي السيد سعود بن هلال البوسعيدي، محافظ مسقط، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي والسعادة والمدعوين ورؤساء الوفود ممثلي الجامعات المشاركة في الدورة.
وشارك في هذه النسخة من الدورة، التي نظمتها جامعة السلطان قابوس، 17 جامعة، هي جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجامعة الملك سعود، وجامعة حمد بن خليفة، وجامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة جازان، والجامعة السعودية الإلكترونية، وجامعة أم القرى، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة التقنية والعلوم التطبيقية، وجامعة القصيم، وجامعة الكويت، وجامعة المجمعة، وجامعة قطر، وجامعة الملك خالد، وجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وجامعة الملك عبدالعزيز، بالإضافة إلى جامعة السلطان قابوس مستضيف البطولة، حيث تنافس الطلبة في 7 ألعاب رياضية، هي ألعاب القوى، والسباحة، وكرة القدم، وكرة السلة الثلاثية، والكرة الطائرة، والريشة الطائرة، وكرة الطاولة.
وهدفت جامعة السلطان قابوس من تنظيم الدورة الرياضية إلى الخروج من الإطار الأكاديمي وتعزيز اللحمة الخليجية بين الطلبة، وتأكيد روح الانتماء الوطني وتعميق الشعور بالوحدة بين أبناء دول مجلس التعاون، وتسعى هذه الدورات إلى إذكاء روح المنافسة والعطاء وتبادل الخبرات بينهم، وتعزيز دور الجامعة الرائد في التأكيد على روح المنافسة والعطاء وتعميق الشعور بذلك بين أبناء دول مجلس التعاون، وتمكين طلبة الجامعات والمؤسسات وإعدادهم رياضيًا لتمثيل مؤسساتهم بما ينسجم ورسالتها الأكاديمية، وتعميق دورهم في رفع اسم مؤسساتهم في المحافل الرياضية.
كما تهدف الدورة إلى إتاحة الفرصة لموظفي الجامعات من مدربين، وفنيين، وإداريين وقيادات لاكتساب الخبرات وإبراز الجهود التي يقومون بها في الإعداد والتنظيم والإشراف والتقييم للأحداث الرياضية على المستوى الخليجي، بالإضافة إلى تعميق الصلات والروابط الأخوية بين طلبة الجامعات ومؤسسات التعليم العالي في دول مجلس التعاون، وتبادل الخبرات بين أبناء دول المجلس بما يخدم أهدافها التطويرية والنهوض بالرياضة الجامعية لدول مجلس التعاون، كما جاء تنظيم هذه الدورة وألعابها في إطار تمكين طلبة الجامعات وإعدادهم رياضيًا لتمثيل مؤسساتهم في المحافل الرياضية، مما يسهم في تطوير مواهبهم وقدراتهم الرياضية لتكون الجامعات ومؤسسات التعليم العالي الرافد الأساسي للمنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب الرياضية.