شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن التعليم بين الواقع والمأمول  في مئوية الدولة الاردنية،      صراحة نيوز عبد الكريم الشطناوي nbsp; nbsp; عندما نتناول مفهوم التعليم nbsp; لا من الإشارة إلى مفهوم رديف له وهو .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم بين الواقع والمأمول  في مئوية الدولة الاردنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التعليم بين الواقع والمأمول  في مئوية الدولة الاردنية

     صراحة نيوز- عبد الكريم الشطناوي

   عندما نتناول مفهوم التعليم  لا من الإشارة إلى مفهوم رديف له وهو التعلم،وفي واقع الأمر فإن التعلم سابق على التعليم.  فالمولود يولد ولديه القابلية أو ما نسميه بالإستعداد لتعلم كل ما تقع عليه عيناه وتسمعه أذناه وتناله يداه،وتصله قدماه.    ويكون تعلمه في بداية الأمر بالمحاكاة والتقليد،وقد يكون تعلما مقصودا أو غير مقصود.   ويعرف التعلم بأنه:     تلقي الفرد للمعرفة والقيم  والمهارات من خلال تفاعله مع البيئة فيؤدي إلى إحداث تغير دائم في السلوك قابل للقياس.    وبمعنى آخر فإن التعلم هو كل فعل يمارسه الفرد بذاته ويقصد به إكتساب معارف ومهارات وقيم جديدة تساعده على الاستيعاب والتحليل والإستنباط.   وأماالتعليم فإنه:  عملية منظمة يقوم بها المعلم  أو أية جهة أخرى لجعل الفرد المتعلم يكتسب المعلومات،والمهارات،والخبرات،كما يسعى المعلم من خلالها إلى توجيه الطلبة إلى تحقيق الأهداف المنشودة والمبتغاة.  ومن الجدير بالذكر أن نشير إلى أن التعلم يعني المجهود الذي يبذله المتعلم من أجل أن يكتسب المعلومات والمهارات.      بينما التعليم يعني ما يبذله المعلم من جهد يهدف به توجيهومساعدة المتعلم على إكتساب المعلومات والمهارات،ونتيجة التفاعل ما بين المعلم والمتعلم تحدث عملية التعلم والتعليم.  ولذلك فقد سبقنا التعلم على التعليم وندعوهابالعمليةالتعلميةالتعليمية تأكيدا على أن محور العملية الأساسي هو(الطالب المتعلم).  ويمكننا تعريف عملية التعلم ايضا بأنها:عملية تفاعل ما بين قطبيها،المعلم والمتعلم وسداة(لحمة)هذا التفاعل هو المنهاج.  ومن الجدير بالذكر أن عملية التعلم والتعليم تتدخل فيهاعدة عناصر وتلعب ادوارا أساسية حتى تحقق العملية غاياتها وأهدافهاالمنشودةوأهم هذه العناصر:المعلم،المتعلم،المنهاج،أولياء الأمور،البيئة الفيزيقية للصف الوسائل التعليمية،البيئة الدراسية،أولياء الأمور،دورالعبادة،  الأماكن الترويحية،وغيرها.   بعد هذه التوطئة للموضوع فإننا نعود إلى ما نحن بصدده   (وهو التعليم بين الواقع   والمأمول في مئوية الدولة             الأردنية )  من خلال العنوان فإنه لا بد  من الأخذ بعين الإعتبار واقع التعليم في الحاضر ووضعه في المستقبل.  *وحتى نقيم واقع التعليملا بد من استعراض الماضي لنرى أين واقعه من ماضيه؟*حتى نتأمل مستقبل التعليم  لا بد من تقييم واقعه لنرى كيف يكون ما نأمله به في الم  ستقبل على ضوء واقعه حاليا.(أ) ولما كنا بصدد تقييم واقع التعليم لنرى واقعه من ماضيه:         فإنه لا بد من استعراض الماضي لنرى أين واقع التعليم من ماضيه.    فإذا نظرنا إلى واقع التعليم في الأردن نجد أن قيام الدولةالأردنية كانت من مخرجات الحرب العالمية الأولى سنة ١٩٢١م أي بعد انهيار الخلافة العثمانية.     فقد وجد العرب انفسهم قد وقعواضحيةمؤامرةبين فرنسا وبريطانياعرفت بإتفاقيةسايكسبيكو.وقد شكل الوضع الجديد في الوطن العربي صدمة  للعرب فقد وُعِدوا من  الغرب بدولة مستقلة،مما جعلهم لا يقرون هذا الوضع بل أعلنوا رفضهم له وجعلهم يعيشون ضمن تطلعات وطنية برفض وكره للإستعمار وويلاته،نتج عنها ثورات في أرجاء الوطن الع

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التعليم بين الواقع والمأمول  في مئوية الدولة الاردنية وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

بين الواقع والافتراض.. كيف نربّي جيلًا نشأ في حضن التكنولوجيا؟

سهير العامرية:

مع تسارع التقنيات وتتشابك العوالم الرقمية نشأ جيلٌ جديد يختلف في سلوكياته وأنماط تفكيره عن الأجيال السابقة؛ جيلٌ وُلد في قلب التكنولوجيا وتغذّى على وسائطها منذ خطواته الأولى... إنهم "جيل ألفا"، مواليد عام 2010 الذين يُعدّون الأكثر اتصالاً بالعالم الرقمي والأكثر إلمامًا بمهاراته وأدواته.

ورغم ما يتمتع به هذا الجيل من ذكاء رقمي واستقلالية في اتخاذ القرار، إلا أن تحدياتٍ جديدة برزت في محيط الأسرة والمدرسة على حد سواء، نتيجة ضعف تواصلهم الواقعي وانغماسهم في العوالم الافتراضية.

وحول هذا الواقع وتأثير الاعتماد المفرط على التكنولوجيا في تكوين شخصية "جيل ألفا" وتفاعله الاجتماعي، كان لنا هذا الحوار مع الأخصائية النفسية سهير العامرية التي تسلّط الضوء على أبرز الجوانب النفسية والسلوكية لهذا الجيل وتجيب عن تساؤلاتنا الآتية:

- من هم جيل ألفا؟

جيل ألفا هم الأطفال المولودون منذ عام 2010 فصاعدًا، أي الجيل الذي أعقب جيل "زد"، ومن المتوقع أن يمتد حتى عام 2025 تقريبًا. ويتميّز هذا الجيل بكونه الأول الذي وُلد ونشأ في بيئة رقمية خالصة، تحيط به الأجهزة الذكية، والتقنيات الحديثة، والتعليم الرقمي، والذكاء الاصطناعي منذ سنواته الأولى.

-ما الذي يميز جيل ألفا عن الأجيال السابقة؟ وكيف أسهمت التكنولوجيا في تكوين شخصيته؟

يُعرف جيل ألفا بكونه "جيلًا رقميًا بالفطرة"، إذ يتعامل مع التكنولوجيا منذ سنواته الأولى بسهولة ومرونة. وتميل فئة كبيرة من هذا الجيل إلى التعلم البصري والعملي، مفضّلين مقاطع الفيديو والصور والتجارب التفاعلية على القراءة التقليدية.

وتضيف العامرية أن أبناء هذا الجيل يميلون إلى الاستقلالية ولا يتقبلون الأوامر المباشرة، بل يفضلون المشاركة في اتخاذ القرار، كما يتّصفون بالحساسية والعاطفية، ويتأثرون سريعًا بالكلمة أو الموقف، مما يستدعي دعمًا نفسيًا مستمرًا من الأسرة والمحيطين.

وتشير إلى أن جيل ألفا اجتماعي بطريقته الخاصة، إذ يعبّر عن تفاعله عبر الإنترنت من خلال الألعاب والمنصات الرقمية، في حين ترتفع توقعاته تجاه كل ما يحيط به، فهو يحب السرعة والجودة والحصول على إجابات مباشرة.

-ما دور الأسرة في توجيه جيل ألفا وسط التطور الرقمي المتسارع؟

الإصغاء إلى الأبناء يُعد الخطوة الأولى لفهم هذا الجيل، مع ضرورة إتاحة المجال لهم للتعبير عن آرائهم حتى وإن اختلفت مع وجهة نظر الأسرة. وينبغي تجنّب أسلوب الرفض القاطع أو الجدال العقيم، واستبداله بالحوار الهادئ القائم على طرح الأسئلة، مع توظيف التكنولوجيا بشكل إيجابي في عملية التعليم والتربية، عبر التطبيقات والوسائط التي يفضلها الأبناء.

كما أن الاعتراف بمشاعرهم عبر عبارات بسيطة مثل: "أفهم شعورك"، يسهم بشكل كبير في بناء الثقة، إلى جانب تشجيع الأبناء على الاستقلالية الموجّهة، من خلال منحهم مساحة من الحرية وإشراكهم في اتخاذ القرارات بطريقة متوازنة بين الحزم والدعم.

-هل يُعدّ جيل ألفا أكثر ذكاءً تقنيًا من الأجيال السابقة؟

يُعد جيل ألفا بالفعل الأكثر ذكاءً تقنيًا بين الأجيال، إذ نشأ في بيئة رقمية متكاملة تحيط به التكنولوجيا من كل جانب، بدءًا من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وصولًا إلى الذكاء الاصطناعي والتعليم عبر الإنترنت.

ويعيش هذا الجيل في عصر السرعة، ما جعله معتادًا على الحصول الفوري للمعلومة عبر محركات البحث ومنصات التواصل مثل "يوتيوب" و"تيك توك"، ويتواصل بسهولة مع أقرانه حول العالم من خلال الألعاب والمنصات الرقمية، ويتمتع بقدرة عالية على التفاعل عبر الشاشات واكتساب المعرفة الذاتية، إضافةً إلى امتلاكه مهارات ابتكارية تؤهله لتطوير تطبيقات وبرامج رقمية جديدة.

-ما إيجابيات وسلبيات استخدام الأجهزة الذكية في سن مبكرة؟

يحمل الاستخدام المفرط للأجهزة الذكية في مراحل الطفولة المبكرة آثارًا سلبية عدة، أبرزها الإدمان على الشاشات الذي يؤدي إلى ضعف التركيز وتشتّت الانتباه، إضافة إلى تراجع القدرة على الصبر والرغبة في النتائج الفورية. كما يسهم تأثير المحتوى الإعلامي في تشكيل سلوكهم واتجاهاتهم، إذ يتأثر بعض الأطفال بالمؤثرين ومحتوى الإنترنت أكثر من تأثرهم بآراء الأسرة.

ويؤدي الإفراط في استخدام الوسائط الرقمية إلى ضعف مهارات التواصل الواقعي، حيث يميل الأطفال إلى الدردشة والكتابة بدل اللقاء المباشر.

أما الجانب الإيجابي، فيكمن في تنمية قدراتهم المعرفية والإبداعية، إذ يمتلك جيل ألفا قابلية عالية للتعلّم السريع ومرونة في استخدام التكنولوجيا، إلى جانب انفتاحه على الثقافات العالمية، ما يجعله أكثر استعدادًا لمستقبل رقمي متطور.

-هل فقد هذا الجيل جزءًا من التواصل الاجتماعي الواقعي؟

لقد فقد بالفعل جزءًا من تواصله الاجتماعي الواقعي نتيجة انغماسه العميق في العالم الرقمي، حيث ضعفت لديه مهارات الحوار المباشر والعلاقات الإنسانية القائمة على التفاعل الوجداني. وتشير المعطيات إلى أن الكثير من الأطفال والمراهقين باتوا يعتمدون على الرسائل النصية والرموز التعبيرية (الإيموجي) للتعبير عن مشاعرهم، بدل التواصل اللفظي والمشاعر الحقيقية، مما أحدث فجوة في مهاراتهم الاجتماعية على أرض الواقع.

-كيف يمكن تعزيز قيم الاحترام والمسؤولية لدى هذا الجيل؟

يشكل الانشغال بعوالم الإنترنت خطرًا على منظومة القيم الإنسانية والروحية، مما يستدعي دورًا أكبر للأسرة في التربية بالقدوة والحوار. ويؤكد الخبراء على ضرورة أن تكون القدوة حاضرة قبل التوجيه، مع استبدال أسلوب الأوامر بالنقاش الهادئ المبني على الاحترام المتبادل.

ويُعزز تعليم الأبناء لغة الاحترام اليومية من خلال الممارسة، وتحديد الحدود السلوكية بوضوح وشفافية، وربط تلك القيم بالهوية الوطنية والأخلاقية؛ لترسيخ الانتماء والمسؤولية في نفوسهم منذ الصغر.

-ما دور المدرسة والمجتمع في بناء شخصية متوازنة؟

يُتوقع من المدرسة والمجتمع استثمار الأدوات التقنية المتاحة لتعزيز الجانب الإنساني والاجتماعي لدى الطلبة، والموازنة بين المعرفة الرقمية والمهارات الحياتية الواقعية. هذا يُسهم في بناء جيل متكامل قادر على التفاعل بفاعلية مع العالمين الواقعي والافتراضي معًا، مع الحفاظ على قيم الاحترام والمسؤولية والاستقلالية.

-كيف يمكن للوالدين تحقيق التوازن بين الحرية والضبط في التربية ؟

تربية جيل ألفا تتطلّب مقاربة جديدة تراعي طبيعة هذا الجيل الرقمي، وتقوم على الاحترام المتبادل والحوار الفعّال. وتؤكد أن غرس قيم الاحترام ينبغي أن يتم بأسلوبٍ حديثٍ مفهومٍ لهم، من خلال التواصل المستمر، وتوزيع المسؤوليات والمهام داخل الأسرة، والإصغاء الجيد لآرائهم، إلى جانب التعامل معهم بذات الأدوات والوسائل التي يفضّلونها، كالوسائط التقنية والتطبيقات الحديثة، مما يخلق جسرًا من الثقة والفهم المتبادل بين الطرفين.

-ما أبرز التحديات التي قد يواجهها جيل ألفا مستقبلًا؟

توضح العامرية أن التحدي الأكبر أمام جيل ألفا يتمثل في الاعتماد المفرط على التكنولوجيا، إذ يُعدّ هذا الجيل أول من وُلد في بيئة رقمية تحيطه الأجهزة الذكية والذكاء الاصطناعي من كل جانب، مما جعل التقنية جزءًا من تكوينه النفسي والاجتماعي ،وذلك قد يؤدي إلى ضعف مهارات التواصل الواقعي والإدمان الرقمي، إلى جانب التغيّر السريع في منظومة القيم والمعتقدات وتعدّد الهويات الرقمية والاجتماعية، ما قد يسبب حالة من الارتباك أو المقارنة المستمرة مع الآخرين.،وهذه التحديات تتطلب تعزيز الوعي الذاتي والانتماء الحقيقي للقيم الإنسانية والوطنية لدى هذا الجيل.

-كيف سيكون سوق العمل في المستقبل مناسبًا لهذا الجيل ؟

يشهد سوق العمل تحوّلًا جذريًا خلال السنوات القادمة بفعل الذكاء الاصطناعي والأتمتة والروبوتات، ما سيؤدي إلى اختفاء العديد من المهن التقليدية وظهور وظائف جديدة لم تُخترَع بعد ،وسيكون أكثر قدرة على التكيّف مع هذا الواقع، بفضل مهاراته التقنية العالية ومرونته في التعامل مع التقنيات الحديثة، ما يؤهله لقيادة المستقبل في مجالات الابتكار الرقمي والتقنية الذكية.

-هل سيؤدي الذكاء الاصطناعي إلى تغيّر طريقة تفكيرهم ؟

إن الذكاء الاصطناعي سيترك أثرًا واضحًا في طريقة تفكير هذا الجيل، إذ سيمتد تأثيره إلى الجوانب العقلية والنفسية والتعليمية والاجتماعية، وسيسهم في تطوّر التفكير الإبداعي لدى هذا الجيل، ويعزز قدراته المعرفية والتعليمية بفضل التفاعل المستمر مع الأدوات الذكية والمحتوى التفاعلي. ومع ذلك فإن هذا التطور يحتاج إلى توجيه سليم حتى لا يطغى الجانب التقني على القيم الإنسانية والمهارات الواقعية.

-ما المجالات التي يُتوقّع أن يبدع فيها جيل ألفا؟

إن جيل ألفا يمتلك قابلية فطرية للإبداع في مجالات التقنية الحديثة، ويتوقّع أن يتفوّق في التصميم، والبرمجة، والتكنولوجيا، والاختراع والابتكار، بفضل قدرته العالية على التعلم الذاتي والتعامل مع الأدوات الرقمية منذ سن مبكرة.

-هل من المهم أن يفهم الآباء طبيعة هذا الجيل ؟

إن فهم الأهل لطبيعة جيل ألفا أمرٌ جوهري لبناء تواصل فعّال معهم، حيث إن الفهم هو أساس العلاقة المتوازنة داخل الأسرة وغيابه يؤدي إلى صدامٍ دائم بين الطرفين، إذ قد يظنّ الأهل أن أبناءهم يتصفون بالعناد أو قلّة الاحترام، بينما يرى الأبناء أن ذويهم لا يفهمونهم أو يرفضون أفكارهم.

وتختم بالقول إن إدراك الوالدين لخصائص هذا الجيل وسلوكياته يجعل العلاقة أكثر قربًا وتفاهمًا، ويتحوّل أسلوب التربية من الأوامر الصارمة إلى حوار بنّاء يعزز الثقة والاحترام المتبادل.

مقالات مشابهة

  • برلماني: إدراج 26 جامعة مصرية بتصنيف التايمز العالمي يعكس نجاح الدولة في تطوير التعليم
  • «دبي للثقافة» تُطلق الموسم السادس من مبادرة «التعلم الإلكتروني»
  • عوض تاج الدين: المبادرات الرئاسية حافظت على صحة أولادنا في المدارس
  • عوض تاج الدين: المبادرات الرئاسية الصحية حافظت على صحة أولادنا بالمدارس
  • بين الواقع والافتراض.. كيف نربّي جيلًا نشأ في حضن التكنولوجيا؟
  • التعليم العالي: فتح باب التسجيل لبرنامج الابتعاث للطلبة المواطنين لربيع 2026
  • “التعليم العالي” تفتح باب التسجيل لبرنامج الابتعاث للطلبة المواطنين لربيع 2026
  • النقابة العامة للمعلمين تدين تصريحات وزير التعليم وتطالب بالاعتذار الفوري
  • لجنة وزارية تتابع واقع عمل مركز حدود جابر
  • نقابة المعلمين تستنكر تصريحات وزير التربية والتعليم وتعتبرها إساءة صريحة ومباشرة للمعلمين