الجزيرة:
2024-07-02@00:25:59 GMT

بأمر ملكي.. الجيش البريطاني ينهي حظر اللحية

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

بأمر ملكي.. الجيش البريطاني ينهي حظر اللحية

أخيرا، أصبح بإمكان ضباط وجنود القوات المسلحة البريطانية إطلاق لحاهم أثناء الخدمة في الجيش، في تغيير سياسي اقتضى موافقة الملك.

ولكن يجب -وفقا لصحيفة التايمز -أن تكون اللحى التي يطلقها أصحابها، مهذبة وتخضع للمراجعة، كما أوضح كبير ضباط الصف في الجيش البريطاني في رسالة عبر مقطع فيديو إلى القوات.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4غازيتا: أوكرانيا تشعر بالقلق فما سبب فشل قواتها المسلحة؟list 2 of 4من السد العالي إلى غزة.

. خبير أميركي: الولايات المتحدة تغرق بالوحل ليفوز أعداؤهاlist 3 of 4إيكونوميست: روسيا تتجهز لهجوم كبير فهل أوكرانيا مستعدة؟list 4 of 4أكاديمي أميركي: المجاعة بغزة قد تتسبب في إدانة إسرائيل بالإبادة الجماعيةend of list

ووفقا لهذه السياسة، يُسمح فقط بإطلاق "لحية كاملة"، على أن يتراوح طولها بين 2.5 ملليمتر و25.5 ملليمترا (بوصة واحدة). ويجب تحديدها من عظام الوجنتين والرقبة. ويجب ألا يكون "نموها غير مكتمل أو غير متساو" و أن "لا توجد فيها ألوان مبالغ فيها".

وقال ضابط الصف الأول بول كارني إن السياسة الجديدة ستدخل حيز التنفيذ فورا للسماح للجنود بالتوقف عن الحلاقة خلال عطلة عيد الفصح.

التوجيه الجديد لطول اللحية وشكلها في الجيش البريطاني (التصميم لـ: إي سي ديزاين أستوديو)

وأضاف "لقد استغرق التوصل إلى هذه النتيجة وقتا أطول قليلا مما كان متوقعا بسبب العدد الأكبر من أصحاب المصلحة الذين شاركوا، بما في ذلك جلالة الملك وسياسيونا وحلفاؤنا".

وقال كارني إن "اللحى يجب أن تكون مهندمة، ومعاييرنا لا يمكن أن تتوقف".

وذكرت الصحيفة أن التفتيش على اللحى سيتم بمجرد عودة القوات من إجازة عيد الفصح. وأشارت إلى أن الملك وافق على القرار يوم الخميس.

يشار إلى أن الجيش أعلن -العام الماضي- أنه سيراجع السياسة المعمول بها منذ قرن من الزمان، مما يسمح للجنود والنساء بإبداء آرائهم. وقالت الغالبية العظمى من المشاركين إنهم يريدون تغيير القاعدة.

وقال وزير الدفاع غرانت شابس، للصحيفة قبل عيد الميلاد إن حظر اللحى في الجيش أمر "سخيف" وقد حان الوقت للتحديث. وقال إن الجيوش الأخرى في جميع أنحاء العالم "قادرة تماما على القتال باللحى". وانتقد الجيش لأنه استغرق وقتا طويلا لاتخاذ القرار.

وألمحت الصحيفة إلى أن البحرية الملكية سمحت منذ زمن بلحية وشارب كاملين، بينما سمح سلاح الجو الملكي باللحى في عام 2019.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ حريات ترجمات ترجمات فی الجیش

إقرأ أيضاً:

قتال شرس ومواجهات ضارية في معارك الشجاعية

قطاع غزة (الأراضي الفلسطينية)«وكالات»:يواصل الجيش العدوان الإسرائيلي عمليته البرية العسكرية على حي الشجاعية شرق مدينة غزة لليوم الثالث على التوالي وسط اشتداد الاشتباكات مع المقاتلين الفلسطينيين البواسل.

وقالت مصادر أمنية فلسطينية في مدينة غزة اليوم إن عشرات الدبابات الإسرائيلية ما زالت تواصل هجماتها البرية في حي الشجاعية فيما يسمع أصوات اشتباكات «عنيفة» مع المقاتلين الفلسطينيين.

وأفادت المصادر بأن الجيش الإسرائيلي حاصر العشرات من العائلات الفلسطينية في منازلها في الشجاعية قبل أن يتمكنوا من الفرار، إلا أنه طالبهم لاحقا بالتوجه إلى المناطق الجنوبية من المدينة.

وقال جهاز الدفاع المدني في غزة في بيان «وصلتنا الكثير من المناشدات من العائلات المحاصرة ومن ضمنها عائلة لديها مصابون حيث ما زالوا محاصرين في منزلهم التي تعرضت للقصف الإسرائيلي».

ودعا البيان اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر الفلسطيني الاستجابة لاستغاثة العائلات، ومن بينها العائلة التي لديها مصابون، والوصول للمنزل المستهدف قبل أن يفارقوا الحياة.

وفي السياق ذاته، استهدف الطيران الإسرائيلي سيارة مدنية في مدينة غزة مما أدى إلى استشهاد سبعة فلسطينيين على الأقل، وفق ما أعلنت عنه مصادر طبية فلسطينية.

وقال شهود عيان إن من بين الشهداء «أطفال ومارة كانوا يتواجدون في المكان»، وأوضحوا أنه تم نقل الضحايا عبر «السيارات المدنية وعربات تجرها الحيوانات إلى مستشفى المعمداني في المدينة».

ومن جانبها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن الجيش الإسرائيلي قتل حوالي 40 فلسطينيا فيما أصيب حوالي 244 آخرين خلال الـ24 ساعة الأخيرة، وأفادت الصحة في بيانها بأن عدد الشهداء منذ بدء الحرب الإسرائيلية على الجيب الساحلي في السابع من أكتوبر الماضي وصل إلى 37834 فيما تخطى عدد الإصابات حاجز الـ86858 شخصا. وتدور المعارك العنيفة في شمال قطاع غزة حيث الظروف المعيشية للسكان «لا تطاق»، بحسب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

وأفاد بدوي انفجارات متواصلة في منطقة الشجاعية، وأشار أحد السكان إلى جثث موجودة في الشارع.

وفرّ محمد حرارة (30 عاما) مع أفراد عائلته من حي الشجاعية بسبب «القصف» الإسرائيلي، وقال «لم نحمل معنا شيئا من البيت، تركنا الأكل والطحين والمعلبات والفراش والأغطية ونجونا بأعجوبة عندما خرجنا»، وأضاف «الناس يجرون ولا يعرفون إلى أين يذهبون. الكل خائف لأن الناس يموتون في الشوارع وفي البيوت من القصف».

مقالات مشابهة

  • بأمر الشعب
  • طلائع الجيش ضد الأهلي.. عبد المنعم ينهي المباراة إكلينيكيًا بهدف ثالث «فيديو»
  • الأحزاب المناهضة للعدوان تبارك إنجازات القوات المسلحة اليمنية
  • "فاينانشيال تايمز": تحذيرات من مسئول بارز بأن الجيش البريطاني غير مستعد "لأي صراع من أي حجم"
  • الكرملين: موسكو ومينسك على اتصال دائم بشأن وجود القوات الأوكرانية على الحدود مع بيلاروس
  • الكنيسة الكاثوليكية تحتفل بذكرى القديس بلاجيوس الصبي الشهيد
  • خبير اقتصادي: الاستثمار المصرفي المباشر محظور بأمر البنك المركزي
  • قتال شرس ومواجهات ضارية في معارك الشجاعية
  • رئيس الحكومة عزيز أخنوش يعزي في وفاة والدة جلالة الملك
  • 18 كأس و 20 ميدالية حصيلة فريق قوات السلطان المسلحة للرماية في بطولتي الجيش والاتحاد البريطاني