بوابة الوفد:
2025-02-06@07:50:56 GMT

رايا ابي راشد تزيد فخامة إطلالتها بالألماس

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

تنجذب الإعلامية اللبنانية رايا ابي راشد للأزياء الراقية التي تبرز جمالها وقوامها الرشيق لتبدو مثل الأميرات في أحدث ظهور لها، مما جعلها محط أهتمام واعجاب متابعيها وجمهورها والمعنيين بالموضة.

رايا أبي راشد تطل بالاوف شولدر المجسم

 

وتألقت رايا أبي راشد بإطلالة ساحرة، كعادتها تمزج بين الاناقة والاحتشام في آن واحد، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، ينتمي لقصة الأوف شولدر، صمم من قماش ناعم باللون الأسود، اتسم الفستان بقصته الجذابة التي تتناسب مع اجواء الاحتفالات الرسمية.

وحرصت رايا ابي راشد  التألق ببعض المجوهرات الماسية  المرصعه باحجار الزمرد الأحمر، مع حقيبة اليد السوداء الراقية.

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة للوراء مع فرق خصلات شعرها من الأمام ووضعت مكياجا جذابا متناغما مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

 

ودائما ما تنجذب رايا ابي راشد للأزياء الراقية التي تبرز قوامها الممشوق ووزنها المثالي من توقيع أشهر مصممي الأزياء في العالم والوطن العربي.

 

رايا أبي راشد 

ريّا أبي راشد (بالإنجليزية: Raya Abirached)‏ (12 مايو 1977 -)، مذيعة لبنانية ومقدمة برامج تلفزيونية وصحفية ومنتجة في شبكة إم بي سي منذ عام 2003.

منذ عام 2010 وهي تقوم بتقديم برنامج المواهب الشهير أرابز غوت تالنت[1] إلى جانب مغني الراب السعودي قصي خضر. كما تنفرد بتقديم برنامجها الخاص سكووب.[2] الذي يغطي آخر أخبار هوليود بالإضافة إلى استضافتها لأبرز المشاهير من الممثلين.
بدأت حياتها المهنية كصحفية في بيروت قبل انتقالها إلى المملكة المتحدة بعام 1999، وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في الاقتصاد والماجستير في السينما وعلى درجة الماجستير في الصحافة والإذاعة من جامعة وستمنستر، لندن. تتحدث عدة لغات بطلاقة، وهنّ العربية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية والإسبانية.
تعتبر ريّا أول محاورة عربية تدخل كواليس نجوم السينما والموسيقى والفن الغربي، ومن هنا توسعت نشاطاتها بعد حصولها على شهادة ماجستير في الصحافة المرئية في لندن؛ لتشمل إعداد وتقديم برنامج «سكووب» في عام 2005 الذي تقوم ريّا فيه بمحاورة نجوم الغرب. وتعتبر ريّا برنامج «سكووب» أهم إنجازاتها كمحاورة خاصة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رايا ابي راشد الوفد أزياء تصاميم فساتين السهرة أحدث صيحات الموضة ا أبی راشد

إقرأ أيضاً:

محللون: تصريحات ترامب بشأن غزة تزيد تعقيدات الوضع بإسرائيل

القدس المحتلة – أبدت مختلف الأوساط السياسية والحزبية بإسرائيل ترحيبها بنتائج القمة التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورأت أن تصريحات ترامب بشأن تهجير سكان غزة والسيطرة على القطاع، تتناغم مع إستراتيجيات تل أبيب في كل ما يتعلق بالصراع مع الشعب الفلسطيني.

بدا المشهد الإسرائيلي ضبابيا بشأن كيفية تفسير تصريحات ترامب، التي تحمل في طياتها -بحسب قراءات محللين- رسائل متناقضة، سواء في تهديد وترهيب الفلسطينيين بالتهجير، والقضاء على حكم حماس، والانتهاء من صفقة التبادل، والإبقاء على سيناريو استئناف القتال بالقطاع، مع التوجه نحو تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية.

رغم الضبابية التي تركتها تصريحات ترامب، فإن قراءات المحللين تتفق على أن زيارة نتنياهو إلى واشنطن واللقاء بالرئيس الأميركي منحت حكومته شبكة أمان، وأعطته أيضا ضوءا أخضر لمواصلة سياسات إدارة الصراع مع الفلسطينيين في غزة والضفة دون الصدام مع إدارة ترامب.

وحيال ذلك، يرى المحللون أن نوايا حكومة نتنياهو التي رحبت بالتصريحات الصادرة عن البيت الأبيض تجاه غزة والمرحلة الثانية من مباحثات اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة التبادل، ستتناغم مع توجه ترامب الذي يدفع نحو إعادة جميع المختطفين، وكذلك إلى إبرام اتفاق إستراتيجي مع السعودية من أجل تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

 

يعتقد محللون في إسرائيل أن لقاء الرئيس الأميركي (يمين) ورئيس الوزراء الإسرائيلي زاد من ضبابية المشهد السياسي بإسرائيل (الفرنسية) مشهد ضبابي

رغم الترحيب الإسرائيلي، فإن مبعوثة صحيفة "هآرتس" إلى واشنطن ليزا روزوفسكي قللت من جدية تصريحات ترامب، واعتبرتها احتفالية ومجرد دعم لنتنياهو من أجل منح حكومته شبكة أمان، وليس إطلاق "مشروع تاريخي" لحسم الصراع مع الفلسطينيين لصالح إسرائيل.

إعلان

ومن المرجح أن يكون الإنجاز الكبير الذي حققه لقاء نتنياهو وترامب، بحسب تقديرات روزوفسكي، هو عدم نسف الأجواء الاحتفالية بين الزعيمين، مشيرة إلى أنه بعد الترحيب والبهجة من التصريحات وإسدال الستار على أداء الرئيس الأميركي، فإن الشيء الوحيد الذي سيظهر على الواقع هو صفقة التبادل والمرحلة الثانية من مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة.

وأمام هذه الواقع، تقول مبعوثة هآرتس إلى واشنطن إن "الرئيس الأميركي تبنى هدف الحرب الذي حدده نتنياهو وهو أن غزة لن تشكل تهديدا لإسرائيل، وهو الهدف الذي تبناه ترامب ورفعه نيابة عن إسرائيل إلى مستوى أعلى بكثير، مما سيزيد المشهد ضبابية في ساحات الصراع مع الفلسطينيين سواء بالقطاع أو بالضفة".

وخلصت بالقول "لقد أخطأ أي شخص كان يأمل أن يضغط ترامب على نتنياهو لتنفيذ الاتفاق حتى النهاية ووقف الحرب. لقد تركت نتائج القمة في البيت الأبيض الإسرائيليين عند النقطة نفسها بالضبط، متمسكين بصفقة صعبة وقاسية دون أي ضمانات بأن نتنياهو لن يقوم بتخريبها واستئناف الحرب".

 

وقت للمناورة

من وجهة نظر المحلل السياسي عكيفا إلدار، فإن المهمة الرئيسية لنتنياهو من اللقاء بالرئيس الأميركي هي كسب الوقت، ومواصلة المرواغة بكل ما يتعلق بالصراع مع الفلسطينيين، وكذلك منع تفكك حكومته إذا مضى قدما في المرحلة الثانية من صفقة التبادل، حيث لا يوجد سبب يمنع ترامب من مساعدته في ذلك حتى إعادة جميع الرهائن.

واستعرض إلدار، للجزيرة نت، واقع الائتلاف الحكومي ومواقف أحزاب المعارضة الإسرائيلية في أعقاب اجتماع ترامب ونتنياهو، وقال إن "نتائج الاجتماع وتصريحات ترامب التي تحظى بإجماع إسرائيلي، تزيد المشهد الداخلي بإسرائيل تعقيدا، وهي تمنح نتنياهو مزيدا من الوقت للمناورة".

ولفت المحلل السياسي إلى أن الهدف الرئيسي لنتنياهو هو كسب المزيد من الوقت في محاولة للمناورة بطريقة ما داخل حركة الكماشة التي تضيق الخناق عليه داخل إسرائيل، وتحديدا في أوساط الائتلاف الحكومي الهش، بحيث إن استئناف القتال في غزة أو إنهاء الحرب سيكون قرارا أميركيا بامتياز.

إعلان

 

صفقات ترامب

وأوضح إلدار، في السياق ذاته، أن نتنياهو يتعرض إلى ابتزازات من الأحزاب المشاركة في الائتلاف الحكومي لضمان استقراره، حيث يلجأ إلى التصعيد العسكري وتوسيع المشروع الاستيطاني بالضفة تمهيدا للضم لإرضاء تحالف "الصهيونية الدينية" أو الإمعان في تشريعات من أجل إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية.

لكن من ناحية أخرى، يضيف إلدار، "هناك دونالد ترامب وإدارته التي تتجه لصالح استكمال الصفقة مع حماس وإنهاء الحرب في غزة كإجراء أولي لاتفاق إستراتيجي بين أميركا والسعودية، ومن ناحية أخرى، زعيم الصهيونية الدينية بتسلئيل سموتريتش، الذي تجاوز بالفعل الحد الائتماني للمستوطنين بالبقاء في الحكومة على الرغم من اتفاق الاستسلام مع حماس".

سواء كانت هذه رغبته الحقيقية أو كانت موجهة باعتبارات أخرى، يتابع المحلل السياسي "فمن الممكن أن نفترض أن نتنياهو أقرب كثيرا إلى مناخ عقد الصفقات لدى ترامب منها إلى خيالات أرض إسرائيل الكبرى التي يحلم بها سموتريتش وأوريت ستروك. لكن نتنياهو يعي أن الصدام مع اليمين الاستيطاني هو الطريق الأقصر لخسارة السلطة".

الوطن البديل

من جانبه، يرى الباحث في "مركز التقدم العربي للسياسات" والمختص بالشؤون الإسرائيلية أمير مخول أن تصريحات ترامب بشأن تهجير سكان غزة، والتي ختم بها الاجتماع مع نتنياهو، تتناغم مع طرح اليمين العقائدي الديني الصهيوني الإسرائيلي التي يرى فيها فرصة تاريخية تضاهي "وعد بلفور" من بريطانيا بإقامة "بيت قومي لليهود في فلسطين".

وأوضح مخول للجزيرة نت أن تصريحات ترامب بشأن تهجير سكان غزة والسيطرة على القطاع أحدثت تحولا في الخطاب السياسي العام بتل أبيب، مثلما تجلى ذلك في وسائل الإعلام، والذي عكس الرأي العام الإسرائيلي الذي يرى أن الحرب قد انتهت مع عودة النازحين إلى شمالي القطاع، لكن تصريحات ترامب شكلت تحولا للإسرائيليين بشأن إمكانية استئناف القتال مع إعادة جميع المختطفين.

إعلان

ولفت إلى أن حكومة نتنياهو التي أشادت ورحبت بطرح الرئيس الأميركي، تتجه نحو المرحلة الثانية من الصفقة لضمان إعادة جميع المختطفين، في حين تسعى أحزاب اليمين المتطرف إلى تحويل تصريحات ترامب إلى مشروع سياسي لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية، ويرى بالتهديد المبطن من الرئيس الأميركي للأردن توسيعا لفكرة "الوطن البديل".

ويعتقد الباحث بالشأن الإسرائيلي أن اليمين المتطرف يعي جيدا أن لقاء نتنياهو وترامب يأتي من أجل تحريك المسار السياسي وتطبيع العلاقات مع السعودية، فهو يطرح خطة تهجير الغزيين والاستيلاء على القطاع، إذ يؤكد اليمين العقائدي أنه "ما دام الحديث عن تهجير الفلسطينيين من غزة، فماذا يمنع تهجيرهم من الضفة الغربية؟".

مقالات مشابهة

  • جويل مردينيان تبرز أنوثتها بالترتر اللامع
  • محللون: تصريحات ترامب بشأن غزة تزيد تعقيدات الوضع بإسرائيل
  • أبرز ما شهدته منصة أسبوع الأزياء الراقية في باريس
  • برنامج ثقافي حافل لمكتبة محمد بن راشد في فبراير
  • برنامج فعاليات ثري في مكتبة محمد بن راشد
  • مصممة الأزياء سهام العربي لـ الوفد: قماش المخمل يبرز فخامة القفطان
  • مصممة الأزياء حنين طاهر لـ الوفد: الهاند ميد يبرز فخامة فساتين السهرة
  • عدن.. فرض رسوم جديدة على المستوردين تزيد من أعباء التجار والمستهلكين
  • بحضور السوداني.. الإطار التنسيقي يناقش المستجدات الراقية والدولية
  • تحذير.. أجهزة تنقية الهواء قد تزيد أعراض الربو سوءا