«الضريبة والجمارك»: تطبيق المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية أول أكتوبر
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أن موعد تطبيق المرحلة الثانية من الفوترة الإلكترونية (مرحلة الربط والتكامل) على المجموعة العاشرة للمنشآت الخاضعة للائحة الفوترة الإلكترونية هو 1 أكتوبر 2024.
وأشارت في بيان عبر حسابها على منصة «إكس» أن لمجموعة العاشرة المختارة، هي المنشآت التي لا تقل إيراداتها الخاضعة لضريبة القيمة المضافة عن 25 مليون ريال سعودي لعام 2022 أو 2023م
وأضافت أنه سيتم لاحقا إشعار المنشآت الأخرى غير المختارة ضمن المجموعات من الأولى إلى العاشرة للبدء بتطبيق متطلبات المرحلة الثانية قبل بـ 6 أشهر على الأقل
وعن مرحلة الربط والتكامل، أوضحت الهيئة أنها مرحلة سيتم فيها ربط أنظمة الفوترة الإلكترونية الخاصة بالمنشآت مع منصة "فاتورة" التابعة لهيئة الزكاة والضريبة والجمارك
.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الفوترة الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، إن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار التي ستُناقش يوم الاثنين القادم، محفوفة بالمخاطر، موضحًا أن هذه المرحلة تتضمن العديد من النقاط الهامة مثل فتح معبر رفح، وإطلاق أسرى الجنود مقابل أسرى فلسطينيين، بالإضافة إلى انسحابات إسرائيلية كبيرة من غزة.
الصليب الأحمر يصل إلى منطقة بيت لاهيا تمهيدا لإطلاق سراح الدفعة الثالثة ضمن اتفاق وقف إطلاق النارالصحف العالمية: تحديات أوروبا تتصاعد.. وقف إطلاق النار في غزة تحت الاختبار.. ومخاوف من أزمات جديدة في 2025أشار عوض، خلال مداخلة ببرنامج «ثم ماذا حدث»، ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المفاوضات التي ستُعقد في الأيام المقبلة ستتناول تفاصيل هذه المرحلة رغم وضوح إطارها العام، مؤكدًا أن هناك تهديدات من مسؤولين إسرائيليين مثل سموتريتش، الذي كان يهدد بالحرب إذا استمرت حماس في السلطة، كما أوضح أن التغيير في التصريحات الإسرائيلية قد يكون نتيجة لتأثيرات أمريكية ودور واشنطن في محاولة تثبيت الاتفاق.
لفت عوض إلى أن الرؤية الأمريكية الشاملة قد تؤدي إلى تغييرات كبيرة، حيث تسعى واشنطن إلى دمج إسرائيل في المنطقة عبر التطبيع وتعميق اتفاقات أبراهام، قائلاً إن هذه الرؤية قد تؤدي إلى إنهاء القضية الفلسطينية في قطاع غزة على الأقل، بينما تستمر إسرائيل في ضم الضفة الغربية، مبيّنًا أن السلام الذي تسعى له أمريكا وإسرائيل هو «سلام اقتصادي» يتضمن التخلص من الشعب الفلسطيني في إطار رؤية إمبريالية.