الصحة الفلسطينية تكشف عدد شهداء غزة منذ 7 أكتوبر حتى الآن
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 32623 فلسطينيا في الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر.
باحث: الولايات المتحدة هي الفاعل الأهم الذي يمكنه الضغط على دولة الاحتلال بشأن غزة الأرصاد تزف بشرى سارة عن حالة الطقس الساعات المقبلة قرار مجلس الأمن بشأن غزةعقب محمد فوزي باحث بالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية، على قرار مجلس الأمن الدولي بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشيرا إلى أنه جاء مفتقدا لأي أدوات تنفيذيا على الأرض.
وقال فوزي، في مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الجمعة، إن إسرائيل لم تعر كل هذه الضغوط الدولية أي اهتمام وبدأت في مضاعفة عملياتها الجوية ضد غزة في الساعات الماضية، لافتا إلى أن الولايات المتحدة هي الفاعل الأهم الذي يمكنه الضغط على دولة الاحتلال.
وأشار إلى أن إسرائيل تعيش حالة من العزلة الدولية بسبب استمرار الحرب على قطاع غزة، مضيفا أن المبعوثة الأممية للأراضي الفلسطينية أصدرت تقريرا مهما اتهمت فيه إسرائيل بشكل واضح بممارسة الفصل العنصري والإبادة الجماعية تجاه الشعب الفلسطيني.
وأضاف، أن زيارة الأمين العام للأمم المتحدة الأخيرة إلى مصر شهدت تأكيده بشكل قاطع تحمل إسرائيل مسؤولية الأزمة الإنسانية الكارثية داخل قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة شهداء غزة الصحة الفلسطينية قرار مجلس الأمن قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عضو «الشرق الأوسط للسياسات»: واشنطن منحت إسرائيل الضوء الأخضر للتصعيد في غزة
قال ماركو مسعد، عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات، إنّه قبل شهر ونصف صدر خطاب مشترك من وزيري الدفاع والخارجية الأمريكيين، حذرا فيه قادة إسرائيل بمنحهم مهلة شهرا لتحسين الوضع الإنساني وتسهيل مرور المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة والضفة الغربية.
وأضاف مسعد، في تصريحات مع الإعلامي رعد عبد المجيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «منذ أكثر من أسبوع، صدر بيان من الخارجية الأمريكية جاء فيه أن دولة الاحتلال استمعت إلى المطالب الأمريكية، ودعمت تدفق المساعدات العسكرية لقطاع غزة».
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي مستمر في مجازره والولايات المتحدة الأمريكية تعترض على قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو ما يدل على أن الطرف الأمريكي أعطى الضوء الأخضر للاحتلال الإسرائيلي بالتصعيد لأقصى درجة للوصول إلى المفاوضات والضغط على كل الأطراف بالقبول بما تريده إسرائيل».
وواصل: «أمريكا تعيش فترة انتقالية بين بايدن وترامب، وعلى مدار أكثر من عام لم نرَ أي تغيير أو وقفا لإطلاق النار في قطاع غزة، والولايات المتحدة في وضع حرج، وإسرائيل تقوم بما تريده الآن، حتى تصل إلى أقصى مراحل الضغط على حركة حماس والطرف الفلسطيني والطرف اللبناني، ثم الطرف الإيراني للقبول بالتصور الإسرائيلي بعد انتهاء الفترة الانتقالية في الولايات المتحدة».