كمين محكم.. القسام تستهدف قوة للاحتلال تحصنت بمنزل بخانيونس (شاهد)
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
بثت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس الجمعة، مشاهد لاستهداف قوة تابعة لجيش الاحتلال كانت تتحصن في أحد المنازل غرب مدينة خانيونس.
ويظهر في التسجيل الذي نشرته "القسام" استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG" في محيط مستشفى ناصر غرب مدينة خانيونس.
بثت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس الجمعة، مشاهد لنصب كمين واستهداف قوة تابعة لجيش الاحتلال كانت تتحصن في أحد المنازل غرب مدينة خانيونس.
⭕️كتائب القسام: استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG" في محيط مستشفى ناصر غرب مدينة خانيونس pic.twitter.com/VAo4YrIHq3 — إذاعة الأقصى - عاجل (@Alaqsavoice_Brk) March 29, 2024
ويظهر في التسجيل الذي نشرته "القسام" استهداف مجموعة من جنود الاحتلال تحصنت داخل منزل بقذيفة "TBG" في محيط مستشفى ناصر غرب مدينة خانيونس.
وعلى إثر الانفجار الذي أحدثته القذيفة المضادة للأفراد تصاعدت ألسنة اللهب والدخان من نوافذ البيت المستهدف، فضلا عن تناثر الشظايا في المكان، ما يرجح تحقيق إصابات مؤكدة في صفوف القوة التابعة للاحتلال.
وارتفعت حصيلة القتلى التي أقر جيش الاحتلال بها إلى الآن، منذ عملية طوفان الأقصى، إلى 597 ضابطا وجنديا، في حين أقر بمقتل 253 ضابطا وجنديا، منذ بدء العدوان البري على القطاع.
ووفقا لما أقر به جيش الاحتلال فإن عدد الضباط والجنود الجرحى ارتفع من 3152 أمس الأربعاء، إلى 3160 الخميس، بينهم 490 تعرضوا لجروح خطرة، و837 إصابتهم متوسطة، و1833 يعانون جروحا طفيفة.
وأشارت المعطيات المنشورة على الموقع الإلكتروني للجيش، إلى أن 1523 من الضباط والجنود أصيبوا خلال المعارك البرية في قطاع غزة، التي بدأت في 27 تشرين أول/أكتوبر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام الاحتلال كمين فلسطين الاحتلال القسام كمين المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة غرب مدینة خانیونس
إقرأ أيضاً:
سان جيرمان يتخلى عن «السياسة المتسرعة»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
قرر باريس سان جيرمان الفرنسي، تغيير سياسته فيما يتعلق بسوق الانتقالات الشتوية الحالية، والتوقف تماماً عن شراء أية صفقات جديدة، مكتفياً بصفقة المهاجم الجورجي كفاراستيخيليا القادم من نابولي الإيطالي، بينما يواصل في الوقت نفسه محاولات التخلص من عدد من لاعبيه «غير المرغوب» في استمرارهم، قبل غلق «الميركاتو» في 3 فبراير المقبل.
وذكرت صحيفة «لوباريزيان» إن سان جيرمان يفكر في التصرف وفقاً للظروف الاستثنائية، بمعنى أنه من الممكن ألا ينفذ هذا القرار إذا ما تعلق الأمر، بإصابة خطيرة لأحد لاعبيه، وإن كانت الشواهد حتى الآن تؤكد أن الأولوية بالنسبة لـ«الباريسي» تتمثل في بيع اللاعبين «المنبوذين»، وبوجه خاص المدافع السلوفاكي ميلان سكرينيار، الذي تردد أنه مطلوب في فنربخشة التركي على سبيل الإعارة، مثلما رحل المهاجم الفرنسي راندال كولو مواني إلى يوفنتوس الإيطالي على سبيل الإعارة أيضاً، كما أن الجناح الإسباني ماركو أسينسيو لم يعد ضمن خطط مواطنه لويس إنريكي المدير الفني، في هذه الآونة الأخيرة، ومطلوب رحيله أيضاً، ولا يزال مستقبله غير مؤكد.
وأضافت الصحيفة أن عملية إدارة اللاعبين المعارين من سان جيرمان لأندية أخرى لا تزال تمثل مشكلة، لأن النادي ملزم بعدم تجاوز عدد معين من اللاعبين المعارين (6 لاعبين).
وأشارت الصحيفة إلى أن استراتيجية إنريكي تستهدف عدم «تكديس» أعداد كبيرة من اللاعبين هذا الشتاء، وهي سياسة تستهدف توفير نوع من الاستقرار داخل «غرفة الملابس»، وتجنب حدوث خلل أوعدم توازن داخل مجموعة اللاعبين.
ورغم ذلك، أوضحت الصحيفة أن سان جيرمان يظل منتبهاً لحدوث أي احتمال مفاجئ، حتى النهاية الرسمية لغلق «الميركاتو»، خوفاً من حدوث أمر عاجل يستلزم التعاقد مع لاعب أو أكثر.
واختتمت «لوباريزيان» تقريرها بقولها إن هذه الاستراتيجية تعني رغبة واضحة لسان جيرمان في إدارة عاقلة ومفكرة وليس نهجاً متسرعاً، وأن الأيام القادمة ستثبت ما إذا كانت هذه الاستراتيجية قادرة على مواجهة متطلبات كرة القدم.