نغيز: “من الصعب تقييم تربص الخضر والبداية كانت صعبة”
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أكد نبيل نغيز، مساعد الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش، صعوبة تقييم تربص الخضر الأخير، الذي شهد لقاءين وديين أمام كل من بوليفيا وجنوب إفريقيا.
وسئل نغيز، عن الاستنتاج الذي خرج به الطاقم الفني من دورة الجزائر الودية، وقال: ” من الصعب أن نقوم بتقييم كلي خاص باللقاءين الوديين أو التربص، لأن كل شيء كان جديدا”.
وواصل مدرب مولودية الجزائر السابق، في تصريحات إذاعية قائلا: “انطلق التربص بلاعبين ومدربين جدد وأيضا أطقم إدارة وطبية جديدة”.
مضيفا: “بصراحة التربص استمر لـ 10 أيام وخضنا خلاله 7 حصص تدريبية 4 أو 5 منها كانت للجانب النظري. حتى يتعرف أعضاء الطاقم الفني على اللاعبين”.
قبل أن يستدرك نغيز: “الحمد لله ربي وفقنا.. في البداية كانت الأمور صعبة بسبب عامل اللغة. ولكن كل شيء جرى فيما بعد على ما يرام، وكل يوم كان يمر عن التربص يزداد فيه الانسجام والتواصل”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.