يعد الممبار من الأطباق المفضلة للكثيرين، حيث أنه يتميز بطعمه الشهي، ويعد من الأصناف المميزة على طاولة الإفطار بجانب العديد من الأطباق الأخرى والسلطات.

ونستعرض لكم طريقة عمل الممبار بسهولة، ليكون أحد أطباق الإفطار ليوم الـ19 من رمضان.

طريقة عمل الممبارمكونات الممبار

- كيلو ممبار.

- 2 كوب أرز مصري.

- كيلو طماطم مكعبات.

- 2 بصلة مقطعة قطع صغيرة.

- حزمة من كل من الشبت والكزبرة و البقدونس.

- ملح.

- فلفل أسود.

- نصف كوب زيت.

طريقة عمل الممبارطريقة تحضير الممبار

- يخلط الأرز بالملح والفلفل الأسود والزيت.

- يضاف البصل والطماطم والخضرة ويقلب جيداً.

- ثم قومي بحشو أصابع الممبار ومراعاة عدم ملء الصباع على آخره ويجب أن يكون مبطط بعد الحشو.

- وبعد الانتهاء من حشو الممبار وضعي وعاء مناسب على النار.

- وضيفي فيه القليل من الماء.

- ثم ضيفي للماء فص حبهان وورق لورا.

- وبعد الغليان ضعي الممبار صباع يلو الآخر ويترك حتي يغلي مرة أخري.

- ثم يهدئ النار عليه ويترك ساعة إلا ربع ويرفع الممبار من المياه ويترك يصفي.

- يقلي في الزيت حتي يأخذ لونا ذهبيا ويقدم على طاولة الإفطار.

اقرأ أيضاً5 خضروات ورقية صحية تميز الوجبة الغذائية.. تعرف عليها

أكلات رمضان 2024.. أشهى الوجبات على الفطار والسحور

«فطارك النهاردة».. رقاق باللحمة بطريقة بسيطة وسهلة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الممبار طريقة عمل الممبار

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب

الثورة نت/
أكد جهاز الدفاع المدني في غزة، أن العدو الصهيوني يقتل المواطنين في قطاع غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب الضالة ويمنع إجلائها في مخالفة واضحة للقانون الدولي
وقال الدفاع المدني في بيان له اليوم السبت: إن جيش العدو يواصل قتله المواطنين في قطاع غزة، ويترك جثامينهم في الشوارع والطرقات، ويمنع طواقمنا وفرق الإغاثة الطبية من الوصول إليها وإجلائها، رافضا دفنها حفظاً لكرامة الشهداء والأموات.

وأوضح أن جيش العدو في كل منطقة يتوغل فيها يمنع طواقم الدفاع المدني والفرق الطبية من الوصول إلى جثامين الشهداء، بزعم أنها مناطق قتال خطرة، ويطلق نيرانه مباشرة على الطواقم كلما اقتربت من تلك المناطق.
وشدد على أن هذه الإجراءات التي ينتهجها العدو تتنافى مع الشرائع السماوية ومع القوانين الدولية والإنسانية، حيث أدت هذه السياسة غير القانونية إلى تعريض جثامين الشهداء لتنهشها الكلاب الضالة الجائعة التي وجدت فيها طعاماً تتغذى عليها، تحت نظر جنود العدو الصهيوني.

وأشار إلى أن طواقمه لدى تعاملها مع عشرات جثامين الشهداء في حالات انسحاب الجيش الصهيوني من بعض المناطق وجدت هذه الجثامين عبارة عن “هياكل عظمية”، وفي حالات أخرى شاهدت هذه الكلاب تنهش جثامين أخرى، وكان ذلك في مناطق مثل حي الزيتون والشجاعية وتل الهوا ومنطقة جباليا وتل الزعتر وبيت حانون وفي بعض المناطق الشرقية لخانيونس ورفح.

وذكّر بأن المواثيق والأعراف الدولية تقر بالحماية القانونية للقتلى، وتمنح ذويهم الحق في معرفة مصيرهم من خلال جمع المعلومات والبيانات وكل الوثائق المتعلقة بالقتلى؛ إذ يجب أن يمكن ذويهم من البحث والاستقصاء لمعرفة مصيرهم أو طلب معلومات دقيقة ومفصلة عن أماكن دفنهم، وهذا ما أكدت عليه المادة (17) من اتفاقية “جنيف” الأولى لعام 1949، وكذلك في البرتوكول الإضافي الأول الملحق بهذه الاتفاقيات الصادر عام 1977 أكدت المادة (32) على هذه الأحكام وكفلت أحكام القانون الدولي الإنساني العرفية حماية خاصة للقتلى نفسهم، واحترام قدسية جثث القتلى وعدم المساس بها أو تشويهها أو التلاعب بها أو حرقها.

وأضاف: إن اتفاقيات “جنيف” واضحة، حيث تقضي بوجوب معاملة الموتى بكرامة وإنسانية، وتحظر بشكل صارم الأفعال التي تشوه أو تحط من قدر الجثث.. وكذلك فإن نظام روما الأساسي يصنف أفعال الاعتداء على الكرامة الشخصية بما في ذلك المعاملة المهينة والحاطة بكرامة الموتى، باعتبارها جرائم حرب.

وأشار إلى أن جيش العدو الصهيوني يمنع تمكين طواقم الدفاع المدني أيضا من الوصول إلى جثامين آلاف الشهداء بعد أن تحللت تحت أنقاض المنازل التي دمرها فوق سكانها، وعمد على تدمير كافة الأجهزة ومعدات الحفر الثقيلة للحيلولة دون الوصول إليها ودفنها بكرامة.

وقال: أمام هذه الجرائم التي يرتكبها العدو التي تحط من آدمية الإنسان وكرامته في قطاع غزة؛ توجب على الدول الأطراف السامية الموقعة على اتفاقية “جنيف” الرابعة بالتحرك العاجل، وإلزام الكيان الصهيوني بصفته القوة القائمة بالاحتلال باحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني.

وطالب اللجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة الضغط على العدو الصهيوني لتطبيق دليل التعامل مع الجثث في أوقات الحروب؛ لما يضمن استمرار تقديم خدماتنا الإنسانية.
كما طالب منظمة الصحة العالمية بالضغط على العدو الصهيوني لإتباع الإجراءات المعيارية والمقياسية لإدارة الجثث والجثامين؛ بما يضمن كرامة الموتى وفق الأدلة المعيارية الصادرة عن منظمات الأمم المتحدة.
وشدد على ضرورة منح طواقم الدفاع المدني وفرق الإغاثة الطبية حقها في التحرك بحرية في مناطق النزاع وفق البروتوكولات الدولية، والتعامل الفوري مع جثامين الشهداء المنتشرة في شوارع قطاع غزة، والذين بات جزء منهم شهداء بعد أن كانوا مصابين.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين تعلن عن توافر فرص للحج 1446هـ - 2025
  • زبدة الفول السوداني خيار مثالي للإفطار.. اعرف فوائدها
  • رومانيا: مهرجان لحم الخنزير.. احتفال بالمأكولات التقليدية خلال موسم عيد الميلاد
  • اليوم.. مشروع قانون تنظيم المسؤولية الطبية على طاولة «الشيوخ»
  • Google Photos يستعد لإطلاق ميزة جديدة لتحرير الصور بسهولة قبل مشاركتها
  • طعام غير متوقع يحميك من نزلات البرد عند تناوله مع الإفطار
  • العدو الصهيوني يقتل المواطنين في غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • ابتعد عن السكريات والأطعمة الدسمة.. نصائح من تجمع الرياض لوجبة إفطار صحية
  • إجتماع عاصف في الأهلي .. وخناقة عمر كمال على طاولة الخطيب