اربد تواصل هتافها لغزة والمقاومة في اليوم الــ 175 للعدوان الغاشم / صور وفيديو
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
#سواليف – خاص
واصل المواطنون في #اربد في اليوم الــ 175 من #العدوان_الصهيوني الظالم على #غزة ، هتافهم وتضامنهم ونصرتهم لغزة والمقاومة في عموم #فلسطين المحتلة ، حيث انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم #مسيرة كبيرة من #المسجد_الهاشمي باتجاه إشارة مكاتب الملكية الأردنية وسط المدينة .
وهتف المشاركون في المسيرة انتصارا للاقصى ودعما للمجاهدين والمرابطين والصامدين في #فلسطين المحتلة ونددوا بالابادة الجماعية والمجازر الوحشية التي تنفذ من قبل قوات الاحتلال والمستوطين ضد مواطني #غزة و #القدس وكافة الاراضي المحتلة في ف#لسطين.
وعبروا عن غضبهم تجاه ما يحصل من قتل ودمار وحشي لاهلنا في قطاع غزة ،ووصفوا الجرائم التي يرتكبها الاحتلال بالوحشية والتي ترقى الى مستوى #جرائم_الحرب .
ورفع المشاركون يافطات تندد بجرائم الاحتلال وتحيي صمود الفلسطينيين الذين يواجهون أبشع جرائم الحرب التي تمارس بحقهم من قوات الاحتلال.
مقالات ذات صلة كاتب اسرائيلي .. أين نذهب من هنا ؟ الحرب وصلت إلى طريق مسدود 2024/03/29واكدوا على اهمية دعم صمود اهلنا في غزة وحذروا من المخططات التي تحاك من اجل تصفية القضية وطرد كل الفلسطنيين من اراضيهم وبناء مستوطنات جديدة عليها مطالبين الدول الاسلامية والعربية والعالم بالتحرك سريعا لانقاذ الاطفال والنساء والشيوخ الامنين الذين يقصفون بوابل من الاسلحة المحرمة دوليا وتؤدي للقتل واصابات بالغة .
وحيوا صمود أهل غزة والمقدسيين وكل الفلسطينيين المرابطين على اراضيهم المحتلة بمواجهة الهجمة الممنهجة والرامية الى تفريغ فلسطين وغزة من سكانها الأصليين والعمل على تهويدها مؤكدين وقوف الأردن بكل مستوياته مع الأهل في فلسطين عامة وغزة خاصة.
وهتف المشاركون :
عالاقصى شدوا الرحال لعيون الاقصى الغالي
سمع كفك بالعالي لعيون القسامية وعيون الغزاوية
حي الله شعب فلسطين وكل الشعب مجاهدين
وحدة وحدة وطنية.. عالظالم والصهيونية
تحية اردنية.. للمقاومة الشعبية
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
بالروح بالدم.. نفديك يا اقصى
سيري سيري يا حماس.. انت المدفع واحنا رصاص
حط السيف قبال السيف.. احنا رجال محمد ضيف
بالروح بالدم نفديك يا شهيد
بالروح بالدم نفديك يا اقصى
قالوا مبارح بالاخبار عسقلان تحت النار
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اربد العدوان الصهيوني غزة فلسطين مسيرة المسجد الهاشمي فلسطين غزة القدس جرائم الحرب
إقرأ أيضاً:
خارجية فلسطين تطالب بإجبار إسرائيل على إدخال المساعدات لغزة
فلسطين – حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، امس الأحد، من مخاطر إيقاف إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وطالبت بضغط دولي لإجبار تل أبيب على إدخال المساعدات إلى القطاع “بشكل مستدام”.
جاء ذلك في بيان، تعليقا على قرار الحكومة الإسرائيلية، وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، عقب ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة الفصائل الفلسطينية وتل أبيب، وعرقلة الأخيرة الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية.
وقالت الخارجية الفلسطينية إنها “تنظر بخطورة بالغة لقرار الحكومة الإسرائيلية، منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وتحذر من مخاطر هذا القرار ونتائجه الكارثية في ظل المعاناة المستفحلة في القطاع، خاصة في شهر رمضان المبارك”.
وأكدت “رفضها تسييس المساعدات واستخدامها كورقة ابتزاز، من شأنها أن تُعمق من معاناة أكثر من 2 مليون فلسطيني فوق معاناتهم العميقة أصلا، بسبب حرب الإبادة والتهجير”.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والأطراف كافة “بتحمل مسؤولياتهم لإجبار الحكومة الإسرائيلية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل مستدام، ومنعها من استخدام آلام الفلسطينيين وتوظيفها للجوع كسلاح لفرض شروطها السياسية”.
وفي وقت سابق الأحد، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان، إن “رئيس الوزراء قرر أنه ابتداء من صباح امس (الأحد) سيتوقف دخول كل البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة”.
وقوبل موقف نتنياهو بانتقاد شديد وهجوم من قبل أهالي الأسرى وسياسيين حيث قال زعيم حزب “الديمقراطيين” الإسرائيلي المعارض يائير غولان، إن حكومة نتنياهو تهربت من المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة.
وعقب قرار إيقاف المساعدات، قالت حركة الفصائل إن وقف المساعدات الإنسانية يعد “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلاب سافر على الاتفاق”.
ودعت الوسطاء والمجتمع الدولي إلى “التحرك للضغط على الاحتلال ووقف إجراءاته العقابية وغير الأخلاقية بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة”.
وعند منتصف ليل السبت/الأحد، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.
ويعرقل نتنياهو ذلك، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
فيما ترفض حركة الفصائل ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.
وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حركة الفصائل وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
الأناضول