تكية الخير تضاعف العمل بشهر رمضان لتجهيز وتوزيع مئات وجبات الإفطار

يوميا وعلى مدار العام يقوم متطوعون بإعداد وتوزيع اطباق على المحتاجين في إربد، فيما يعرف بتكية الخير التي أنشئت على غرار تكية خليل الرحمن في مدينة الخليل التي لا ينام فيها جائع.

اقرأ أيضاً : تجمع أبناء الكرك يقيم إفطار رمضاني احتفاءً بذكرى الكرامة اليوبيل الفضي - فيديو

وفي شهر رمضان يتضاعف العمل هنا حيث يتم تجهيز مئات وجبات الإفطار التي توزع على المحتاجين عبر اللجان المختصة بالإضافة لإقامة موائد الرحمن لعابري السبيل.

و ما يميز العمل في التكية هو مشاركة المتبرعين بإعداد الطعام وتوزيعه على المحتاجين.

ثلاثة أعوام مرت على افتتاح تكية الخير ويأمل القائمون عليها بأن تعمم على باقي مدن المملكة.

إربد إحدى المدن التي لا ينام فيها أي جائع، هذا هدف وضعه الجميع نصب عينيه منذ افتتاح تكية الخير العام الماضي، ويرى الجميع إمكانية تحقيقه.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الافطار رمضان اربد الجمعيات الخيرية

إقرأ أيضاً:

طلبة الدبلوم يشتكون من صعوبة اختبار الكيمياء وتوزيع الدرجات

اشتكى طلبة الدبلوم العام في آخر اختبارات الفصل الدراسي الأول للدور الأول للعام الدراسي 2025/2024 من صعوبة اختبار مادة الكيمياء، مشيرين إلى أنه جاء فوق قدرات الطالب المتميز والطالب المتوسط، واشتمل على أسئلة معقدة في 14 ورقة، ولمدة ثلاث ساعات كانت غير كافية.

وقالت الطالبة أروى بنت راشد الغافرية: "بعد صدمة الفيزياء، جاء اختبار مادة الكيمياء في منتهى الصعوبة، ويحتاج وقتًا أطول في التفكير، كما تضمن أفكارًا صعبة وتعجيزية، ونأمل مراعاتنا أثناء التصحيح".

وشاركتها الرأي الطالبة خديجة بنت محمود النعمانية، قائلة: "واجهتني صعوبة في الوحدة الأخيرة من الاختبار، ورغم استعدادي الجيد للمادة، إلا أن وجود بعض المسائل الصعبة جعلني مرتبكة؛ لأنها تتضمن درجات عالية، ناهيك عن بعض الأسئلة الغامضة وغير المباشرة".

وقال الطالب هيثم بن علي الحارثي: "الاختبار تضمن 14 ورقة، وأصعب الأسئلة كانت في الوحدة الأولى التي تناولت المحاليل المنظمة، وعليها تسع درجات، والوحدة الأخيرة التي جاءت حول المشتقات الهيدروكربونية، وكانت غالبية الأسئلة مقالية وصعبة جدًا، كما كان توزيع الدرجات غير منصف".

ويرى الطالب فيصل بن خالد الخروصي أن الاختبار كان متوسطًا، وتتفاوت فيه درجات الصعوبة في الوحدة الأولى والرابعة، وبعض الأسئلة تحتاج إلى توضيح ووقت طويل للحل.

وقال الطالب سالم بن إبراهيم السلطاني: "بعض الاختبارات تكاد تكون وكأنها تحدٍّ بدلًا من أن تكون وسيلة عادلة لقياس الفهم، فالطالب يقضي الليل والنهار في المذاكرة، ولا يرى النوم، وكل همه أن يحقق حلمه، إلا أنه يصطدم بهكذا صعوبة في الاختبار، فبالرغم من متابعتي واهتمامي بحل المسائل الموجودة في الكتاب والمنهج، إلا أنني أتفاجأ بكمية من التعقيد في أسئلة الاختبار".

ويرى الطالب جاسم بن محمد العامري أن الاختبار كان بمثابة تحدٍّ وإعجاز، وكنا نأمل أن يكون الاختبار جبرًا لقلوبنا، ولكن للأسف ما وجدناه في كمية الأسئلة وغموضها أصابنا بالصدمة.

وقالت الطالبة أسيل البلوشية: "الاختبار جاء خارجًا عن المألوف، فالأسئلة جاءت صعبة بالرغم من سهولة المنهج، وجاءت في 14 ورقة، ولم تكن المدة كافية بسبب الأسئلة التعجيزية، وكل سؤال يتطلب فكرة، كما أن توزيع الدرجات لم يكن موفقًا، فالأسئلة الصعبة توزعت درجاتها بين 5 و6 درجات، ولا يستطيع الطالب ضمانها لصعوبة الأفكار فيها، بينما الأسئلة السهلة عليها درجة واحدة".

وأفادت ريتاج بنت بلعرب اليحائية: "استنزفت كل طاقاتي لتعويض درجاتي بعد اختبار الفيزياء، إلا أنني تفاجأت من صعوبة اختبار الكيمياء، وخصوصًا الأسئلة المقالية التي اشتملت على معادلات وتركيز كبير لمعرفة الإجابة الدقيقة، بالإضافة إلى تصنيف الدرجات غير الموفق".

مقالات مشابهة

  • وجبات ترفع اللياقة البدنية عند ممارسة التمارين المنزلية
  • على حساب الوحدات.. الحسين إربد بطلاً لكأس السوبر الأردني
  • الحسين إربد بطل «السوبر» في الأردن
  • بدعم الإمارات.. 5 مخابز أوتوماتيكية تصل غزة لإنتاج وتوزيع الخبز
  • الأمطار تداهم تسويات سكنية وانهيار سور شرق إربد
  • طلبة الدبلوم يشتكون من صعوبة اختبار الكيمياء وتوزيع الدرجات
  • بدء استقبال طلبات تقديم وجبات “إفطار صائم” في المساجد التاريخية بالمدينة المنورة
  • مصر الخير: مبادرة إفطار صائم تجسيد لقيم التكافل الاجتماعي
  • محافظ إربد يهيب بالمواطنين
  • الزعبي في رابطة الكتاب فرع إربد يتحدّث عن تجربة السجن / صور