شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المرئي والمسموع تكشف عن التصنيفات العمرية للأفلام والألعاب الإلكترونية وأهميتها، وقالت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع عبر موقعها الرسمي، إن التصنيف العمري هو نظام تصنيف وتقييم لتحديد مدى ملائمة المحتوى الإعلامي .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «المرئي والمسموع» تكشف عن التصنيفات العمرية للأفلام والألعاب الإلكترونية وأهميتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«المرئي والمسموع» تكشف عن التصنيفات العمرية للأفلام...

وقالت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع عبر موقعها الرسمي، إن التصنيف العمري هو نظام تصنيف وتقييم لتحديد مدى ملائمة المحتوى الإعلامي المرئي والمسموع للفئات العمرية المختلفة، ومدى مطابقته للمبادئ والمعايير التي أقرتها الهيئة.

وجاء التصنيف العمري للأفلام السينمائية كالآتي:

 (G)  الفيلم مناسب لجميع الأعمار، المحتوى ضمن إطار إيجابي وخالٍ من تأثيرات العنف أو التهديد، وأغلبها أفلام كرتونية.

(PG)  يُنصح بمرافقة الراشدين لمن هم تحت 12 عاماً، المحتوى بشكل عام آمن، ولكن يُوصى بأن يُنظر فيما إذا كان المحتوى قد يزعج بعض الأطفال، مثل: القليل من العنف أو الحزن أو الخيال.

(PG12)  يَلّزم مرافقة الراشدين لمن هم تحت 12 عاماً، المحتوى بشكل عام آمن، ولكن قد يتضمن مشاهد لا تكون مناسبة لهم، لذا ينبغي على الراشدين تقييم ما إذا كان مناسباً أم لا. وقد تتضمن هذه الفئة من الأفلام: الخيال العلمي، والأبطال الخارقين، أو أفلام مأخوذة من الكتب الكوميدية.

(PG15) يلزم مرافقة الراشدين لمن هم تحت 15 عام، مواضيع أفلام هذا التصنيف مناسبة للعرض لعمر الخامسة عشر فما فوق ويسمح بدخول صغار السن شرط وجود الراشدين، حيث قد يتضمن مشاهد لا تكون مناسبة لهم، مثل أفلام الأكشن، الأبطال الخارقين، الخيال العلمي، الكوارث الطبيعية، الرومنسية بحبكة بسيطة، أفلام الحروب البسيطة.

(R15): يمنع دخول المشاهدين الأقل من 15 عاماً، المحتوى يتضمن مواضيع ناضجة، تُعالج بشكل محتفظ ومناسب لمن هم في هذا العمر وما فوق، مثل: الحروب، والجريمة والعصابات، والرومانسية، والرعب، والعنف.

 (R18)  يمنع دخول المشاهدين الأقل من 18 عاماً، المحتوى يتضمن مواضيع أكثر نضجاً، وقد يحتوي على مشاهد عنيفة للغاية، والعنف المنزلي، أو مواضيع سياسية.

التصنيف العمري للألعاب الإلكترونية :ألعاب مناسبة لعمر 3 فما فوق: اللعبة مناسبة لجميع الأعمار مثل (الألعاب الرياضية). وقد تحتوي بعض الألعاب على العنف ولكن في سياق كرتوني مناسب للأطفال.

ألعاب مناسبة لعمر 7 فما فوق:  قد تحتوي على بعض المشاهد أو الأصوات المخيفة كوجود مشاهد عنف ضمنية، أو تفاعل الشخصيات مع العنف بشكل غير واقعي مثل (اختفاء الشخصيات بعد موتهم).

ألعاب مناسبة لعمر 12 فما ف

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «المرئي والمسموع» تكشف عن التصنيفات العمرية للأفلام والألعاب الإلكترونية وأهميتها وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دور الإعلام في حماية الأطفال من المحتوى الضار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في عصر التكنولوجيا المتسارعة، لم يعد الأطفال مجرد مستقبلين عابرين للمحتوى الإعلامي، بل أصبحوا مستخدمين دائمين للمنصات الرقمية ومستهلكين نشطين لمحتوى لا ينتهي من الفيديوهات، الصور، الأخبار، الألعاب، وغيرها. ومع هذا الانفتاح الكبير تزايدت المخاطر التي قد يتعرض لها الطفل من خلال المحتوى الضار، سواء كان مرئيًا أو مكتوبًا أو حتى ضمنيًّا. ومن هنا، يظهر بوضوح الدور المحوري الذي يجب أن يلعبه الإعلام في حماية الطفل وتحصينه معرفيًا ونفسيًا. 

والمحتوى الضار لا يقتصر فقط على الصور العنيفة أو الألفاظ الخارجة أو المشاهد غير الأخلاقية، بل يمتد ليشمل أي مادة إعلامية تؤثر سلبًا على تطور الطفل، مثل الترويج للعنف أو التنمر، المعلومات المضللة أو المغلوطة، المحتوى الاستهلاكي الذي يغذي قيم الجشع والمظاهر، النماذج السلبية والقدوات الزائفة، الإعلانات غير المناسبة لأعمار الأطفال، والمحتوى الذي يثير القلق أو الخوف. 

ومن هنا يمكن أن يتحول الإعلام من وسيلة ترفيه إلى أداة خطر حين ينفصل الإعلام عن المسؤولية الاجتماعية، ويتحوّل إلى مجرد وسيلة لتحقيق الأرباح وزيادة نسب المشاهدة على حساب المحتوى، فكثيرا من القنوات والصفحات الرقمية تعتمد على “التريند” و”المحتوى المثير” لجذب الانتباه، حتى وإن كان لا يناسب الأطفال. وفي ظل غياب رقابة فعلية من الأهل أو الجهات التنظيمية، يجد الطفل نفسه وسط كمٍّ هائل من المعلومات والصور دون أي فلترة أو توجيه، ومن هنا تجدر الاشارة لعدة نقاط تمثل دور الإعلام في الحماية الاطفال بداية من إنتاج محتوى إيجابي مخصص للأطفال يُراعي الخصائص النفسية والاجتماعية لعمرهم، ويُقدَّم بلغة مبسطة وأسلوب جذاب، مع تضمين رسائل تربوية وأخلاقية بصورة غير مباشرة، ايضا تعزيز مفهوم "التربية الإعلامية".

أي تعليم الطفل كيف يفرّق بين الخبر الحقيقي والمُلفق، وكيف يتعامل مع المحتوى بحذر، وهي مهارة لا تقل أهمية عن القراءة والكتابة في العصر الحديث، كذلك التعاون مع الجهات التربوية والأسرة، حيث أن الإعلام لا يعمل في فراغ، بل يجب أن يكون جزءًا من منظومة متكاملة تضم المدرسة، الأسرة، والخبراء النفسيين والاجتماعيين لضمان وصول الرسائل الصحيحة للطفل، بالإضافة إلى الابتعاد عن النماذج السلبية فيجب على الإعلام أن يقدّم قدوات حسنة للأطفال، بدلًا من الترويج لمشاهير لا يمتلكون أي قيمة حقيقية، ويتم تصديرهم كأبطال رغم كونهم نماذج سطحية أو مضللة، من جهة أخرى المساهمة في التوعية بالمخاطر الرقمية مثل الإدمان الرقمي، التنمر الإلكتروني، اختراق الخصوصية، وغيرها من الظواهر التي أصبحت تهدد المراهقين والأطفال على حد سواء.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يثني على تنفيذ ورش عمل دمج المعاهد العليا المتميزة في التصنيف الدولي
  • انضمام الفنانة شيري عادل إلى لجنة تحكيم المسابقة الدولية بمهرجان الإسكندرية
  • بعد خضوعه لعملية قلب مفتوح.. علي حمدي: رفضت هذه الأعمال لأنها لا تناسبني|خاص
  • انضمام الفنانة شيري عادل إلى لجنة تحكيم المسابقة الدولية بمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير
  • برلماني: ذكرى تحرير سيناء تأكيد جديد على قوة الإرادة المصرية
  • يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة
  • مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية تكشف عن ألعاب وجدول منافسات 2025 وقواعد بطولة الأندية في الرياض
  • دور الإعلام في حماية الأطفال من المحتوى الضار
  • «سند» للتواصل المرئي ينال شهادة دولية بالابتكار
  • “أمريكية دبي” تطلق بكالوريوس الذكــاء الاصطناعــي والألعاب الالكترونية