#سواليف
ضبطت مديرية #مكافحة #التسول من خلال مكتب الشمال في محافظة #اربد ، أمس الخميس، #متسول بحوزته مبلغ مالي 6288 دينار، وفق بيان صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية.
وقالت الوزارة في بيان صحفي صادر عن مديرية الاعلام والاتصال، إنه جرى تحويله الى الى الجهات المختصة، لاجراء المقتضى القانوني بحقه.
وبينت أن المتسوّلين يلجأون خلال شهر #رمضان الفضيل الى استعطاف المواطنين، وايهامهم باصابتهم بأمراض والتظاهر بصعوبة ظروفهم المالية، وابتكارهم لأشكال وأساليب مختلفة لخداع الناس.
وأهابت الوزارة بالمواطنين بعدم التعاطف مع ممتهني التسول بهدف الحد من هذه الظاهرة وتقليل انتشارها بين أفراد المجتمع، كما شددت على أهمية عدم التعاطي مع هؤلاء المتسولين وتوجيه مساعداتهم إلى الجهات الخيرية العاملة في المملكة لضمان وصول المساعدة إلى مستحقيها من الفقراء والمحتاجين، مؤكدة على أن الوعي بخطورة هذه الظاهرة يساهم في الحد منها.
ودعت المواطنين الى الابلاغ عن أية حالات تسوّل في كافة مناطق المملكة، من خلال الاتصال على الخط الساخن وتطبيق الواتس آب الخاص بمكافحة التسوّل على الرقم (0793344330)، ليصار إلى ضبطهم بالتعاون مع الجهات الرسمية الشريكة، من خلال الكوادر المنتشرة على مدار الساعة في كافة أنحاء المملكة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكافحة التسول اربد متسول رمضان
إقرأ أيضاً:
لجنة الكهرباء النيابية تحضّر لـجملة استضافات.. ماسر تجاهل المولدات للتسعيرة؟- عاجل
بغداد اليوم-بغداد
أكدت لجنة الكهرباء والطاقة النيابية، اليوم الخميس (4 تموز 2024)، استعدادها لجملة استضافات خلال اليومين المقبلين لمتابعة "تجاهل" اصحاب المولدات للتسعيرة الرسمية، وتماهل الجهات المعنية بمتابعتها.
وقال عضو اللجنة داخل راضي لـ "بغداد اليوم " ان "هناك استغلالا وجشعا من قبل إصحاب المولدات الأهلية في بغداد من خلال التلاعب بسعر الامبير ورفعه بشكل كبير ومضاعف عن التسعيرة الرسمية وهذه مخالفة يعاقب عليها القانون ".
وبين راضي ان "لجنة الكهرباء البرلمانية ستعمل خلال اليومين المقبلين على استضافة عدد من الجهات المسؤولة عن عمل المولدات الأهلية سواء كانت التنفيذية والرقابية الحكومية وكذلك الجهات الامنية المختصة بمتابعة المخالفين للتسعيرة فلا بد من ايقاف استغلال معاناة الناس بهذا الصيف اللاهب مع تراجع تجهيز الطاقة الكهربائية ".
وحددت محافظة بغداد تسعيرة الامبير الذهبي بـ12 الف دينار لشهري تموز واب، الا ان اهالي مناطق بغداد ولاسيما في جانب الكرخ اكدوا ان اصحاب المولدات تقاضوا منهم اموالًا وفق تسعيرة تبلغ 20 الى 22 الف دينار للامبير، فيما بلغت في جانب الرصافة بين 14 و 16 الف دينار للامبير، في تحدٍ واضح لقرارات الجهات الحكومية بهذا الشأن حتى تحولت مسألة التسعيرة الى "نكتة ساخرة".
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟