شاهد بالفيديو.. “دعامي” بزي الدعم السريع يغني بالربابة مع شقيقه الصغير (ريده جاب مشاكل الزول دا حلو سيد السلاسل) وساخرون: (بالك رايق أخوانك انجغموا وانت شايل ربابتك تغني)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان مقطع فيديو حديث حظي بمشاهدات ومشاركات عالية.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع أحد أفراد الدعم السريع يرتدي الزي الرسمي لقوات حميدتي.
“الدعامي” تغنى خلال المقطع مستخدماً آلى الربابة ورفقة شقيقه الأصغر على أنغام أغنية تقول: (ريده جاب مشاكل الزول دا حلو سيد السلاسل).
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين لتعليقات الجمهور فقد سخر معلقين من ظهوره يغني رغم القتال الدائر الآن بين الجيش والدعم السريع, حيث كتب أحدهم معلقاً: (بالك رايق أخوانك انجغموا وانت شايل ربابتك تغني).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال بدأ في تفكيك بعض مواقعه العسكرية في “نتساريم”
#سواليف
قال شهود عيان في قطاع #غزة، أن #جيش_الاحتلال شرع في ساعات مساء أمس الأربعاء بتفكيك بعض المرافق و #النقاط_العسكرية في موقع ” #نتساريم ” العسكري وسط القطاع، بحيث بات #الطريق_الساحلي الواصل بين مدينة #غزة ومخيم النصيرات مفتوحا لأول مرة بدون حواجز تفتيشية.
وأكد سائقو شاحنات اليوم الخميس، أنه جرى لأول مرة تنسيق لنقل #شاحنات سلع و #مساعدات من شمال القطاع إلى جنوبه، حيث كانت نقطة انطلاق الشاحنات من معبر بيت حانون/ إيرز، واتخذت مسار الطريق الساحلي عوضا عن طريق صلاح الدين كما كان متبعا في السابق، وصولا لمدن وسط وجنوب القطاع.
وأكدت مصادر “قدس برس” أن جيش الاحتلال شرع أيضا بنقل “مكعبات الباطون” التي كانت موضوعة على جانبي الطريق الساحلي كحاجز دائم، واستبدلها “بكابينات” متنقلة، لتصبح أشبه بالحاجز الطيار الذي يكون بداخله عادة عدد قليل من الجنود.
مقالات ذات صلة الرشق: شروطنا التي طرحناها في بداية الحرب انتزعناها كلها وجثى المحتل على الركب 2025/01/16وتجري الاستعدادات الإسرائيلية في ظل مؤشرات عن قرب التوصل لاتفاق تهدئة بين الفصائل الفلسطينية ودولة الاحتلال، بموجبه سيسمح لأهالي مدينة غزة وشمالها بالعودة إلى أماكن إقامتهم، مع انسحاب جيش الاحتلال من المواقع التي سيطر عليها بما فيها “نتساريم” الذي قسم قطاع غزة إلى نصفين شمالا وجنوبا.
ما هو حاجز نتساريم؟
يعتبر حاجز “نتساريم” العسكري أو كما يطلق عليه بالعبرية “باري نيتزر”، أول موقع عسكري أقامه جيش الاحتلال في غزة بعد الهجوم البري الذي بدأ في الـ27 من تشرين أول/ أكتوبر 2023، حينما دخل أول رتل عسكري إسرائيلي قطاع غزة من منطقة “جحر الديك” ليعلن الاحتلال تقسيم القطاع إلى قسمين شمالي وجنوبي.
ويمتد موقع “نتساريم” من الأطراف الشمالية لمخيم “النصيرات” وحتى الأحياء الجنوبية لمدينة غزة، وتصل مساحته لنحو ستة وخمسين كيلو مترا مربعا، وهي مساحة تعادل 15 بالمئة من إجمالي مساحة قطاع غزة.
يبلغ طول المنطقة المشار إليها 8 كيلو مترات، أما عرضا فيصل لـ 7 كيلو مترات، ويبتلع المحور بشكل تام بلدات “الزهراء” و”المغراقة” و”جحر الديك”، وجزئيا يضم الأطراف الشمالية من مخيمي “النصيرات” و”البريج”، وشمالا يقتطع الاحتلال مساحات واسعة من حيّي “الزيتون” و”تل الهوى”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 461 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان أكثر من 155 ألفا و 200 شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.