القبض على 5 متهمين بحيازة كميات ضخمة من الألعاب النارية
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
نجحت الأجهزة الأمنية في ضبط عاطل مقيم بدائرة مركز شرطة الشواشنة بمحافظة الفيوم، وبحوزته مليون و250 ألف قطعة ألعاب نارية، والأدوات والخامات المستخدمة في التصنيع، داخل ورشة لتصنيع الألعاب النارية بدائرة المركز.
كما جرى ضبط شخصين بمحافظة البحيرة،أ وبحوزتهما 355 ألف قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام، وعاطل بمحافظة الإسكندرية، وبحوزته 6050 قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام، وسائق مقيم بدائرة قسم شرطة ثان العريش بمحافظة شمال سيناء، وبحوزته 27400 قطعة ألعاب نارية مختلفة الأشكال والأحجام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ألعاب نارية قطعة ألعاب ناریة
إقرأ أيضاً:
فيل مذعور من الألعاب النارية يدهس سياحاً في مهرجان تايلاندي
وثق مقطع فيديو، قيام فيل هائج بمهاجمة السياح ودهس بعضهم في مهرجان في تايلاند بعد أن أصابه الفزع من الألعاب النارية، وسط حالة من الفوضى والذعر.
ووصل الفيل العملاق بلاي خون ثونج البالغ من العمر 10 سنوات وحارسه سانجا البالغ من العمر 46 عاماً إلى أرض المعارض في مقاطعة نونغ بوا لامفو، في 18 يناير (كانون الثاني)، من أجل بيع قصب السكر للزوار.
وبحسب التفاصيل، فقد أصيب الفيل الذكر بحالة من الهياج عندما تفاجأ بإطلاق ألعاب نارية في حفل افتتاح الكرنفال.
pic.twitter.com/hVcLCBS6XX
— حمزة (@hamza7674522671) January 20, 2025وأظهرت اللقطات اندفاع الفيل المذعور نحو الحشد، مما أدى إلى إصابة خمسة أشخاص، تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، بينما تم تهدئة الفيل والسيطرة على الموقف من قبل السلطات المحلية.
في أعقاب الحادث، أُجري تحقيق في الواقعة، حيث تبين أن صاحب الفيل أحضر الحيوان دون الحصول على التصاريح اللازمة، مما يعرضه للمسائلة القانونية.
ويُعاقب على هذه الجريمة بالسجن لمدة أقصاها عام واحد، أو غرامة تصل إلى 477 جنيهاً إسترلينياً، أو كليهما.
ويسلط هذا الحادث الضوء على أهمية مراعاة رفاهية الحيوانات البرية في الفعاليات العامة، خاصةً في ظل تأثير المؤثرات الصوتية مثل الألعاب النارية على سلوكها.
توجد في تايلاند نحو 4000 فيل في الأسر، حيث يُجبر العديد منها على العمل في السياحة أو المشاركة في الاحتفالات الثقافية القاسية، أو يُستخدم في الصناعات الخاصة مثل قطع الأشجار. يُستغل هذه الحيوانات لأغراض تجارية، ما يثير قلقاً بشأن رفاهيتها وظروف حياتها.
ووجهت جماعات حقوق الحيوان دعوات متكررة لحظر امتلاك واستخدام الأفيال، لكن غالبية السكان المحليين، بما في ذلك الساسة، يرفضون وقف الإساءة.