نشرت صفحات ومواقع إعلامية صورا وفيديوهات قالت إنها للغارات الإسرائيلية على ريف حلب فجر اليوم الجمعة.

وكتبت وسائل الإعلام الإسرائيلية نقلا عن مصادر، أنه تم استهداف مواقع لـ"حزب الله" ما أدى لمقتل 6 من عناصره على الأقل بمن فيهم قائد ميداني.

وأعلنت وزارة الدفاع السورية عن التصدي لمجموعات إرهابية تابعة لما يسمى "تنظيم جبهة النصرة" في ريف حلب بالتزامن مع القصف الإسرائيلي.

وأضاف البيان: "جرى ذلك بالتزامن مع العدوان الجوي الإسرائيلي على ريف حلب ومحاولة  الاعتداء بالطيران المسير من قبل الإرهابيين على المدنيين في  مدينة حلب وهجوم مجموعات تابعة لتنظيم داعش على بعض المواقع في محيط تدمر".

وبحسب شهود عيان، تعرضت مدينة حلب وريفها لقصف جوي عنيف جدا، حيث يسمع دوي الانفجارات في شتى أرجاء المدينة، كما تشير المعلومات إلى أن القصف يستهدف منطقة المطار ومحيطه ومنطقة البحوث العلمية شرق حلب ومستودعات السفيرة.

وأوضح الشهود أن "الدفاع الجوية التابعة للجيش السوري تنطلق في سماء المدينة في محاولة التصدي للعدوان".

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" يوم أمس الخميس، بأن مدنيين اثنين أصيبا جراء قصف إسرائيلي استهدف مبنى سكنيا في ريف دمشق.

 

 

 

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار سوريا حلب طوفان الأقصى هجمات إسرائيلية ریف حلب

إقرأ أيضاً:

بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشهد الضفة الغربية المحتلة، منذ أكثر من 80 يومًا، عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستهدف محو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين خاصة في شمال الضفة، وذلك في مشهد يعيد إلى الأذهان عملية «السور الواقي» التي نفذها الاحتلال عام 2002، فيما أطلق جيش الاحتلال على هذه العملية الجديدة اسم «السور الحديدي».

جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، تحت عنوان: «بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية».

عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية

وفي الساعات الأخيرة، وسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية شمال الضفة باتجاه مدينة نابلس، حيث أرسلت ثلاث كتائب عسكرية واقتحمت مخيم «بلاطة»، وأجبرت عدد من العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها قسرًا، وتركزت أعمال الاقتحام في حارة «الجماسين» وسط المخيم، حيث أعلن جيش الاحتلال حظر التجول، وواصل انتشاره العسكري، كما شهد مخيما طولكرم ونور شمس اقتحامات عنيفة بالمدرعات والآليات العسكرية، نتج عنها نزوح ما لا يقل عن 4000 عائلة فلسطينية، في ظل دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.

وفي مخيم جنين، يواصل جيش الاحتلال تنفيذ عمليات تجريف وهدم ممنهجة، أدت إلى تحويل المخيم إلى كومة ركام، بعد تهجير قسري لما يقرب من 21 ألف فلسطيني من سكانه، وتُشير التقديرات إلى تدمير نحو 600 منزل بشكل كامل، فيما أصبحت قرابة 3000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن، ما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة فقدان المهجرين لمصادر دخلهم وممتلكاتهم، ومنعهم من العودة إلى بيوتهم.

مقالات مشابهة

  • بعد التجديد لـ ليفربول.. محمد صلاح ينشر صورا لابنته كيان
  • بلدية الأصابعة: على المواطنين عدم الهلع من الأخبار المتداولة عبر صفحات التواصل الاجتماعي
  • المأذون مصطفى حسني.. عقد قران شقيق الفنان أحمد داش| صور
  • صفحات مجهولة من حياة المستكشف البريطاني هوارد كارتر
  • شي لرئيس الوزراء الإسباني: على بكين والاتحاد الأوروبي التصدي لـ"تنمر ترامب التجاري"
  • التصدي لهجوم قوات الدعم السريع على منطقة أم كدادة قرب الفاشر
  • هل تنجح الفاشر في التصدي لتكتيكات الدعم السريع؟
  • الأمم المتحدة: الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية مرفوضة
  • بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية
  • سقوط «مبتز السوشيال ميديا» في بورسعيد.. استغل صفحات وهمية لابتزاز الفتيات والرجال