لسبب غريب.. مطاعم إسبانيا تفرض رسوما إضافية على السائحين
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
ذكرت تقارير إعلامية أن إسبانيا أصدرت قانونا مثيرا للجدل، يمنح أصحاب المطاعم إمكانية فرض رسوم إضافية قانونية على ضيوفهم، الذين يجلسون في الظل.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن حكومة الأندلس الإقليمية، والتي تعد من أكثر المقاطعات حرارة في البلاد، منحت المطاعم سلطة تحديد "أسعار مختلفة" للطاولات، اعتمادا على مكان تواجدها، سواء كانت في الشمس أو في الظل.
وقال روبن سانشيز، المتحدث باسم جمعية المستهلكين "فاكوا"، إن المطاعم ستصبح قادرة على فرض رسوم إضافية على الوجبات المقدمة في الأماكن المظللة، طالما تم إبلاغ العملاء مسبقا بذلك.
في المقابل، لن تتمكن المطاعم والحانات من فرض رسوم إضافية مقابل تواجد الطاولة أمام منظر معين، وقد تواجه "تقارير وعقوبات" إذا انتهكت القواعد.
وبموجب القواعد الجديدة، فإن أي تغييرات في السعر يجب أن تكون "واضحة ومرئية"، حيث أن إخبار العميل شفهيا "لن يكون كافيا".
وتسجل الأندلس، الواقعة في جنوب إسبانيا، في كثير من الأحيان درجات حرارة شديدة في جميع أنحاء المنطقة.
وفي عام 2021، سجلت مدينة قرطبة رقما قياسيا بلغ 47.6 درجة مئوية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حرارة الشمس رسوم إضافية المطاعم إسبانيا قرطبة أخبار أوروبا أخبار إسبانيا مطعم حرارة الشمس رسوم إضافية المطاعم إسبانيا قرطبة
إقرأ أيضاً:
“بدأت أشك” .. سيدة أمام محكمة الأسرة: «قالي مش هقدر أعيش معاكي لسبب خارج عن إرداتي»!!
أقامت سيدة شابة دعويين نفقة عدة ومتعة أمام محكمة الأسرة ضد طليقها، قائلة: «إنه طلقني غيابي ورفض طلبي أنه يردني لعصمته لتربية ألأبناء»، مضيفة: أن سببه الغريب الإصرار على تطليقي وعدم ردي لعصمته جعلني لا أحزن على عشرة العمر»، حسب ما أفادت أمام محكمة الأسرة بالقاهرة.
وأضافت السيدة الثلاثينية: «تزوجت منذ 13عاما وأنجبت بنت 11سنة وولد 8 سنوات، وكنا نعيش حياة مستقرة، يلبى لنا زوجي كل طلباتنا، مكنش يعرف يقعد في البيت من غيرنا، يحضر معي كل المناسبات الخاصة بعائلتى، كنت سعيدة بتصرفاته واهتمامه بيا، كل العيلة كانوا بيحسدونى عليه».
وذكرت المدعية أمام محكمة الأسرة : «من حوالى 10 أشهر بدأت تصرفاته تختلف، يحاول التهرب منى أنا وأولاده، وكل لما أكلمه وهو في شغله مايردش، بدأت أشك أنه في شيء طرأ على عليه جعل حياتنا تنقلب رأسا على عقب، وعندما عاتبته على إهماله لي ولطفليه، أخبرني بأن هناك مشاكل في عمله ومديرة الجديد يضطهده، صدقت كلامه ولم أخونه».
واستطردت المدعية أمام محكمة الاسرة: «تطور العلاقة بيننا، وكان يرفض النوم في حجرتنا ودائما ما يذهب لغرفة طفلينا، شعرت مرة ثانية أن الموضوع ليس له صلة بالعمل كما يدعي، وإحساسي أنه رافضنى أنا، تحدثت معه بهدوء وتطور الحديث إلى مشادة كلامية ترك على إثرها المنزل».
وأضافت: «عندما اتصلت به قال لى أنا طقلتك غيابى، أبلغت والديه لأني أعيش معهم في بيت عيله وأخبرتهما عما بدر من ابنهما، فاعترض والده واتصل به هاتفيا وقاله رجع مراتك فكان رده غريب مش هقدر أعيش معاها لسبب خارج عن إرادتى ولما سألناه عن السبب مع إصرار الجميع قال إنه تزوج من أخرى وشرط إتمام الزواج تطليقها، ولما عرفت السبب قلت ياخسارة العشرة وعمرى اللى ضيعته في خدمته».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب