بعد التغيير الكبير بملامح نجوى كرم.. الجمهور يشبهها بنجمة العشق الممنوعنبهات تشهره
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
ظهرت الفنانة اللبنانية تجوى كرم في الفترة الأخيرة بملامح مختلفة بعد خضوعها لعملية شد وجه غيرت من شكلها بدرجة كبيرة وجعلتها تبدو مختلفة.
اقرأ ايضاًوبعد عملية التجميل ظهرت النجمة اللبنانية في صورة متداولة قريبة الشبه لدرجة كبيرة ب، النجمة التركية وبطلة مسلسل العشق الممنوع "نبهات تشهره" التي جسدت دور فيروز هانم في العمل الأشهر بالدراما التركية، وساعدت تسريحة الشعر التي اعتمدتها كرم على ان تبدو نسخة من نبهات.
وفي الوقت الذي تغزل عدد كبير من الجمهور بشكل كرم الجديد مع التعليقات بأنها بدت فتاة ثلاثينة، إلا أن قسم كبير انتقدوا هوس النجوم بعمليات التجميل التي جعلتهم يخسرون ملامحهم الأصلية.
نجوى كرم تثير الجدل بحديثها عن السيد المسيح
أثارت الفنانة اللبنانية الجدل بعد تصريحاتها الأخيرة حول السيد المسيح في كنيسة السيدة بمناسبة الأسبوع المقدس، حيث قالت إنه زارها أكثر من 13 مرة في منزلها.
اقرأ ايضاًوقالت كرم بهذا الخصوص: "كنت بصلي ونمت بعدها، وشفت اليسوع لابس مخمل باللون الأرجواني، وكل ما افتح عيوني اشوفه.
View this post on InstagramA post shared by Saint Charbel - القديس شربل (@st_charbel)
ولاقت تصريحات الفنانة اللبنانية ردود فعل مختلفة، ففي الوقت الذي قال عدد من الأشخاص إن كرم تعيش حالة سلام، انتقد آخرون تصريحاتها وقالوا إنها حملت الكثير من المبالغة وعدم المنطقية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نجوى كرم اخبار المشاهير اطلالات المشاهير نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
رئيس جماعة سابق يفصل في الجدل المتعلق بتحويل طرق عامة إلى مواقف سيارات مؤدى عنها
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
مع حلول فصل الصيف، يتجدد النقاش مرة أخرى حول إشكالية استغلال الطرق العامة بعدد من مدن المملكة، و تحويلها إلى مواقف للسيارات مؤدى عنها، وهي العملية التي تطرح معها أكثر من علامة استفهام عريضة حول مدى قانونية كراء هذه الفضاءات العامة، وكذا موقف السلطات الرقابية من هذا الاستغلال غير المشروع الذي غالبا ما يتسبب في خلافات حادة بين مستعملي الطريق والجهات المستغلة.
ومن أجل تنوير الرأي العام، كان لموقع "أخبارنا" حديث خاص مع رئيس جماعة سابق، رفض الكشف عن هويته، أكد من خلاله أنه لا يمكن بحال (قانونيا) أن يتم كراء أو تفويت الطرق والشوارع العامة من أجل استغلالها كمواقف للسيارات، مشيرا إلى أن دفتر التحملات الخاص بهذه الصفقات لا يتضمن إلا المواقف التي تكون محددة سلفا بنص القانون.
في ذات السياق، أشار المتحدث ذاته إلى أن استفحال إشكالية استغلال الطرق العامة، وتحويلها إلى مواقف للسيارات مؤدى عنها، مرده بالأساس إلى غياب المراقبة التي يفترض أن تقوم بها السلطات الوصية، موضحا أن بعض الجهات (الشركات الحائزة للصفقات) تستغل ثغرات قانونية من قبيل عدم تحديد تلك الموقف بالاسم وأيضاً إشهار التعريفة من أجل القفز على القانون والتطاول على فضاءات عامة، بالتواطؤ مع الجهات التي من واجباتها زجر مثل هذه المخالفات.
كما شدد ذات المصدر على أن الإشكال القانوني المطروح في هذه النازلة، هو عند تفويت صفقات مواقف السيارات، تتم الإشارة فقط إلى حدودها الجغرافية (من المنطقة ألف مثلا.. إلى المنطقة باء)، دون تحديدها بالاسم بالاسم أو المكان، وهي الثغرة التي غالبا ما تستغلها الشركات الحائزة للصفقات، من أجل الترامي على الملك العام، وتحويله إلى مواقف مؤدى عنها.
في هذا الصدد، طالب المتحدث ذاته، بضرورة وضع حد قانوني لهذه الإشكالية، عبر استصدار نصوص جديدة، تلزم الجماعات المحلية بضرورة تحديد أمكان مواقف السيارات وكذا التسعيرات الرسمية، مع ضرورة الحرص على إنفاذ القانون وزجر المخالفين الذين يستغلون الملك العام من أجل مراكمة أموال خيالية بالباطل، على حساب جيوب دافعي الضرائب.