أسامة الأزهري يستعرض فيديو يوضح معنى الحب بين المخلوقات
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قال الدكتور أسامة الأزهري مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، إنّ الحب هو الذي يطفئ نيران الكراهية، وهو الذي ينبت معاني الحياة ويملأ مشاعرك بالامتنان ورد الجميل لمن أكرمك.
معنى الحب والإحسان بين جميع المخلوقاتوعلق «الأزهري» خلال تقديمه لبرنامجه الرمضاني «ومن الحب حياة»، المُذاع على قناة dmc، على إذاعة مقاطع فيديو توضح معنى الحب والإحسان بين جميع المخلوقات، «الحوت ذهب للبحارة مستنجدًا بهم، عايز يقولهم حاجة، والبحارة ذهبوا ورائه بالفعل حتى رأوا حوتًا أخر من الممكن أن يكون أب أو أم للحوت الصغير، عالق ولا يستطع النزول إلى الماء، حتى أن ساعدوه البحارة وعاد الحيتان لشكرهم مرة أخرى».
وأشار، إلى أنّ حفظ المعروف ورد الجميل شيء رائع، وذلك وفقا لقول النبي صلى الله عيه وسلم: «لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى أخَاكَ بوجهٍ طليقٍ»، فأقل القليل من المعروف مُقدر ومُوقر حتى لو كانت بابتسامة في وجه إنسان.
وعرض الأزهري، مقطعا آخر لسيدة تفتح باب منزلها لتجد أمام الباب كعكة، وبعد مراجعة الكاميرات، رأت أن السنجاب التي كانت تطعمه وتعتني به هو من تسلق لإعطائها كعكة، «فتحرك قلبه بمعنى الحب الذي يولد الحياة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسامة الأزهري ومن الحب حياة
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يوضح سبب استمرار شركة كيان في تسجيل خسائر ..فيديو
الرياض
عقب محلل الأسواق المالية، عبد الله الكثيري، على استمرار شركة “كيان السعودية” في تسجيل خسائر، موضحا سبب تعثر الشركة منذ انطلاقها هو ارتفاع تكاليف إنشاء مصانعها منذ البداية.
وسجلت شركة كيان للبتروكيماويات أعلى صافي خسائر فصلية في 8 فصول خلال الربع الرابع من عام 2024، حيث بلغت صافي خسائرها -686 مليون ريال خلال الربع الرابع من العام الماضي لترتفع خسائرها بمعدل 10% على أساس سنوي بعد ما بلغت -622 مليون ريال خلال ذات الفترة من عام 2023.
كما سجلت الشركة لعام 2024 كاملا، أدنى صافي خسائر سنوية منذ عامين لتبلغ -1.8 مليار ريال نتيجة ارتفاع متوسط أسعار بيع المنتجات.
وقال الكثيري، في مداخلة مع قناة الإخبارية: “النتائج التي وصلت لها الشركة ليست حديثة اليوم، فقد كان هناك تعثر في بناء المصانع لعدة أسباب من أهمها وقت الإنشاء كان الحديد في أعلي قمة لأسعاره، أيضا مدخلات إنشاء المصنع”.
وتابع: “الخطط تغيرت والتكاليف التي بنيت الدراسات عليها كانت أقل بكثير مما تم التنفيذ عليه، وهذه الأسباب أدت إلي تأكل في أرباح الشركة”.
وأضاف: “الشركة لم تستطع من البداية التسديد إلا ربع أو ربيعين، ففي أول سنتين حققت أرباح ثم تراجعت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745867293314.mp4