حزب الله اللبناني ينعى خمسة من مقاتليه
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
نعى "حزب الله" اللبناني ،اليوم الجمعة (29 اذار 2024)، خمسة من مقاتليه، قائلا إنهم "ارتقوا شهداء على طريق القدس"، دون الإشارة الى ملابسات او مكان مقتلهم.
ونعى حزب الله في بيانات منفصلة اليوم، "أحمد جواد شحيمي (أبو حسين) مواليد عام 1964 من بلدة مركبا في جنوب لبنان، ومصطفى أحمد مكي (ملاك) مواليد عام 1983 من بلدة تبنين، وإبراهيم أنيس الزين "عبد الجليل" مواليد عام 1982 من بلدة شحور، وعلي محمد الحاف "أبو حسن جاد" مواليد عام 1984 من بلدة الحلوسية، ومصطفى علي ناصيف "أبو حيدر" مواليد عام 1991 من بلدة الحفير في البقاع".
وكان "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، قد افاد ، اليوم الجمعة، بـ"استشهاد ما لا يقلّ عن 36 عنصرًا من القوات السورية وإصابة العشرات بجراح متفاوتة، بعضها إصابات خطيرة، نتيجة الضّربات الجوّيّة الإسرائيليّة بعد منتصف ليل الخميس- الجمعة، الّتي طالت مستودعًا للأسلحة تابعًا لـ"حزب الله" في منطقة جبرين قرب مطار حلب الدولي".
وأشار إلى أنّ "القصف الإسرائيلي استهدف أيضًا معامل الدّفاع في السفيرة".
ودوت انفجارات في منطقة كفرجوم غرب حلب، بينما انطلقت صواريخ الدّفاع الجوّي السورية لمحاولة التصدّي للصّواريخ الإسرائيليّة وإفشال الهجوم، إلّا أنّ الصّواريخ وصلت إلى أهدافها".
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: موالید عام حزب الله من بلدة
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني: العدو الإسرائيلي يواصل تماديه في خرق اتفاق وقف إطلاق الناار
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
قال الجيش اللباني، اليوم الخميس، إن العدو الإسرائيلي يواصل تماديه في خرق اتفاق وقف إطلاق النار والاعتداء على سيادة البلاد.
وتابع في تصريح له، أن "قوات العدو توغلت في عدة نقاط في القنطرة وعدشيت القصير ووادي الحجير جنوبي البلاد".
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بأن تقدما مفاجئا للآليات الإسرائيلية باتجاه هاتين البلدتين، وهو ما دفع السكان إلى إخلاء المنطقة واللجوء إلى بلدة الغندورية، تبعه اعتقال لبناني أثناء توجهه إلى مركز عمله في مركز الكتيبة الإندونيسية التابعة لـ"اليونيفيل" في بلدة عدشيت القصير، في مرجعيون.
وقالت قوات (اليونيفيل) في لبنان: "إن التدمير الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي في المناطق السكنية في جنوب لبنان يشكل انتهاكا للقرار (1701)".
وحثت اليونيفيل الجيش الإسرائيلي على الانسحاب في الوقت المحدد، وانتشار الجيش اللبناني، والتنفيذ الكامل للقرار (1701).
وقالت صحيفة (هآرتس) الإسرائيلي، إن قوات الجيش تخطط لاحتمال البقاء في جنوبي لبنان بعد فترة الـ60 يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي،
ويعتزم الجيش الإسرائيلي، بحسب الصحيفة، البقاء بعد انقضاء فترة الشهرين في 27 كانون الثاني/يناير المقبل، إن لم يتمكن الجيش اللبناني من الوفاء بالتزاماته المضمنة في الاتفاق ببسط سيطرته على كامل الجنوب.