المعتمر العملاق يلفت الأنظار في الحرم المكي
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
شهد صحن المطاف في الحرم المكي الخميس، 28 مارس، ظهورًا لافتًا للمُعتمر العملاق، الذي كان يؤدي مناسك العمرة خلال شهر رمضان المبارك.
وأظهرت الصور واللقطات المتداولة في منصات التواصل الاجتماعي المُعتمر العملاق وهو يطوف بين المعتمرين وقد دفع طوله الشامخ الكثيرين لتوثيق المشهد والتقاط صورًا له ومشاركتها مع الأصدقاء وحتى نشرها في منصات التواصل الاجتماعي.
فيديو | ظهور لافت لأحد المعتمرين في صحن المطاف في الحرم المكي#الإخبارية pic.twitter.com/ga6jdNRrzL
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 28, 2024 من هو المعتمر العملاقوشوهد المعتمر العملاق في الصور ومقاطع الفيديو المتداولة وهو يطوف حول الكعبة المشرفة في الحرم المكي بين المعتمرين والمصلين، لكن أحدهم لم يتمكن من كشف هويته أو حتى التعرف على جنسيته.
في المقابل، انشغل كثيرون في منصات التواصل الاجتماعي بتكهن طول المعتمر العملاق، بين من قال بأنه قد تجاوز الـ 2.5 متر وبين من قال بأنها تجاوز هذا الرقم بالتأكيد.
ويُعد هذا الظهور حدثًا استثنائيًا، حيث لا يُشاهد رجلًا بهذا الطول في الحرم المكي كل يوم.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عمرة الحرم المكي الكعبة المشرفة رمضان فی الحرم المکی
إقرأ أيضاً:
اتصالات النواب تدرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا
تمثل وسائل التواصل الاجتماعي خطورة شديدة على المجتمع المصري، فى ظل عدم الرقابة من جانب الأسرة المصرية على أبنائهم، ما يعرضهم للخطر الشديد، وفى إطار التصدي لمخاطر وسائل التواصل الاجتماعي اتخذت أستراليا قرارا جريئا بشأن سن تشريع يفرض حظرا على وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون سن 16 عاما.
انتظار آثار التطبيققال النائب أحمد نشأت، وكيل لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس النواب: “لن تصل إلينا أى تشريعات من النواب بشأن حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا”.
وأضاف نشأت، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد": “سندرس قرار أستراليا بشأن حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا، ولكننا سننتظر آثار التطبيق”.
وأوضح وكيل لجنة الاتصالات بمجلس النواب أنه “إذا وجد اقتراح جدير بالدراسة بشأن حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا، فإننا سنناقشه، بهدف الرقابة على الأطفال في ظل خطورة وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى ضرورة توعية الآباء والأمهات لأبنائهم من خطورة وسائل التواصل الاجتماعي”.
تطبيقه في مصر صعبمن جانبه، قال النائب إيهاب رمزي، عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب، إنه من الصعب تطبيق قرار أستراليا بشأن حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا في مصر.
وأضاف رمزي، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن الأمر صعب لأن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت لغة العالم، وهذه الأمور لا يمكن أن يكون قدرة لمنعها.
وأكد عضو اللجنة التشريعية بمجلس النواب أنه ليس هناك من التقنية ما يمنع وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا في مصر، مشيرا إلى أن التعليم يتم تدريسه عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، كما أن الحياة كلها تدار عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
طبيب نفسي: وسائل التواصل الاجتماعي مثل الأكسجين.. ولا بأس بالترند الإيجابي دولة تعلن حظر وسائل التواصل الاجتماعي لمن تقل أعمارهم عن 16 عامًا اختفاء حسابات عبد الله رشدي من وسائل التواصل الاجتماعي عالم أزهري: صلة الرحم عبر وسائل التواصل الاجتماعي لها أجر نقابة المهن الموسيقية تحذر من وجود صفحات وهمية باسمها على وسائل التواصل الاجتماعي بعد فضيحة التنصت على المكالمات.. موريشيوس تحظر وسائل التواصل الاجتماعي "كيف تؤثر خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي في حياتنا اليومية".. ندوة بآداب عين شمس ثورة رقمية.. 45.4 مليون مصري على وسائل التواصل| إنفوجرافكان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم الخميس، قال إن الحكومة الأسترالية ستسن تشريعا يفرض حظرا على وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون سن 16 عاما، فيما وصفه بمجموعة إجراءات رائدة على مستوى العالم يمكن أن تصبح قانونا في أواخر العام المقبل.
تقوم أستراليا بتجربة نظام للتحقق من العمر للمساعدة في منع الأطفال من الوصول إلى منصات التواصل الاجتماعي، كجزء من مجموعة من التدابير التي تشمل بعضًا من أصعب الضوابط التي تفرضها أي دولة حتى الآن.
وقال ألبانيز في مؤتمر صحفي: “وسائل التواصل الاجتماعي تلحق الضرر بأطفالنا، وأنا أتوقف عن ذلك”.
وأشار ألبانيز إلى المخاطر التي تهدد الصحة البدنية والعقلية للأطفال من الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، ولا سيما المخاطر التي تتعرض لها الفتيات من الصور الضارة لصورة الجسم والمحتوى الذي يكره النساء والذي يستهدف الأولاد.
وقال ألبانيز في مؤتمر صحفي: “وسائل التواصل الاجتماعي تلحق الضرر بأطفالنا، وأنا أتوقف عن ذلك”.
وأشار إلى المخاطر التي تهدد الصحة البدنية والعقلية للأطفال من الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، ولا سيما المخاطر التي تتعرض لها الفتيات من الصور الضارة لصورة الجسم والمحتوى الذي يكره النساء والذي يستهدف الأولاد.