طريقة عمل الممبار بسهولة.. إفطار اليوم الـ 19 من رمضان
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يعد الممبار من الأطباق المفضلة للكثيرين، حيث أنه يتميز بطعمه الشهي، ويعد من الأصناف المميزة على طاولة الإفطار بجانب العديد من الأطباق الأخرى والسلطات.
ونستعرض لكم طريقة عمل الممبار بسهولة، ليكون أحد أطباق الإفطار ليوم الـ19 من رمضان.
طريقة عمل الممبارمكونات الممبار- كيلو ممبار.
- 2 كوب أرز مصري.
- كيلو طماطم مكعبات.
- 2 بصلة مقطعة قطع صغيرة.
- حزمة من كل من الشبت والكزبرة و البقدونس.
- ملح.
- فلفل أسود.
- نصف كوب زيت.
طريقة عمل الممبارطريقة تحضير الممبار- يخلط الأرز بالملح والفلفل الأسود والزيت.
- يضاف البصل والطماطم والخضرة ويقلب جيداً.
- ثم قومي بحشو أصابع الممبار ومراعاة عدم ملء الصباع على آخره ويجب أن يكون مبطط بعد الحشو.
- وبعد الانتهاء من حشو الممبار وضعي وعاء مناسب على النار.
- وضيفي فيه القليل من الماء.
- ثم ضيفي للماء فص حبهان وورق لورا.
- وبعد الغليان ضعي الممبار صباع يلو الآخر ويترك حتي يغلي مرة أخري.
- ثم يهدئ النار عليه ويترك ساعة إلا ربع ويرفع الممبار من المياه ويترك يصفي.
- يقلي في الزيت حتي يأخذ لونا ذهبيا ويقدم على طاولة الإفطار.
اقرأ أيضاً5 خضروات ورقية صحية تميز الوجبة الغذائية.. تعرف عليها
أكلات رمضان 2024.. أشهى الوجبات على الفطار والسحور
«فطارك النهاردة».. رقاق باللحمة بطريقة بسيطة وسهلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الممبار طريقة عمل الممبار
إقرأ أيضاً:
يديعوت: قرار ضرب "النووي الإيراني" على طاولة الإسرائيليين
تساءلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عما إذا كانت إسرائيل ستنفذ هجوماً على المنشآت النووية في إيران، مشيرة إلى أن هناك اعتبارات مهمة تدعم هذا السيناريو في الوقت الحالي، وإن تكن تحذر من مخاطر خطوة كهذه.
وأضافت "يديعوت أحرونوت" في تحليل تحت عنوان "المعضلة الإسرائيلية.. ما إذا كان سيتم شن هجوم وقائي على المبشآت النووية في إيران أم لا"، أن هناك قرارين دراماتيكيين على وشك اتخاذهما في المستقبل القريب من قبل قيادتين في المنطقة، القرار الأول هو قرار للقيادة الإيرانية، يتعلق بكيفية الرد على الأحداث في لبنان، واغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، ورئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية ، في طهران، وهو الرد الذي سيحدده المرشد الإيراني علي خامنئي.
اختبار كبير.. أذرع #إيران بالمنطقة تترنح أمام هجمات #إسرائيلhttps://t.co/z0Ef9CwKXI
— 24.ae (@20fourMedia) October 1, 2024 3 خيارات على طاولة خامنئيوأوضحت الصحيفة أن هناك ما يقرب من 3 خيارات على طاولة خامنئي، الأول هو هجوم واسع النطاق على إسرائيل، وهو الأمر الذي حاول الإيرانيون تجربته وفشلوا فيه أبريل (نيسان) الماضي، أو هجوم هادف ومؤلم قدر الإمكان، أو الصبر الاستراتيجي، وهو الصبر الذي سيحاولون خلاله إعادة بناء إمكانية ضرب إسرائيل، من خلال حزب الله الذي سيُعاد تأسيسه مُجدداً.
ضربة وقائية
أما القرار الثاني الذي تحدثت عنه الصحيفة فهو قرار القيادة في إسرائيل، مشيرة إلى أن الضربة الوقائية ضد المنشآت النووية الإيرانية أصبحت على طاولة صناع القرار أكثر من أي لحظة من العقد الماضي.
وذكرت الصحيفة، أن التنظيمين الكبيراين اللذين بنتهما طهران لردع إسرائيل، حزب الله في لبنان وحماس في غزة، قد تعرضا لضربة قوية، وأصبحت قدرتهما على الرد على أي هجوم إسرائيلي "محدودة".
وتساءلت الصحيفة حول ما إذا كانت إسرائيل ستستطيع تدمير جميع أجهزة الطرد المركزي، أو محاولات تصنيع الأسلحة الصغيرة والمحدودة للإيرانيين، مجيبه بأن الجواب هو لا، وتابعت: "لنفترض أن القوات الجوية يمكنها تدمير 40%، هل هذا يكفي؟ في عالم 6 أكتوبر الطبيعي، الجواب هو لا، ولكن في واقعنا، سيجادل كثيرون بأنه ممكن، مشيرة إلى أن مسؤولاً قال شيئاً مهماً مفاده: "لا داعي لتدمير كل القدرات، يكفي أن يقفز سعر برميل النفط إلى 200 دولار، ليفهم العالم ذلك".
بفوارق كبيرة.. اجتياح #إسرائيل لجنوب #لبنان يعيد سيناريو حرب #غزةhttps://t.co/tBaK1SI9m7 pic.twitter.com/y3aQ1qvGYi
— 24.ae (@20fourMedia) October 1, 2024 شرعية تصنيع القنبلة النوويةوذكرت الصحيفة أن الهجوم على إيران من شأنه أن يمنح الشرعية الدولية للنظام الإيراني للمضي قدماً في تصنيع القنبلة النووية، مشيرة إلى أن أنصار فكرة الهجوم على إيران سيقولون إنها "في طريقها إلى النووي على أي حال".
حرب طويلة
وأشارت إلى أن هذا السيناريو سيضع المنطقة في حرب إقليمية وكاملة، وأن المواجهة مع إيران بشكل مباشر قد تستغرق سنوات لأن الإيرانيين يتحلون بالصبر، وعلى الرغم من أن حماس وحزب الله تنظيمان ضعيفان، إلا أنهما لا يزال لهما وجود ويشكلان تهديداً عسكرياً.
واختتمت الصحيفة تقريرها قائلة إن "الجدل في إسرائيل يمكن أن يحسم بقرار إيراني، وإذا أخطأت طهران وهاجمت إسرائيل، فإنها تفتح الباب أمام معسكر الهجوم لتحقيق أهدافه، ومن يدري ربما بمساعدة أمريكية قبل الانتخابات أو بعدها، نحن في لحظة دراماتيكية تتطلب يداً ثابتة جداً على عجلة القيادة".