مشهد مهيب| زفة لـ 350 طفل من حفظة القرآن الكريم في شوارع طنطا.. شاهد
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
شهدت منطقة كفر عصام بمدينة طنطا بمحافظة الغربية اليوم تدشين احتفال اسطوري لأكثر من 350 طفل من حفظة القرآن الكريم حيث نظم الأسر والعائلات ومشايخ المنطقة زفة وممر شرفي لهم عقب أداء صلاة الجمعة بالمسجد الكبير لتكريمهم وفرحا لختمهم القران الكريم وحفظ اجزاءه .
وردد المشاركون في مسيرة التكريم هتافات جاء أهمها "لا اله الا الله .
الجدير بالذكر أن حالة من الفرحة والسعادة الغامرة انتابت أسر وعائلات الأطفال التي تراوحت أعمارهم السنية ما بين "5_15" سنوات لافتين في رسالتهم أن نشر تعاليم الدين الإسلامي وحفظ القران الكريم وترديد آياته هو لواء بناء المجتمع وأبنائه مستقبلا ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسر والعائلات أداء صلاة الجمعة القرآن الكريم المجتمعات الغربية القصة الكاملة القران الكريم بمحافظة الغربية بشوارع طنطا صلاة الجمعة بالمسجد صلاة الجمعة شوارع طنطا IMG 20240329
إقرأ أيضاً:
مسجد الغفور الرحيم بالغردقة يكرم حفظة القرآن الكريم والأسر القرآنية
في أجواء روحانية تملؤها نفحات الإيمان، نظم مسجد الغفور الرحيم بالغردقة احتفالية كبرى لتكريم حفظة القرآن الكريم من أبناء المدينة، بالإضافة إلى تكريم الأسر القرآنية، وذلك بحضور الدكتور هاني السباعي، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة البحر الأحمر.
تكريم شامل لحفظة القرآن والأسر القرآنيةشهدت الاحتفالية تكريم الأطفال المشاركين في المسابقة، التي شملت حفظة ربع القرآن وحتى الحفاظ المتقنين لكامل المصحف. كما تم تكريم 90 أسرة قرآنية تقديرًا لدورها في تربية النشء على تعاليم الإسلام وحفظ كتاب الله.
وأوضح الشيخ رضا عكاشة، إمام وخطيب المسجد، أن المسابقة شهدت إقبالًا واسعًا، حيث تقدم لها 1800 متسابق، وتم تكريم جميع المشاركين، مع تقديم جوائز مالية للمتميزين، تكريمًا لجهودهم في حفظ القرآن الكريم.
كما بلغ عدد الذين أتموا حفظ القرآن كاملًا 90 حافظًا، وهو إنجاز يعكس حرص أهالي الغردقة على ترسيخ القيم الإسلامية في نفوس الأجيال الجديدة.
وأكد المشاركون في الاحتفالية أن هذا التكريم يعزز من روح التنافس الإيجابي بين الشباب والأطفال لحفظ القرآن الكريم، ويحفز الأسر على الاهتمام بتنشئة جيل قرآني قادر على تطبيق تعاليم الإسلام السمحة في حياته اليومية.
ويأتي هذا التكريم في إطار جهود وزارة الأوقاف لدعم وتشجيع حفظة القرآن الكريم، وتقديرًا لعطاء الأسر القرآنية في تنشئة أبنائها على حب كتاب الله، ما يسهم في بناء مجتمع متماسك يقوم على القيم الدينية الراسخة.