كلوب : أتفهم قرار ألونسو بالبقاء في ليفركوزن
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أشار كلوب إلى تطور أداء برايتون تحت قيادة روبرتو دي زيربي
علق يورجن كلوب، مدرب ليفربول، على قرار تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن، بالبقاء مع فريقه في الموسم المقبل، حيث أشاد بعمل الإسباني وقال: "تشابي يقوم بعمل رائع هناك، ومن الممكن أن يحافظ ليفركوزن على قوام الفريق.. أنا أفهم ما يريد فعله".
اقرأ أيضاً : تشابي الونسو يقرر البقاء مع بايرليفركوزن الموسم القادم
وفيما يتعلق بإصابات لاعبيه، أوضح كلوب: "كورتيس جونز يتدرب، بينما حصل إيبو كوناتي على يوم راحة إضافي.
وعن التحدي المقبل أمام برايتون، أكد كلوب: "سنسعى للحصول على النقاط الثلاث، هذا واضح.. لكننا نعلم مدى صعوبة الأمر أمام برايتون".
وأشار كلوب إلى تطور أداء برايتون تحت قيادة روبرتو دي زيربي، وقال: "أعتقد أننا كنا أول خصم يواجه برايتون منذ وصول روبرتو، ولم يكن لدينا أي فكرة عما يمكن توقعه.. لقد كان مثيرًا للإعجاب مدى السرعة التي تمكن بها (دي زيربي) من وضع الفريق في طريقه".
أخبار ذات صلة تشافي: لامين يامال سيكون نقطة تحول في تاريخ برشلونة تشافي: لامين يامال سيكون نقطة .... تشافي: لامين يامال سيكون نقطة .... تشافي: لامين يامال سيكون نقطة تحول في ....منذ 35 دقيقة
تشابي الونسو يقرر البقاء مع بايرليفركوزن الموسم القادم تشابي الونسو يقرر البقاء مع .... تشابي الونسو يقرر البقاء مع .... تشابي الونسو يقرر البقاء مع ....منذ 54 دقيقة
ضغوط لإزالة تمثال ألفيش في البرازيل على خلفية اتهامات .... ضغوط لإزالة تمثال ألفيش في .... ضغوط لإزالة تمثال ألفيش في .... ضغوط لإزالة تمثال ألفيش في البرازيل على ....منذ ساعتين
موراي ينسحب من بطولتي مونت كارلو وميونيخ بسبب الإصابة موراي ينسحب من بطولتي مونت .... موراي ينسحب من بطولتي مونت .... موراي ينسحب من بطولتي مونت كارلو ....منذ ساعتين
ريال مدريد يواجه بلباو للزحف أكثر نحو استعادة لقب الليجا ريال مدريد يواجه بلباو للزحف .... ريال مدريد يواجه بلباو للزحف .... ريال مدريد يواجه بلباو للزحف أكثر نحو ....منذ 3 ساعات
من سيكون مدرب دجوكوفيتش الجديد؟ من سيكون مدرب دجوكوفيتش الجديد؟ من سيكون مدرب دجوكوفيتش .... من سيكون مدرب دجوكوفيتش الجديد؟منذ 4 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًكلوب : أتفهم قرار ألونسو بالبقاء في ليفركوزن
رياضة | منذ دقيقةموائد الرحمن وإطعام المحتاجين.. 3 أعوام على تكية الخير في إربد
الأردن | منذ 22 دقيقةتشافي: لامين يامال سيكون نقطة تحول في تاريخ برشلونة
رياضة | منذ 35 دقيقةإعلام غزة الحكومي: الاحتلال يرتكب مجزرة بقصف قوة شرطية واغتيال ضابط وعائلته بالشجاعية
فلسطين | منذ 40 دقيقةتشابي الونسو يقرر البقاء مع بايرليفركوزن الموسم القادم
رياضة | منذ 54 دقيقةالمبيضين: أيديولوجيات بائسة تسعى لتأليب الرأي العام الأردني باستغلال المشاعر والعواطف
الأردن | منذ ساعة للمزيدتغير الساعة عبر الهواتف الذكية بشكل مفاجئ يربك الأردنيين
الأردن"نُفذت بسلاح السلطة".. كشف هوية منفذ عملية الأغوار
فلسطينانخفاض في درجات الحرارة الجمعة وتحذير من طقس السبت في الأردن
طقسدراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان
هنا وهناكالأعيان يقر مشروع قانون العفو العام كما ورد من النواب - فيديو
الأردنخبراء قانون يكشفون لـ"رؤيا" المخالفات والغرامات التي شملها العفو العام
الأردن الطقس"طقس العرب" يحذر من موجات غبارية في مناطق بالأردن السبت
انخفاض في درجات الحرارة الجمعة وتحذير من طقس السبت في الأردن
طقس العرب: فرص لأمطار متفرقة في الأردن الجمعة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
في رمضان .. نساء غزة بين أنقاض الحرب ومعركة البقاء
على مقربة من فرن الطين البدائي الصنع، تجلس أم محمود ذات الثلاثة والخمسين عامًا، تشعل بعض الأخشاب المتناثرة على ركام المنازل المدمرة، وتعد طعامًا للصائمين، ويتداخل بجوارها أصوات الأطفال الذين يلعبون كرة القدم في مكان لا يصلح لهذا الأمر إطلاقًا.
وتحاول هذه المرأة بكل ما أوتيت من قوة أن تعد وجبة إفطار بسيطة لعائلتها المكونة من عشرة أفراد، وبجوارها كيس من الأرز وما تبقى من بعض الخضروات التي تلقتها من المساعدات الغذائية الشهرية.
وتقول أم محمود بصوت محشرج بينما تتصاعد رائحة خبز محترق من فرن الطين المجاور لها: "رمضان شهر الخير والبركة، لكن ما باليد حيلة، الأوضاع صعبة للغاية، كنا في الماضي نقول: سيأتي رمضان ويأتي الخير معه، لكن للأسف، توقفت المساعدات وأُغلق المعبر منذ بداية رمضان، وهذا هو رمضان الثاني ونحن في حالة حرب، بيوتنا تدمرت، وحالنا تغير، وزوجي استشهد في الشهر الأول للحرب، ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش دور الأب والأم معًا، والأعباء ثقيلة، والأوضاع تتدهور من سيء إلى أسوأ".
تناولت أم محمود ورقة لتمسح بها دموعها وهي تدس أعواد الخشب تحت طعامها قبيل موعد الإفطار بقليل، ثم أضافت قائلة: "نحن لسنا بحاجة إلى الكثير، فقط بعض الغذاء والدعم لنتمكن من إطعام أطفالنا ومواجهة متطلبات شهر رمضان بكرامة".
وتشكل المرأة الفلسطينية نصف المجتمع وعموده الفقري، حيث بلغت نسبتها 49% من إجمالي عدد السكان في فلسطين مع نهاية العام 2024 حسب مركز الإحصاء الفلسطيني، بما يعادل 2.71 مليون أنثى، توزعن بواقع 1.65 مليون في الضفة الغربية و1.06 مليون في قطاع غزة، وتؤدي المرأة الفلسطينية دورًا حيويًا في مختلف مجالات الحياة؛ فهي شريكة أساسية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، كما أنها ركيزة مهمة في تعزيز الصمود الوطني ومواجهة التحديات التي يفرضها الواقع الفلسطيني.
الحياة أصبحت لا تطاق في ظل إغلاق المعابر وارتفاع أسعار السلع
على مقربة منها، تصطف مجموعة من نساء الحي المدمر أمام فرن الطين في انتظار دورهن لخبز الأرغفة مقابل بضع شواكل تحصل عليها الشابة أم يزن ذات الـ33 عامًا، وتجلس أمام الفرن تضع رغيفًا تلو الآخر بينما تدس لها أختها الحطب وبعض قصاصات الكرتون بين الفينة والأخرى، وتمسك أم يزن سيخًا من الحديد المقوى تحرك به الأرغفة للحصول على لونها الذهبي، بينما تنطلق رائحة لذيذة للخبز الطازج، وتقول أم يزن: "لتخفيف من أعباء مصاريف شهر رمضان المبارك، قمت بإنشاء هذا الفرن، أقوم بإشعاله منذ الصباح الباكر، ونساء الحي يحفظن أدوارهن، تأتي كل واحدة منهن للخبز وأحصل بالمقابل على مبلغ مقابل عدد الأرغفة التي أخبزها، لا يوجد مخبز قريب من المنطقة، الآن سعر الدقيق ارتفع بشكل كبير بسبب إغلاق المعابر، والناس في حيرة من أمرهم ما بين دفع النقود لشراء المستلزمات الضرورية أو ترميم بعض الأشياء داخل البيوت، صعوبة الحياة أصبحت لا تطاق".
كانت تتحدث بينما تؤكد النساء المستمعات قولها إن الأوضاع المعيشية أصبحت صعبة للغاية ولا يمكن تحملها.
هؤلاء النسوة لسن الوحيدات اللواتي يواجهن هذه الظروف الاقتصادية الصعبة في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من 65% من السكان تحت خط الفقر، وتتحمل النساء العبء الأكبر في إدارة شؤون الأسرة خلال شهر رمضان.
ومع شح المساعدات الغذائية وارتفاع أسعار المواد الأساسية، أصبحت مهمة إعداد مائدة الإفطار والسحور، تشكل تحديًا يوميًا يتطلب إبداعًا وصبرًا لا حدود لهما.
وبين الجوع والمسؤولية، تتعاظم التحديات أمام النساء، ويتجلى ذلك في حالة أم يزن التي قالت: "كل يوم في رمضان هو عبارة عن معركة، متطلبات كثيرة وما باليد حيلة"، ثم أشارت وهي تفرك يديها المتشققتين من العمل الشاق أمام الفرن وحرارته المرتفعة إلى الخيمة التي أقامتها فوق أنقاض مسكنها المهدم بعد رحلة نزوح ما بين دير البلح ورفح ومواصي خانيونس استمرت أكثر من 15 شهرًا، وقالت: "أحاول أن أوفر وجبة واحدة على الأقل تحتوي على بعض البروتين كل أسبوع لتغذية أطفالي الصغار والصائمين، لكن في كثير من الأحيان، نعتمد على بعض الخضروات والبقوليات فقط بسبب غلاء الأسعار".
ووفقًا لتقارير الأمم المتحدة، فإن أكثر من 80% من سكان غزة يعتمدون على المساعدات الإنسانية لتأمين غذائهم اليومي، ومع تقلص هذه المساعدات بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية، أصبحت النساء الفقيرات في مواجهة مباشرة مع خطر الجوع وسوء التغذية.
كما أظهرت تقارير المركز الإحصاء الفلسطيني بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف الثامن من مارس أن 13,901 امرأة فلسطينية تواجه واقعًا مأساويًا بعد فقدان أزواجهن نتيجة حرب الإبادة الجماعية، ليصبحن المعيلات الوحيدات لأسر حرمت من عائلها الأساسي، حيث تتحمل هؤلاء النساء أعباءً ثقيلة لتأمين لقمة العيش ورعاية الأبناء، في ظل ظروف اقتصادية خانقة تفاقمت بفعل الحصار والدمار.
وإضافة إلى صعوبة الحفاظ على استقرار الأسر، فإنهن يواجهن تحديات مضاعفة في إعالة عائلات فقدت سندها، وتربية أطفال بين أنقاض المنازل، في ظل شحّ الموارد الذي يفاقمه الحصار.
وأوضح "الإحصاء"، في بيان استعرض أوضاع المرأة الفلسطينية عشية يوم المرأة العالمي أنه على مدار 471 يومًا من العدوان على قطاع غزة وحتى يومنا هذا، ما زالت المرأة الفلسطينية تواجه تحديات جسيمة للتعافي واستعادة الحياة الطبيعية.
المرأة الفلسطينية بين جحيم العدوان وتحديات إعالة الأسرة.
وحسب ما ورد عن وزارة الصحة الفلسطينية، فإن النساء والأطفال شكلوا ما نسبته 69% من إجمالي الجرحى البالغ عددهم 111,759 جريحًا، كما أن 70% من المفقودين في قطاع غزة نتيجة العدوان هم من النساء والأطفال، حيث بلغ عددهم 14,222 مفقودًا.
ونظرًا لحجم التحديات الجسيمة التي تواجهها النساء في قطاع غزة، تبقى هناك حاجة ماسة إلى تدخلات إنسانية عاجلة، من خلال دعم المنظمات الإغاثية وزيادة الوعي بحقوق النساء، من أجل التخفيف من معاناتهن وإعادة الأمل إلى حياتهن.