تموز يغادر العراق تاركًا موجة ساخنة.. 15 يومًا قبل انخفاض الحرارة مجددًا - عاجل
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تموز يغادر العراق تاركًا موجة ساخنة 15 يومًا قبل انخفاض الحرارة مجددًا عاجل، بغداد اليوم بغدادكشف المنبئ الجوي واثق السلامي، اليوم الخميس 27 تموز 2023 ، حالة الطقس ودرجات الحرارة التي سيشهدها العراق خلال الأيام .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تموز يغادر العراق تاركًا موجة ساخنة.
بغداد اليوم - بغداد
كشف المنبئ الجوي واثق السلامي، اليوم الخميس (27 تموز 2023)، حالة الطقس ودرجات الحرارة التي سيشهدها العراق خلال الأيام القادمة.
وقال السلامي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا توجد تغييرات في أجواء العراق خلال الايام المقبلة ودرجات الحرارة في عموم مناطق البلاد ستبقى حارة"، مستدركًا: "لكن منتصف الأسبوع المقبل أي بعد الاثنين سترتفع درجات الحرارة لتسجل في عموم مناطق جنوب البلاد والفرات الاوسط درجات خمسينية وربما تتجاوزها بقليل وتشمل البصرة وذي قار وميسان واجزاء من ديالى وواسط".
وأضاف، أن "درجات الحرارة ستبدأ بالانخفاض منتصف آب القادم لكن لاتعني برودة الاجواء بل تعود الحرارة الى اجواء الصيف الاعتيادية اي ضمن معدلاتها العامة"، لافتا الى ان "الرياح تبقى نشطة شمالية غربية خلال الاسبوع القادم خاصة في الاجزاء الجنوبية الشرقية".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تموز يغادر العراق تاركًا موجة ساخنة.. 15 يومًا قبل انخفاض الحرارة مجددًا - عاجل وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس عاجل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
العراق بين القوتين المتصارعتين.. وسيط مع وقف التنفيذ- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف أستاذ العلوم السياسية، خالد العرداوي اليوم الإثنين، (10 آذار 2025)، عن الأسباب التي تحول دون قدرة العراق على لعب دور الوسيط بين الولايات المتحدة وإيران، رغم امتلاكه علاقات جيدة مع الطرفين.
وأوضح العرداوي، لـ"بغداد اليوم"، أن "العراق، حتى لو حاول طرح نفسه كوسيط، فإنه لا يمتلك مقومات القيام بهذا الدور، خاصة أن واشنطن تنظر إليه كبلد قريب جدا من المحور الإيراني، مما يجعله جزءا من الصراع بدلا من أن يكون جسرا للحل”.
وأضاف، أنه "رغم علاقات بغداد الجيدة مع طهران وواشنطن، إلا أن التأثير الحقيقي يأتي من الطرفين على العراق، وليس العكس”، مشيرا إلى أن “الصراع الإيراني-الأمريكي يجعل العراق أكبر المتضررين، حيث يُستخدم كأداة ضغط وساحة لتصفية الحسابات، كما حدث مؤخرا في ملف الغاز الإيراني والضغوط الأمريكية المرتبطة به”.
ولطالما وجد العراق نفسه في موقع حساس بين الولايات المتحدة وإيران، حيث تجمعه علاقات استراتيجية وسياسية واقتصادية مع كلا الطرفين.
فمنذ 2003، تعزز النفوذ الإيراني في العراق بشكل واضح، سواء عبر الفصائل المسلحة أو من خلال العلاقات الاقتصادية، لا سيما في ملف الطاقة، حيث يعتمد العراق بشكل كبير على الغاز والكهرباء الإيرانيين.
في المقابل، تحافظ واشنطن على نفوذها في العراق من خلال الوجود العسكري، والدعم الأمني، والضغوط الاقتصادية، حيث تمارس تأثيرا كبيرا على الحكومة العراقية، خاصة في ما يتعلق بالملف المالي والعقوبات المفروضة على إيران.
هذا التوازن المعقد، وفقا لمراقبين، جعل من الصعب على العراق تبني دور الوسيط بين القوتين المتصارعتين، إذ ينظر إليه كطرف أقرب إلى طهران منه إلى واشنطن، مما يفقده القدرة على التأثير الفعلي في مسار الخلافات بينهما.
الرئيس الأمريكي يتراجع عن مضاعفة الرسوم الجمركية على كندا