حل الفنان خالد سرحان ضيفًا على برنامج "الأكيل" الذي يقدمه الإعلامي مراد مكرم على قناة "سفرة".

 

 

و   أكد "سرحان" أنه اكتشاف الزعيم عادل إمام، وأن المسرح شيء عظيم ولكنه الآن أصبح ضعيفًا "إلا من رحم ربي"، ولكن السينما هي الحلم والأرشيف بالنسبة إليه، موضحًا أن المسلسلات لها ميزة وعيب فالميزة أن المسلسل وهو يُعرض يكون الممثل بالنسبة للجمهور هو النجم المحبوب، أما العيب أن النجم يكون محبوبًا لكن بشكل مؤقت خلال مدة عرض المسلسل على عكس السينما التي تعيش.

 

 

 

 

  تابع أن أول فيلم شاهده بالسينما كان "مرزوقة" من بطولة الفنان فريد شوقي وبوسي وفاروق الفيشاوي، مشيرًا إلى أنه يعشق الأفلام من صغره بل يعتبر نفسه "موسوعة أفلام عربي"،   كشف خالد سرحان أن أخر أعماله السينمائية هو فيلم "حريم كريم" الجزء الثاني وهو فيلم يعتبره أقوى من الجزء الأول، وهناك فيلم آخر شارك فيه ومن المحتمل أن يُعرض في عيد الفطر وهو "آل شنب" من بطولة مجموعة كبيرة من النجوم، وهو فيلم كوميدي.  

 

 

 

 

 شهدت الحلقة مشاركة الفنان خالد سرحان في تجربة العديد من الأطعمة والمشويات مع "الأكيل" وإبداء الرأي فيها.  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فريد شوقي الزعيم عادل امام المسلسلات الإعلامي السينما حريم كريم الجزء الثاني فيلم حريم كريم الجزء الثاني زعيم عادل امام الفنان فريد شوقي

إقرأ أيضاً:

السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة

مصر – أعادت دراستان حديثتان أصل تدجين القطط إلى مصر القديمة، بعد أن فنّدتا نظرية سابقة ترجّح بدايته في جزيرة قبرص قبل نحو 9500 عام.

ففي عام 2001، قاد اكتشاف مقبرة بشرية في قبرص، تضم رفات إنسان وقط، قاد العلماء إلى الاعتقاد بأن تدجين القطط بدأ في تلك الجزيرة المتوسطية، حيث افترضوا آنذاك أن القطط اقتربت تدريجيا من المزارعين الأوائل واعتادت العيش معهم.

لكن دراستين جديدتين لتحليل الحمض النووي – لم تخضعا بعد لمراجعة الأقران – كشفتا أن القط القبرصي لم يكن قطا منزليا، بل قطا بريا أوروبيا، ما يُضعف الفرضية القبرصية ويعيد الأنظار إلى مصر كموقع أصلي لتدجين القطط.

ووفقا للعلماء، بدأت العلاقة بين الإنسان والقط في مصر قبل نحو 3000 عام، في سياق طقوس دينية ارتبطت بالإلهة المصرية باستيت، التي كانت تُصوّر في بداياتها برأس أسد، ثم بدأت تُجسّد برأس قطة في الألفية الأولى قبل الميلاد. وقد تزامن هذا التحول الرمزي مع انتشار ظاهرة التضحية بالقطط، إذ جرى تحنيط ملايين القطط التي كانت تعيش بحرية أو تُربّى خصيصا كقرابين.

وكشفت الحفريات أن المعابد والمزارات المخصصة لعبادة باستيت كانت تقع بجوار أراض زراعية شاسعة، ما يعني أنها كانت موطنا طبيعيا للقوارض والقطط البرية التي تفترسها.

ويفترض العلماء أن هذا التعايش في بيئة خصبة مهّد الطريق لعلاقة أوثق بين البشر والقطط، تغذّت على المكانة الدينية التي اكتسبتها القطط في تلك الفترة.

ويشير فريق البحث إلى أن بعض المصريين القدماء ربما بدأوا في تربية القطط في منازلهم بوصفها حيوانات أليفة مميزة، ما مثّل بداية لعملية تدجين حقيقية، توسعت لاحقا خارج مصر.

الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أظهرت أيضا أن تدجين بعض الحيوانات وانتشارها ارتبطا بطقوس دينية، مثل ارتباط الأيل الأسمر بالإلهة اليونانية أرتميس، والدجاج بعبادة الإله ميثرا.

ويؤكد العلماء أن نتائج الدراستين تقدّم إطارا تفسيريا جديدا لأصل القطط المنزلية، يشير إلى أن تدجينها لم يكن عملية بسيطة، بل جرت ضمن سياقات دينية وثقافية معقدة، وربما في أكثر من منطقة في شمال إفريقيا.

كما دعوا إلى مواصلة البحث لتحديد الأصول الجغرافية الدقيقة للقطط المنزلية التي نعرفها اليوم.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • «حاسس إني هموت».. خالد سليم يثير قلق جمهوره
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة
  • ذكرى ميلاد أمينة رزق.. “راهبة الفن” التي كتبت تاريخ الأمومة على المسرح والسينما (بروفايل)
  • نصف نهائي كأس الجزائر.. “الصفراء” لمواصلة الحلم و”سوسطارة” لإنقاذ الموسم
  • الفنان الصغير| أحمد الدمرداش موهبة واعدة تتألق على مسرح المحلة
  • خالد سرحان يسخر من محمد رمضان عبر فيسبوك
  • تفسير حلم الامتحان في المنام.. ما علاقته بالنجاح والتحديات؟
  • استقرار عاطفي أم توتر في العلاقات؟.. تفسير حلم الزواج لابن سيرين
  • من الولد الشقي إلى «إمام الدعاة».. قصة تجربة صعبة غيرت حياة حسن يوسف