نصف مليار حصاد المساهمات في «وقفي»
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
سجلت منصة "وقفي" التابعة للهيئة العامة للأوقاف رقمًا قياسيًا بلغ أكثر من نصف مليار ريال سعودي من المساهمات لدعم مشاريع الأوقاف بالمملكة العربية السعودية.
وأكد المدير التنفيذي لمنصة وقفي م.عبدالرحمن الشهري أن تسجيل "وقفي" لنصف مليار ريال سعودي يمثل التكافل والتكاتف المجتمعي لدعم مشاريع الأوقاف في مختلف المجالات، مثل المساجد والتعليم والصحة والرعاية الاجتماعية، مؤكدًا على أهمية دور الأوقاف في التنمية المستدامة.
وأشار الشهري إلى أن المنصة الوطنية "وقفي" طرحت العديد من الفرص الوقفية التي تجاوزت حجمها بحوالي 900 مليون ريال سعودي، تهدف لتقديم منتجات وقفية نوعية ومبتكرة تلبي احتياجات المجتمعِ، وتمكّن الأفراد والجهات من إنشاء أوقافهم الخاصة.
يُذكر أن "وقفي" تتكامل بشراكة رقمية موثوقة مع أكثر من 700 جهة غير ربحية على مستوى المملكة متخصصة في دعم المنتجات الوقفية لتقدم أكثر من 600 منتج وقفي نوعي وابتكاري تساهم في رفع مساهمة القطاع غير الربحي في الناتج المحلي، وقد أسهمت المنصة في خدمة أكثر من (2) مليون واقف و استفاد من هذا الدعم أكثر من 88 مليون مستفيد بشكل مباشر، وتأتي هذه الجهود بهدف تعزيز دور الأوقاف في التنمية والتكافل الاجتماعي و تمكين أبناء وبنات الفئات المستفيدة وتطوير قدراتهم.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
بأكثر من مليار ونصف.. أستاذ جهاز هضمي يوضح جهود تطوير المنظومة الصحية
قال الدكتور محمد المنيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، إنَّ مستشفيات الصعيد شهدت تطورًا كبيرًا، في إطار توجيهات الدولة المصرية لتطوير ودعم المنظومة الصحية بمحافظات صعيد مصر، مشيرًا إلى أنه تم رصد أكثر من مليار ونصف لإنشاء مستشفيات جديدة.
المنظومة الصحيةوأضاف لمنيسي، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، اليوم الإثنين، أنه بالنسبة لدعم الدولة للمنظومة الصحية بشكل عام، فقد تم إطلاق مبادرة 100 مليون صحة لدعم القطاع الصحي بحلول سريعة وموجهة للسيطرة على مشاكل تراكمت على مدار عقود.
اعتبارا من اليوم.. التنمية المحلية تكشف تفاصيل قرار مواعيد غلق المحلات الجديد الصحة تكشف تفاصيل فحص أكثر من 2 مليون شاب وفتاة مقبلين على الزواجولفت إلى أن الإشادات من الصحف والمجلات العالمية بمبادرة 100 مليون صحة وفعاليتها في علاج أمراض كانت متوطنة في مصر، خاصة في الولايات المتحدة التي رأت في المبادرة إمكانية التعامل مع أزمات صحية تراكمت في عدة أماكن بل طالبت بالتعلم من التجربة المصرية.