مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
نقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول تركي أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيلتقي نظيره الأمريكي جو بايدن في التاسع من مايو المقبل في واشنطن.
وأشار المسؤول إلى أن هذا سيكون أول اجتماع بين الرئيسين التركي والأمريكي في البيت الأبيض.
إقرأ المزيديذكر أن إدارة بايدن وافقت في يناير على بيع مقاتلات من طراز إف-16 لتركيا بمبلغ 23 مليار دولار عقب مصادقة أنقرة على انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي.
كما ربط بعض المحللين تأخر مصادقة أنقرة بغضب إردوغان من واشنطن جراء دعمها لإسرائيل.
وتضمنت الصفقة 40 طائرة مقاتلة جديدة من طراز "إف-16 بلوك 70"، ومعدات تحديث 79 مقاتلة في أسطول الجيش التركي.
المصدر: فرانس برس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن رجب طيب أردوغان واشنطن
إقرأ أيضاً:
بوتين: سأكون سعيداً بلقاء ترامب وزيلنسكي ينتقد الرئيس الأمريكي
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء رغبته في لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيراً إلى الاستعدادات لعقد اللقاء.
وقال بوتين في تصريحات عبر التلفزيون:"أرغب في عقد هذا اللقاء، لكن يجب التحضير لذلك حتى يكون مثمراً". وأضاف أنه سيكون "سعيداً" بلقاء ترامب.وأشاد بوتين بالمحادثات بين كبار المسؤولين الروس والأمريكيين في الرياض،بالسعودية، الثلاثاء، مشيراً إلى الاتفاق على استعادة العلاقات الدبلوماسية المتدهورة. الأول والوحيد..لافروف يشيد بترامب: اعترف بمسؤولية واشنطن عن الحرب في أوكرانيا - موقع 24رحب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأربعاء، بقول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن دعم واشنطن السابق لمساعي أوكرانيا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، كان سبباً رئيسياً للحرب في أوكرانيا.
وتابع بوتين أن ترامب اعترف بأن تسوية النزاع الأوكراني قد تستغرق وقتاً أطول مما كان يأمل في البداية.
ومن جانبه، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالعيش في "فضاء من المعلومات المضللة" الروسية، في تصريحات حادة قد تؤدي إلى مزيد من تدهور العلاقات مع واشنطن في وقت يسعى فيه الرئيس الأمريكي، لإنهاء الحرب.
وقال زيلينسكي إنه "يرغب في أن يكون فريق ترامب أكثر صدقاً" في أول رد له على سلسلة ادعاءات مثيرة أطلقها الرئيس الأمريكي يوم الثلاثاء، بما في ذلك تلميحه إلى مسؤولية كييف عن الحرب التي تدخل عامها الرابع الأسبوع المقبل.
وكانت تصريحات ترامب وزيلينسكي بمثابة تبادل لاذع بين رئيسي دولتين كانتا حليفتين في السنوات الماضية تحت إدارة سلف ترامب، حيث قدمت الولايات المتحدة معدات عسكرية حيوية لكييف للدفاع عن نفسها ضد الغزو، واستخدمت ثقلها السياسي لدعم أوكرانيا وعزل روسيا على الساحة العالمية.
وأعربت أوكرانيا وداعموها الأوروبيون عن مخاوفهم من تغييبهم عن المحادثات بين كبار الدبلوماسيين الأمريكيين والروس في السعودية، وسط مخاوف أكبر من أن يكون الاتفاق المنتظر غير مناسب لكييف.