هيحصل بعد أيام .. تأثير الكسوف الكلي على الجسم والنفسية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يعد الكسوف الكلي من الظواهر الطبيعة النادرة التي لا تتكرر كثيرا لذا ينتظرها العالم بفارغ الصبر.
ولكن اثناء حدوث الكسوف الكلي خاصه لمن يشاهدون يتعرضوا لتغيرات جسدية ونفسية عديدة
. تفاصيل مذهلة عن بديل أفضل يحمى من السرطان
ووفقا لما جاء في موقع NASA Space Place نرصد لكم تأثير الكسوف الكلي على الإنسان
تأثير الكسوف الكلي على جسم الإنسان:
انخفاض في درجات الحرارة: يؤدي حجب الشمس إلى انخفاض طفيف في درجات الحرارة المحيطة.
تغيرات في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب: قد يلاحظ بعض الأشخاص تغيرات طفيفة في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب.
تأثير الكسوف الكلى على نفسية الإنسان
الشعور بالرهبة والدهشة: يُعرف الكسوف الكلي بتأثيره العميق على مشاعر الإنان حيث يثير مشاعر الرهبة والدهشة والإلهام ويتغير معدل إفراز الادرينالين.
الشعور بالهدوء والسكينة: يخلق الظلام المفاجئ جوًا من الهدوء والسكينة بالنسبة للبعض مما قد يُساعد على الاسترخاء والتأمل.
الشعور بالارتباط بالكون: يُساعد الكسوف الكلي على تذكير الناس بجمال الكون وعظمة الخالق.
لا تنظر مباشرة إلى الشمس: يمكن أن يسبب ذلك ضرر كبير للنظر و تلف دائم للشبكية واستخدم نظارات الكسوف الخاصة حيث أنها فعالة في حماية العين من أشعة الشمس الضارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكسوف الظواهر الطبيعية الكسوف الكلي درجات الحرارة ضربات القلب معدل ضربات القلب الکسوف الکلی على
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير النظام الصحي على الدماغ والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة طبية حديثة أجراها فريق من الباحثين بجامعة أكسفورد العلاقة بين نمط التغذية ومدى تأثيره على نشاط الدماغ.والقدرات المعرفية مع التقدم في السن وفقا لما نشرتة مجلة ديلي ميل.
وقام الباحثون بتتبع العادات الغذائية لـ 512 شخصا بريطانيا على مدار 11 عاما كما قيّموا نسبة محيط الخصر إلى الورك لدى 664 شخصا خلال فترة متابعة استمرت 21 عاما. واستخدموا التصوير بالرنين المغناطيسي واختبارات الأداء الإدراكي لتقييم المشاركين في بداية الدراسة، ثم أعادوا الاختبارات عند بلوغهم السبعين، لرصد أي تغيرات في القدرات المعرفية.
وكشفت النتائج أن الالتزام بنظام غذائي صحي في الخمسينيات والستينيات من العمر قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف وأن تناول الأسماك والبقوليات والخضراوات، مع تقليل الحلويات، قد يؤخر تطور هذا الاضطراب العصبي بنسبة تصل إلى 25%.
كما كشفت النتائج أن اتباع نظام غذائي متوازن بين سن 48 و70 عاما يعزز نشاط مناطق الدماغ التي غالبا ما تبدأ في التراجع قبل ظهور أعراض الخرف كما تبين أن الأشخاص الذين لديهم نسبة دهون أقل حول منطقة الخصر يتمتعون بذاكرة أفضل وقدرة أكبر على التفكير مع تقدمهم في السن.
وأوضحت الدراسة أن الأنظمة الغذائية غير الصحية أصبحت أكثر انتشارا عالميا، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة، وهي جميعها عوامل خطر رئيسية للخرف.
وكشفت النتائج أيضا أن الأشخاص الذين اتبعوا نظاما غذائيا صحيا في منتصف العمر أظهروا تحسنا ملحوظا في الاتصال بين الحُصين الأيسر والفص القذالي، وهو الجزء من الدماغ المسؤول عن المعالجة البصرية. كما ارتبط تحسين النظام الغذائي بتطور المهارات اللغوية وتحسين الوظائف الإدراكية.
وأوصى الباحثون بممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي متوازن قد يساعدان في التخفيف من هذه التغيرات وتقليل خطر الإصابة بالخرف.