شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن قسم مكافحة الإرهاب يكشف توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام حرائق الغابات وإيداعهم الحبس المؤقت، كشف قسم مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة ، لدى مجلس قضاء الجزائر، أنه تم توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام حرائق الغابات، تم إيداعهم الحبس المؤقت،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قسم مكافحة الإرهاب يكشف: توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام حرائق الغابات وإيداعهم الحبس المؤقت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قسم مكافحة الإرهاب يكشف: توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام...

كشف قسم مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة ، لدى مجلس قضاء الجزائر، أنه تم توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام حرائق الغابات، تم إيداعهم الحبس المؤقت.

وجاء في بيان القسم، أنه عملا بأحكام المادة 11 من قانون الإجراءات الجزائية, يعلم وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي امحمد (قسم مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة عبر الوطنية) الرأي العام أنه على إثر اندلاع حرائق غابات في عدة ولايات عبر الوطن. المنظمة, وتبعا لنتائج التحقيقات تم توقيف (12) مشتبه فهم.

تم التخلي عن ملفات المشتبه فيهم لقسم مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة عبر الوطنية من نيابات الجمهورية لدى محاكم أميزور الأخضرية أقبو الحروش. القل و تمالوس من أجل معالجتها الفضائية على مستوى القسم المتخصص.

وتم فتح تحقيق قضائي ضد المتهمين وأصدر قاضي التحقيق أوامر بإبداعهم رهن الحبس المؤقت.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قسم مكافحة الإرهاب يكشف: توقيف 12 مشتبه فيه بإضرام حرائق الغابات وإيداعهم الحبس المؤقت وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسات دولية لـ«مكافحة الإرهاب» تؤكد: التنظيم خطر محدق على دول الاتحاد الأوروبي

أكدت دراسة للمركز الأوروبى لدراسات مكافحة الإرهاب والاستخبارات أن تنظيم الإخوان يمثل خطراً محدقاً على دول الاتحاد الأوروبى. وأوضحت الدراسة أن الإخوان يتبعون استراتيجية «المواقف المزدوجة»، فأغلب التنظيمات الإرهابية فى العالم خرجت من عباءة الإخوان.

وحذرت الدراسة من خطر الإخوان فى ألمانيا، لا سيما أن لديهم العديد من الفروع والمنظمات، أى إنهم لا يعتبرون وحدة واحدة وفقط وإنما لديهم سيطرة كبيرة على عدد من المنظمات والجمعيات التى تخضع لسيطرتهم مثل منظمة المجتمع الإسلامى الألمانى، موضحة أن الجماعة تستخدم المنظمات غير الحكومية المعترف بها من قبَل الدولة فى فرنسا للترويج للأفكار المتطرفة فى البلاد.

وأضافت أن الجماعة تسللت إلى المنظمات غير الهادفة للربح من خلال تقديم الدعم النقدى وتنصيب قادتها فى مجموعات المجتمع الفرنسى تحت ستار ما يبدو أنها منظمات غير حكومية تمثل مصالح مسلمى فرنسا، واتهمت جماعة الإخوان المسلمين بالترويج لأفكار الإسلام السياسى فى البلاد.

وأوضحت الدراسة خطر «الإخوان» على بريطانيا؛ لأنها نشطت بشكل كبير خلال السنوات الماضية، ما جعل إنجلترا تعيد النظر فى علاقتها مع «الإخوان» بسبب الهجمات الإرهابية على أراضيها، وقررت التراجع عن دعمها لجماعة الإخوان بعد أن اكتشفت حقيقة الخداع الذى تمارسه هذه المنظمة على بريطانيا وغيرها من العواصم الأوروبية.

وحذرت الدراسة من خطر تنامى تنظيم الإخوان، الذى يشكل تهديداً للأمن القومى البريطانى، وتم رصد تصاعد غير مسبوق لأنشطة لنشر أفكاره المتطرفة عبر استغلال المنصات الدعوية والجمعيات والمنظمات والمراكز الثقافية تحت غطاء قانونى وتحت مظلة العمل الخيرى، وأشارت التقديرات إلى أن تهديد العناصر المتطرفة بشن مزيد من الهجمات لا يزال مرتفعاً فى بريطانيا.

وكشف تحقيق، نشرته شبكة الصحفيين الدوليين، فى أغسطس 2021، عن أنّ «الإخوان» تستخدم المنظمات غير الحكومية الفرنسية للضغط على «ماكرون» بشأن وجود الإسلاميين المتطرفين فى بلاده، وتستخدم المنظمات غير الحكومية، المعترف بها من قبَل الدولة فى فرنسا، للترويج لفكر الجماعة فى البلاد.

وحذرت دراسة جديدة صادرة عن مركز تريندز للبحوث والاستشارات باللغة الإنجليزية من خطر استخدام جماعة الإخوان لوسائل التواصل الاجتماعى لنشر فكرها المتطرف، ومحاولة جذب المزيد من الشباب بهدف تجنيد المزيد من العناصر والمؤيدين لها.

وقالت الدراسة إنه منذ أن أطلق المجلس الأوروبى للإفتاء والبحوث تطبيقاً باسم «يورو فتوى» ومحتواه والغرض منه يثيران القلق فى أنحاء أوروبا جميعها، لا سيما أنه بات من أهم التطبيقات التى يتم تحميلها بشكل متكرر فى أنحاء العالم كلها لمعرفة بعض الفتاوى والاستفسارات الدينية، خاصة فى ألمانيا وفرنسا وهولندا والسويد وفنلندا وأيرلندا.

وأشارت الدراسة إلى أن الهدف الواضح لتطبيق «يورو فتوى» هو نشر وترويج أفكار جماعة الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية وأيديولوجيتها. وأوضحت أن الإقبال على هذا التطبيق أثار قلق العديد من الأوساط السياسية فى أوروبا والعالم، وفى مقدمتها المكتب الاتحادى الألمانى لحماية الدستور، والعديد من السياسيين فى دول أوروبية، ومنهم: النائبة الفرنسية ناتالى جولى، والنائب البريطانى إيان بيزلى وغيرهما، الذين أعربوا عن مخاوفهم بشأن الهدف من التطبيق، الذى يحرض على الكراهية، ويؤثر سلباً فى التماسك الاجتماعى بين المجموعات العرقية فى أوروبا، وحث هؤلاء شركتى «جوجل» و«آبل» على حظر التطبيق.

مقالات مشابهة

  • الدراسات البيئية بعين شمس: قلة الرطوبة والاحترار سبب حرائق الغابات ذاتيا
  • البيض: وضع سائق جرار طريقي رهن الحبس المؤقت
  • مكافحة الإرهاب الكوردستاني يؤكد إصابة عماليين اثنين بقصف تركي في سنجار
  • القوات العراقية تقبض على 4 إرهابيين في محافظتي كركوك والأنبار
  • جهاز مكافحة الإرهاب يلقي القبض على 4 إرهابيين في كركوك والأنبار
  • حدث ليلا: مرض يجتاح الاحتلال.. والعالم يشتعل بالحرائق.. وشقيقة الزعيم الكوري تثير فوضى
  • العالم يشتعل.. صيف 2024 الأكثر سخونة ويهدد بكارثة إنسانية
  • خبير: تجربة مصر في مكافحة الإرهاب رائدة
  • دراسات دولية لـ«مكافحة الإرهاب» تؤكد: التنظيم خطر محدق على دول الاتحاد الأوروبي
  • حرائق غابات في أنطاليا