معتز غادر مكان اقامته ولم يعد لغاية تاريخه.. هل من يعرف عنه شيئاً؟
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
صـدر عـن المديريـّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقـات العامّـة البـلاغ التّالــي:
تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقود:
- معتز جاسم الموسى الخلف (من مواليد عام 1986، سوري)
الذي غادر بتاريخ 27-3-2024 مكان اقامته الكائن في محلة الليلكي، ولم يعد لغاية تاريخه.
لذلك، يُرجى من الذين شاهدوه أو لديهم أي معلومات عنه أو عن مكان وجوده، الاتّصال بفصيلة الحدت في وحدة الدرك الاقليمي على الرقم: 466553-05، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أ.د بني سلامة للعرموطي .. لم تخسروا شيئا
#سواليف
بعث الأستاذ الدكتور #محمد_تركي_بني_سلامة ، أستاذ العلوم السياسية المرموق في جامعة اليرموك والخبير الدولي بدراسات الديمقراطية وحقوق الإنسان ، رسالة الى النائب #صالح_عبدالكريم_العرموطي ، جاء فيها:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم النائب الفاضل صالح العرموطي،
مقالات ذات صلة قرارات مجلس الوزراء / تفاصيل 2024/11/19السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
بقلوب مليئة بالاعتزاز والتقدير، أبعث إليكم هذه الرسالة لأهنئكم على الثقة المتجددة التي منحها لكم أبناء الوطن اليوم، تلك الثقة التي تعكس مكانتكم العالية في قلوب الأردنيين، رغم خسارة موقع رئاسة مجلس النواب. فأنتم لم تخسروا شيئًا، بل كسبتم محبة الشعب وإجلالهم لمواقفكم النبيلة وصوتكم الوطني الحر.
لقد أثبتم، كما عهدناكم دائمًا، أنكم رجل دولة حقيقي وقامة وطنية عظيمة، لا تسعى وراء المناصب أو الألقاب، بل تعمل بلا كلل لخدمة الأردن وشعبه. إن الخسارة في موقع هنا أو هناك لا تقلل من قيمتكم أو مكانتكم، بل تزيد من رصيدكم الوطني الذي أضحى جزءًا من إرث هذا الوطن.
أنتم اليوم رمزٌ من رموز الوطنية الصادقة التي تجمع بين الحكمة والمسؤولية، وقد أثبتم أن العمل العام هو رسالة سامية لا تحدها المناصب ولا تقف عند حدودها. لقد كنتم ولا زلتم صوت الشعب وضميره الحي، المدافع عن حقوقه وطموحاته بكل شجاعة وإخلاص، وها هي قلوب الأردنيين تعلن اليوم تجديد البيعة لكم بفضل مواقفكم المشرّفة التي لا تقبل المساومة.
نحن فخورون بكم وبنهجكم الذي يمثل القدوة لكل من يؤمن بالعمل الوطني النبيل، فأنتم لم تخسروا معركةً، بل ربحتم احترام شعبكم وحبهم، وهو أعظم انتصار يمكن أن يناله قائد في خدمة وطنه.
أسأل الله أن يوفقكم ويعينكم على مواصلة مسيرتكم المشرفة، وأن يحفظ الأردن.
واثقون أنكم ستظلون كما عهدناكم دائمًا، رمزًا للوطنية والعمل المخلص الذي يعزز استقرار الأردن ومستقبله.
مع أصدق التهاني وأطيب الأمنيات بالتوفيق والنجاح الدائم.
أخوكم المحب،
ا د محمد تركي بني سلامة