أنا اسمي سعيد الهوا.. حكاية مطرب شعبي لمع نجمه بأغنية وجملة
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
رحل سعيد الهوا مغني المهرجانات الشعبية والذي كان هذا اسم شهرته ولكن اسمه الحقيقي "ممدوح الأصيل"، وخاصة بعد أن اشتهرت أغنيته على مواقع التواصل الاجتماعي فأصبحت شهرته باسم أغنيته.
سعيد الهوا الذي طمس اسم شهرته اسمه الحقيقي "ممدوح الأصيل" وخاصة بعد أن اشتهرت أغنيته على مواقع التواصل الاجتماعي فأصبحت شهرته باسم أغنيته.
و"واحد أمبليه" تلك الجملة التي لا نعرف معنى لها حتى الآن، كانت سببًا في اكتساحه ساحة السوشيال ميديا بقوة في صوة "كوميكس" ومقاطع فيديوهات ساخرة.
ورغم أن الفنان الشعبي ابن كوم الدكة كان يحب الغناء ويزاوله منذ أن كان في عمر الـ 8 أعوام في المدرسة والحفلات المدرسية، إلا أنه اقتصر على الغناء في الأفراح، حتى اشتهر ببعض أغانيه وعلى رأسها "أنا اسمي سعيد الهوا".
لم يرث محبو سعيد الهوا وأبناؤه بعد وفاته سوى 4 ألبومات وهي: شيل ده من ده، استعجال، نصيحة، بكرة تجرب.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعید الهوا
إقرأ أيضاً:
حكاية 116 عامًا.. باب رزق يكشف سر المهنة كما يرويه صاحب مخبز عريق
في لقاء خاص ببرنامج "باب رزق" الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني على قناة DMC، كشف أحد أصحاب المخابز العريقة عن أسرار مهنة توارثتها عائلته لأكثر من قرن.
تحدث صاحب المخبز بفخر عن إرثه العائلي في صناعة الخبز، موضحًا أنهم يعملون في هذا المجال منذ 116 عامًا، ويقدمون الخبز البلدي والبيتي حسب طلب الزبائن.
وأكد أن الخميرة البيرة ومسكة العجين هما سر نجاح الرغيف، إلى جانب ضبط درجة الحرارة أثناء الخبز لضمان تسوية متقنة وطعم مميز.
كما أوضح أن هناك خطوات دقيقة لصناعة الخبز، تبدأ بفرد العجين على الطاولة، ثم خبزه بطريقة تقليدية تضمن جودته المعهودة.
وأشار إلى أن الحفاظ على الجودة مع التطوير المستمر يعد تحديًا كبيرًا، لكنه أمر ضروري لمواصلة النجاح. واستعرض مراحل صناعة الخبز، بدءًا من تجهيز العجين، ثم مرحلة التخديع أو الفرد اليدوي، يليها إدخاله إلى الفرن، وصولًا إلى إخراجه بعد التسوية، ثم تحميصه لمنحه المذاق المثالي.
هذا اللقاء لم يكن مجرد حديث عن مهنة، بل كان استعراضًا لقصة كفاح وتاريخ طويل من العمل الدؤوب الذي جعل هذا المخبز جزءًا من تراث حي ما زال يحافظ على هويته رغم تغير الزمن.