بعد انتهاء الأوفر برايس.. ما هو أفضل توقيت لشراء السيارات؟
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
قال منتصر زيتون، عضو مجلس إدارة شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن انخفاض أسعار السيارات جاء بداية من الإعلان عن صفقة رأس الحكمة وتوافر الدولار في السوق، بجانب اتفاقية صندوق النقد الدولي.
وأضاف “زيتون” خلال حواره ببرنامج “صباح البلد”، تقديم فاتن عبد المعبود، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، اليوم الجمعة، أن الأوفر برايس انتهى من على السيارات بنسبة 100%، موضحًا أن سبب هذه الظاهرة هو العجز في وجود السيارات نفسها.
وأشار منتصر زيتون، عضو مجلس إدارة شعبة السيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية إلى أن أسعار السيارات المستعملة مرتبطة بأسعار السيارات الزيرو وستنخفض أسعارها بنفس النسب، مؤكدًا أن هذه الفترة أفضل توقيت لشراء السيارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات أسعار السيارات شعبة السيارات الدولار رأس الحكمة
إقرأ أيضاً:
شعبة المخابز: الدولة تتحمل فرق التكلفة بالكامل للحفاظ على سعر العيش المدعوم
أكد خالد فكري، المتحدث باسم شعبة المخابز بالغرفة التجارية، أن الدولة مستمرة في دعم الخبز المدعوم الذي يُباع بـ20 قرشًا، وتتحمل فرق التكلفة بالكامل بما في ذلك الزيادات الأخيرة في أسعار الوقود.
وشدد خلال برنامج صباح البلد على أنه لا توجد أي نية لرفع سعر الخبز المدعوم، مشيرًا إلى أن الحكومة اعتادت على تحمل هذا العبء في إطار حرصها على استقرار الأسعار وتخفيف الأعباء عن المواطنين.
الخبز السياحي يختلف عن البلدي في الجودة والسعروأوضح فكري أن الخبز السياحي يختلف عن الخبز البلدي في المكونات وجودة المواد الخام، ما يؤدي إلى ارتفاع تكلفة إنتاجه وسعره.
وأضاف أن استخدام مكونات أعلى جودة وكميات أكبر من المواد الخام ينعكس على السعر النهائي للرغيف السياحي.
وأشار المتحدث إلى أن المخابز الموجودة في مناطق ذات كثافة شرائية عالية تحرص على تثبيت الأسعار للحفاظ على الزبائن واستقرار السوق المحلي.
كما شدد على أن الدولة لن تتوانى في التدخل لضبط أي مخالفات في الجودة أو التسعير، وتعمل على استمرار الرقابة من أجل حماية حقوق المستهلك.
وذكر فكري دور الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين السابق، في إلزام المخابز باستخدام موازين دقيقة لضمان عدالة الوزن، مؤكدًا أن الدولة وفّرت الخبز بشكل دائم لتلبية احتياجات المواطنين، وتواصل العمل من أجل ضمان جودة المنتج واستقرار الأسعار.