مقارنة بين الأسعار الجديدة والقديمة لسيارات بيجو بعد انخفاضها 500 ألف جنيه
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
واصلت أسعار السيارات في السوق المصرية انخفاضها خلال الشهر الجاري، في ظل الانهيار الكبير لسعر الدولار في السوق السوداء، بعد القرارات الأخيرة التي اتخذها البنك المركزي الخاصة بتحرير سعر الصرف، فضلاً عن انتعاش خزانة الدولة بمليارات الدولارات نتيجة لصفقة رأس الحكمة. وبدأ إنهيار الأسعار في السوق المصرية باخفتاء ظاهرة الأوفر برايس من مختلف أنواع السيارات، وبعدها أعقبه إعلان الوكلاء عن تخفيضات على الأسعار الرسمية تجاوزت الـ500 ألف جنيه، وسط توقعات بمزيد من التراجع.
وشهدت القائمة الجديدة الصادرة عن شركة مانسكو أوتوموتيف، تخفيضات على أسعار جميع سيارات بيجو موديل 2024.
وتراوحت التخفيضات الجديدة على أسعار سيارات بيجو بين 350 ألف جنيه، إلى 500 ألف جنيه.
وشهدت بيجو 408 تخفيضات في الأسعار بقيمة تصل إلى 500 ألف جنيه، بينما تراجعت «بيجو 2008» بنحو 350 ألف، وهبطت أسعار طرازات «بيجو 5008» بنحو 450 ألف جنيه لمختلف الفئات.
وخلت القائمة السعرية الجديدة لـ«بيجو 2024» الخاصة بشهر مارس، من السيارة «بيجو 301».
كما طرحت «مانسكو أوتوموتيف» فئة جديدة من سيارات «بيجو 408» بسعر 2 مليون و50 ألف جنيه فى السوق المحلية.
وتقدم بوابة الوفد الإلكترونية مقارنة بين القائمة السعرية الجديدة لسيارات بيجو موديل 2024 في مصر خلال مارس، وكذلك القائمة السعرية السابقة الخاصة بشهر فبراير.
أسعار سيارات بيجو 2024 بعد التخفيضات
أسعار سيارات بيجو 2024 بعد التخفيضات
أسعار سيارات بيجو 2024 قبل التخفيض
أسعار سيارات بيجو 2024 قبل التخفيض
جدير بالذكر أن سوق السيارات في مصر قد شهد خلال العام الماضي وحتى الأسابيع الأولى من العام الجاري زيادات غير مسبوقة على أسعار السيارات، وتخطى الأوفر برايس على العديد من الموديلات حاجز المليون جنيه.
الأوفر برايس على السياراتويعرف الأوفر برايس بأنه زيادة سعرية يفرضها الموزعين والتجار على السيارات مقابل التسليم الفوري للعملاء بدلاً من انتظارهم لأشهر طويلة في القوائم الخاصة بالوكلاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بيجو أسعار سيارات بيجو بيجو 2024 الأوفر برايس بيجو 408 أسعار سیارات بیجو 2024 الأوفر برایس ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب تواصل انخفاضها مع ارتفاع الدولار
واصلت أسعار الذهب انخفاضها المستمر منذ أربعة أيام، متأثرة بالارتفاع الحاد في الدولار، رغم أن بيانات التضخم الأمريكية دعّمت توقعات خفض آخر لأسعار الفائدة من قِبل الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل.
تمسك المعدن الأصفر باستقراره بعد انخفاض بنسبة 1% في الجلسة السابقة، ما دفعه إلى أدنى مستوى له في ثمانية أسابيع.
وارتفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى له في عامين، مع توقعات بأن فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب سيعزز النمو الاقتصادي وأرباح الشركات.
ويجعل الدولار القوي السلع المسعرة بالعملة الأمريكية أكثر تكلفة لمعظم المشترين.
وقالت تينغ مينغ، كبيرة استراتيجيي الائتمان في آسيا لدى مجموعة "أستراليا ونيوزيلندا المصرفية": "يتماشى هذا مع تزايد الروابط بين البلدين"، مضيفةً أن السندات تحمل نفس المواصفات مثل الإصدارات السابقة، لكنها قد تجذب المزيد من المستثمرين من الشرق الأوسط.
سيتم إدراج السندات كذلك في بورصتي "ناسداك دبي"، و"هونغ كونغ".
انخفضت عائدات بعض السندات الصينية بالدولار التي أُصدرت قبل ذلك إلى ما دون عائدات سندات الخزانة الأميركية المماثلة لهذا العام، وهو أمر نادر في أسواق الدخل الثابت العالمية، نظراً لأن سندات الخزانة الأميركية تعتبر تاريخياً أكثر الاستثمارات أماناً.
حافظت سندات الصين الدولارية المستحقة في نوفمبر 2027 على ما يُعرف بـ"الفارق السلبي" مقارنةً بسندات الخزانة الأمريكية لمعظم هذا العام، حيث كان العائد على هذا السند أقل بنحو 18 نقطة أساس من العائد على السند الحكومي الأمريكي المماثل يوم الأربعاء، وفقاً لبيانات جمعتها "بلومبرغ".
يعود هذا الوضع جزئياً إلى الطلب القوي بين المستثمرين الصينيين الذين يسعون للحصول على عوائد أعلى في الأسواق الخارجية، ويمكنهم الاستفادة من الإعفاءات الضريبية عند شراء ديون الحكومة الصينية.