من سيكون مدرب دجوكوفيتش الجديد؟
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
حقق دجوكوفيتش تحت إشراف إيفانيتشيفيتش نجاحًا كبيرًا حيث فاز بـ 12 بطولة كبرى من أصل 24 خلال مسيرته الرائعة
أعلن النجم الصربي نوفاك دجوكوفيتش، المصنّف الأول عالميًا في التنس أنه غير واثق من هوية مدربه الجديد أو حتى ما إذا كان سيتعاقد مع مدرب جديد، بعد إنهاء شراكة ناجحة استمرت خمس سنوات مع الكرواتي غوران إيفانيتشيفيتش.
اقرأ أيضاً : دجوكوفيتش يعلن انفصاله عن المدرب إيفانيسيفيتش
وكان دجوكوفيتش، البالغ من العمر 36 عامًا، قد ضمّ إيفانيتشيفيتش، البالغ من العمر 52 عامًا، الفائز ببطولة ويمبلدون الكبرى في عام 2001، إلى فريقه التدريبي قبل بطولة أستراليا المفتوحة في عام 2019.
وحقق "نولي" تحت إشراف إيفانيتشيفيتش نجاحًا كبيرًا، حيث فاز بـ 12 بطولة كبرى من أصل 24 خلال مسيرته الرائعة.
وفي مؤتمر صحفي في بلغراد، قال دجوكوفيتش: "فيما يتعلق بالمرحلة التالية لي، ليس لدي أي فكرة واضحة عمّن سيكون أو حتى ما إذا كان سيكون هناك أي شخص على الإطلاق".
وأضاف: "لطالما كان بجانبي مدربون منذ صغري. أحاول اكتشاف ما هو الأفضل لي في الوقت الحالي".
ولم تكن بداية دجوكوفيتش جيدة هذا العام بالنسبة لمعاييره العالية، إذ خسر في نصف نهائي بطولة أستراليا المفتوحة أمام الإيطالي يانيك سينر، وودّع من الدور الثالث في دورة إنديان ويلز الأمريكية أمام زميله الإيطالي لوكا ناردي.
ومن المتوقع أن يعود دجوكوفيتش إلى المنافسات في دورة مونتي كارلو للماسترز في الشهر المقبل، استعدادًا لبطولة رولان غاروس الترابية في باريس، التي ستبدأ في 20 مايو وتستمر حتى 9 يونيو.
وعبر دجوكوفيتش عن امتنانه لإيفانيتشيفيتش عبر منشور على إنستغرام، مشيرًا إلى أن العلاقة بينهما كانت معقدة ولكنها أفضت إلى نجاح هائل.
وأضاف: "قررنا، غوران وأنا، أن ننهي شراكتنا منذ عدة أيام. كانت العلاقة على أرض الملعب تجربة مليئة بالتقلبات، لكن الصداقة بيننا كانت دائمًا متينة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تنس نوفاك ديوكوفيتش أخبار النجوم
إقرأ أيضاً:
قرقاش: دبي لا تشبه إلا نفسها ونجاحها نجاح للإمارات وللعرب
قال أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة: «نموذج دبي تحقق برؤية طموحة كسرت القوالب التقليدية، لتصبح مدينة عالمية بروح المنطقة، على نسق هونغ كونغ وسنغافورة لكن بطابعها الفريد».
وأضاف قرقاش في تغريدة على منصة «إكس»: «تطورت دبي وغيرت نسق التنمية في المنطقة بإرادة صلبة وعمل دؤوب. هي لا تشبه إلا نفسها، ونجاحها نجاح للإمارات وللعرب».