5 أطعمة خارقة لصحة الكلى.. يجب عليك تناولها كل يوم
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
الكلى تنتج الهرمونات الضرورية للصحة الجيدة، وتوازن الشوارد الكهربائية، وتصفية النفايات من دمنا بصمت،كما يمكن أن يكون مرض الكلى المزمن نتيجة لسوء الخيارات الغذائية ونمط الحياة، فيما يلي 5 أطعمة مفيدة لكليتيك ويجب عليك تناولها كل يوم:
المكسرات والبذورالمكسرات والبذور هي أطعمة خارقة صغيرة ولكنها قوية تقلل الالتهاب وتشبع جوعك بسرعة.
يشتهر الثوم بصفاته العلاجية، وأحد مكوناته الرئيسية هو الأليسين، الذي يتمتع بصفات مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات. الاستهلاك المتكرر يحمي وظائف الكلى، ويخفض ضغط الدم، ويمنع أمراض القلب المرتبطة بارتفاع نسبة الكوليسترول.
التفاحالبكتين، وهو من الألياف القابلة للذوبان التي يمكن أن تقلل نسبة السكر في الدم والكوليسترول، موجود في التفاح. من فضلك، تناول القشر، لأنه يحتوي على وفرة من مضادات الأكسدة، بما في ذلك الكيرسيتين، الذي قد يساعد في حماية أنسجة المخ.
الفلفل الحلوالفلفل الأحمر مفيد لصحة الكلى بسبب محتواه المنخفض من البوتاسيوم. كما أنها تحتوي على معادن أخرى، ولون، ونكهة، وألياف، وحمض الفوليك، وفيتامينات C، وB6، وA، والليكوبين، وهو مضاد للأكسدة يحمي من بعض أنواع السرطان.
الأسماك الدهنيةكونها تحتوي على نسبة عالية من أحماض أوميجا 3 الدهنية، توفر الأسماك الدهنية فوائد صحية للقلب والأوعية الدموية عن طريق تقليل الالتهاب. يخفض سمك السلمون نسبة الكولسترول في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض الكلى. تركيبة البروتين عالية الجودة تعزز الصحة العضلية والعامة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
يعالج البروستاتا والمثانة.. فوائد خارقة لزيت مهمل
يعد زيت بذور اليقطين من المواد الطبيعية المهملة التى لايهتم بها عدد كبير من الأشخاص وفوائدها غير معروفة.
ووفقا لما جاء فى موقع “ verywellhealth” نكشف لكم فوائد زيت بذور اليقطين
يدعم صحة البروستاتا والمثانة
يدعم زيت بذور اليقطين صحة البروستاتا لدى الرجال وصحة المثانة لدى الجنسين بشرط استخدامه بطريقة صحيحة.
وتشير الدراسات إلى أن تناول 500-1000 ملج يوميًا يمكن أن يُحسّن وظيفة التبول لدى الرجال المصابين بتضخم البروستاتا، مما يُقلل الأعراض بنسبة تزيد عن 40% .
كما يرتبط أيضًا بفوائد المثانة المفرطة النشاط وصحة البروستاتا بشكل عام وقد يدعم الصحة الإنجابية.
يحسن الذاكرة
ويعمل زيت بذور اليقطين على تعزيز الذاكرة والوظيفة الإدراكية، وتوفير التوازن الهرموني والأيضي الشامل وبشكل عام، فهو يعزز دفاعات الجسم، ويدعم الأعضاء الحيوية، ويعزز الصحة على المدى الطويل.