شارك الفنان فتحي عبدالوهاب متابعيه عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» منشورا لطفل صغير 13 عامًا مفقود من ساعات، وبالتحديد عقب أداة صلاة التراويح.

الطفل تيم وليد محمد، صاحب الـ13 عامًا ضجت صوره بمواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حول اختفائه عقب الصلاة تحديدًا في ميدان الحجاز، لتنتشر صورته ورقم هاتفه على مواقع التواصل الاجتماعي، في إشارة لما تعانيه والدته منذ اختفاء طفلها.

فتحي عبدالوهاب ينشر صورة الطفل المتغيب 

وقام الفنان فتحي عبدالوهاب، بمشاركة صورة الطفل المتغيب، المصحوبة بالتعليق «تيم وليد محمد 13 سنة، كان بيصلي التراويح في مسجد يوسف الصباحي في ميدان الحجاز، والتراويح خلصت والولد اختفى ومش موجود كان لابس نفس اللبس ده بالظبط وساكن عند محطة مترو نادي الشمس، لو حد شافه يكلم أهله ربنا يريح بال أمه».

وطلب فتحي عبدالوهاب من متابعيه بمشاركة المنشور لسرعة الوصول للطفل، مدونًا: «شير ربنا يرجعه لأهله بالسلامة». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فتحي عبدالوهاب الفنان فتحي عبدالوهاب طفل مفقود فتحی عبدالوهاب

إقرأ أيضاً:

العراق.. ميدان خفي لصراع العقول ومسرح الظلال في حرب الاستخبارات الدولية- عاجل

بغداد اليوم – بغداد

أكد الخبير الأمني، العميد المتقاعد عدنان التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، أن العراق يشهد منذ سنوات طويلة نشاطا استخباراتيا مكثفا من قبل العديد من الدول، فيما عزا ذلك إلى غياب الرقابة الفعالة على أنشطة السفارات الأجنبية والمنظمات والشركات الأمنية.

وقال التميمي في تصريح لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق، لا سيما بعد عام 2003، أصبح بيئة مفتوحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية، مما عزز من وجود الأجهزة الاستخباراتية التي تعمل على خدمة مصالح دولها على حساب أمن واستقرار البلاد".

وشدد على "ضرورة تكثيف جهود جهاز المخابرات الوطني العراقي وباقي الأجهزة الأمنية للحد من هذه الأنشطة الاستخباراتية التي تشكل تهديدا للأمن القومي العراقي"، مؤكدا أن "بعض هذه التحركات لا تقتصر على المجال الأمني، بل تمتد لتشمل أبعادا سياسية واقتصادية".

ولطالما كان العراق نقطة التقاء للصراعات الدولية والإقليمية، نظرا لموقعه الاستراتيجي وموارده الغنية، فبعد عام 2003، ومع تغير النظام السياسي، ازداد الانفتاح الأمني والسياسي، مما جعل البلاد بيئة خصبة لنشاطات استخباراتية مكثفة من مختلف الدول.

ويحذر خبراء من أن استمرار هذا الوضع دون رقابة صارمة وإصلاحات أمنية واستخباراتية حقيقية، قد يعرض البلاد لمزيد من التحديات التي تمس سيادته وأمنه القومي، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية العراق من أن يكون مجرد ملعب لمصالح الآخرين.

مقالات مشابهة

  • العراق.. ميدان خفي لصراع العقول ومسرح الظلال في حرب الاستخبارات الدولية
  • العراق.. ميدان خفي لصراع العقول ومسرح الظلال في حرب الاستخبارات الدولية- عاجل
  • وزارة الإعلام: ننوه إلى وسائل الإعلام العربية والغربية التعامل بدقة ومصداقية مع الأحداث الجارية وعدم الوقوع في فخاخ الشائعات التي يتم ضخها على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل متصاعد وممنهج
  • الأنجح.. عزيز الشافعي يُوجّه رسالة لـ شيرين عبدالوهاب بعد نجاح «أكتر وأكتر»
  • «ماربان» بطل «رأس الخور» في «ميدان»
  • حسين فهمي: بعض زيجاتي سببها طمع الزوجة في شهرتي ومركزي الاجتماعي
  • كان سيؤم الناس في صلاة التراويح.. وفاة طفل سقط من المسجد أثناء تنظيفه
  • فيديو منتشر لرجل يصلي بسرعة والناس يهاجمونه.. علي جمعة يرد على سؤال فتاة
  • مصر.. أب يصلي التراويح حاملاً طفلته تصبح "حديث المدينة"
  • المبشر: شبكات التواصل الاجتماعي هي التعبير الحقيقي عن أخلاق الناس