قال متحدث رئاسة أمن الدولة العقيد تركي الحربي، إن الرئاسة تشارك بقطاعاتها الأمنية كمنظومة متكاملة توفر الأمن وحماية المقدسات وزوار بيت الله.

وأشار الحربي، خلال لقاء عبر قناة الإخبارية، إلى أن الرئاسة تنظم الحشود وإدارة الكثافات البشرية والاستجابة السريعة لما يتطلبه الحدث.

وأضاف أن هذه الأعمال يساندها متابعة جوية من قبل طيران الأمن التابع لرئاسة أمن الدولة، من خلال متابعة إنسابية الحركة من وإلى الحرم الشريف، بالإضافة إلى جاهزيته فى تقديم الدعم اللوجيستي فى القطاعات الأمنية والخدمية والصحية الأخرى.

فيديو | متحدث رئاسة أمن الدولة العقيد تركي الحربي: تشارك الرئاسة بقطاعاتها الأمنية كمنظومة متكاملة توفر الأمن وتحمي زوار بيت الله #نشرة_النهار #الإخبارية pic.twitter.com/WLSsT4Cqeq

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 29, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الحرم المكي رئاسة أمن الدولة عمرة رمضان أمن الدولة

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: المعجزات ليست خوارق عقلية بل خوارق عادات

أكد حسين عطية، الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن المعجزات التي حدثت للأنبياء ليست من المستحيلات العقلية، بل هي من قبيل خرق العادات، موضحا أن المعجزات تظهر دائمًا في وقت معين حيث تكون الأمور غير مألوفة بالنسبة للناس، ولكنها لا تتعارض مع العقل بل تعكس قدرة الله المطلقة على خرق قوانين الزمان والمكان.

وأضاف الباحث في مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس اليوم الجمعة، أن حادثة الإسراء والمعراج هي واحدة من أعظم المعجزات التي تحدت المكابرين في مكة، الذين لم يستطيعوا تصديق ما رآه النبي- صلى الله عليه وسلم-، رغم وصفه الدقيق لبيت المقدس، وسيدنا أبو بكر الصديق عندما سمع الخبر، حيث قال "إن كان قال فقد صدق"، وهذا كان درسًا مهمًا في الإيمان بالله ورسوله، وكيف أن الإيمان بالمعجزات جزء أساسي من الدين.

وأشار إلى أن الهجوم على معجزات الأنبياء أو إنكارها تحت مسمى الحريات هو أمر غير مقبول، حيث إن هذه المعجزات هي أمور إلهية خارجة عن حدود البشر، ولا يمكن قياسها بمقاييسنا المحدودة، مؤكدا أن الإيمان بقدرة الله على كل شيء، سواء كان يتعلق بنجاة سيدنا إبراهيم من النار أو إحياء سيدنا عيسى للموتى، هو إيمان يجعل من السهل تصديق المعجزات التي تبدو للبشر مستحيلة.

وشدد على أن الإسراء والمعراج ليست مجرد معجزة خارقة للعادات، بل هي رسالة إيمانية عظيمة تذكرنا بعظمة الله وقدرته المطلقة، كما أن هذه الحادثة يجب أن تكون مصدرًا للإيمان العميق، والتأمل في عظمة الخالق وحكمته، وأن الإيمان بالأنبياء ورسلهم هو جزء لا يتجزأ من الإيمان بالله.

مقالات مشابهة

  • متحدث «الصحة»: متابعة لحظية لحالة مصابي غزة بالمستشفيات المصرية
  • الحبتور ينتقد قناة العربية وضيوفها.. منحازون لحزب الله
  • بعد توليها الرئاسة.. هل تستطيع الصين تغيير معادلات القوة في مجلس الأمن؟
  • بالفيديو.. باحث بمرصد الأزهر: المعجزات ليست خوارق عقلية بل خوارق عادات
  • «غدر به وأصاب رأسه».. بالفيديو القصة الكاملة لأسد حديقة حيوان بالفيوم
  • «المفتي»: الأمن في الأوطان هو المظلة التي تحفظ المقاصد الشرعية
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال شن غارات جوية فجراً على حدود لبنان وسوريا
  • «أمان بأبوظبي» تستقبل بلاغات 6 جرائم متنوعة
  • بالفيديو| عبد الله عمران.. شموخ الصرح الإعلامي رغم الغياب
  • متحدث الرئاسة الفلسطينية: شعبنا متمسك بأرضه رغم التدمير والإبادة